قوات الشرطه السودانيه مدرسة متفرده خرجت العلماء الأفذاذ في مختلف التخصصات الجنائيه والكشفيه لمختلف الجرائم المتعدده والمعقده

إكتسبت قوات الشرطه السودانيه خبرات تراكميه ضخمه في كيفية التعامل مع شبكات الإجرام الإقليميه والمحليه والدوليه

تعرضت الشرطه السودانيه إلي حملات عدائيه سافره بغرض كسر شوكتها وإذلالها وإرهابها إلا أنها ماذالت صامده تؤدي دورها أحسن مماكان وبل إذدادت همه ورفعه

ماتعرضت له قوات الشرطه السودانيه طيلة الفتره الماضيه من مخططات هدامه لوتعرضت له أي قوة شرطه في العالم لإنهارت ولم تقم لها قائمه للأبد ولكن بعزيمة الرجال الصادقين والأوفياء عبرت وبنجاح كل المطبات والمتاريس وإن دل ذلك علي شئ فاإنما يدل علي قوتها وتماسكها

ولكن للأسف الشديد باالرغم من هذه الإنجازات المزكوره اعلاه تفتقر الشرطة الي مكتب إعلامي متخصص يسوق لهذه الإنجازات الواقعيه

المكتب الصحفي للشرطه الذي يرأسه ضابط شرطه برتبة العميد يقتصر دوره فقط في إصدار البيانات الروتينيه وعكس الأخبار الراتبه لمختلف الضبطيات الإجراميه

المكتب الصحفي للشرطه يقزم دوره في هذه البيانات الروتينيه ويتناسي بذلك أدواره العظيمه في الدفاع عن قوات الشرطه من جراء الحملات الإعلاميه المغرضه التي تستهدفها

المكتب الصحفي للشرطه مناط به فتح قنوات التواصل مع كل قنوات الإعلام من دون تصنيفات مسبقه وذلك بغرض خلق شراكه ذكيه مابين الإعلام والشرطه

هنالك فهم خاطئ لدي بعض قيادات الشرطه العليا بخصوص من ينتقد أداء الشرطه باأنه صاحب أجنده وصاحب غرض ويتهمونه بمختلف الإتهامات التي لاتستند إلي دليل فقط لاأنه وجه سيف الإنتقاد لهم وهذه مفاهيم خاطئه ولاتخدم مصلحة الشرطة

هنالك حقيقه لاينكرها إلا مكابر أن قوات الشرطه السودانيه تعمل الآن في ظروف إستثنائيه والبلاد تشهد حاله من الإحتراب والإقتتال في كل ربوع البلاد ولكنها أي الشرطه لم ولن تتقاعس عن القيام بدورها وهذه كلمة حق لابد أن نجهر بها

أين دور الشرطه في محاربة ظاهرة سماسرة التأشيره المصريه التي تجاوزت ال2000دولار للتأشيره الواحده علما باأنها مجانيه وفقا لإفادات القنصل المصري ببورتسودان؟؟؟إن كانت الشرطه تعلم بتحركات سماسرة التأشيره المصريه فهذه مشكله وإن كانت لاتعلم فهذه مشكله أكبر

سيدي المدير العام لقوات الشرطه الفريق شرطه خالد حسان محي الدين من حق الشعب السوداني دافع الضرائب والذي تكفل بتزاكر سفرك إلي الخارج ومشاركتك في أحد المؤتمرات الإقليميه ذات الطابع الشرطي من حقنا أن نعرف ماذا إستفاد السودان من هذا المؤتمر وكم من الأموال صرفت لهذا الغرض

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الحقيقة الشرطة مابين مطرقة

إقرأ أيضاً:

الملف الاوكراني على طاولة اللقاء المرتقب مابين ترامب وبوتين

بغداد اليوم -  متابعة  

قال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، إنّ اللقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي دونالد ترامب، "ليس له جدول زمني".

وبحسب وسائل اعلام امريكية، قال روبيو: "أعتقد أنّه عندما يحدث هذا الاجتماع، فسوف نعتمد إلى حد كبير على ما إذا كان بإمكاننا تحقيق أي تقدم في إنهاء الحرب في أوكرانيا".

وأضاف أنّ الولايات المتحدة وروسيا "يمكنهما الآن التعاون في مختلف القضايا وتقليل مخاطر المواجهة"، لكن الصراع في أوكرانيا "لا يزال يشكل عقبة".

وأكّد روبيو أنّ "روسيا تظل ذات نفوذ في مناطق رئيسية من العالم. وفي النهاية، وسواء أحببنا ذلك أم لا، فإنّها قوة عالمية، وهي منخرطة في سوريا والشرق الأوسط حتى في نصف الكرة الغربي، وبالتأكيد في أوروبا". 

وذكر أنّه "يتعين على واشنطن أن تكون قادرة على إجراء حوار مع الدولة التي تمتلك أكبر مخزون من الأسلحة النووية التكتيكية، وثاني أكبر مخزون من الأسلحة النووية الاستراتيجية". 

ولم يستبعد روبيو تخفيفا "محدودا" للعقوبات المفروضة على روسيا إذا بدأت في اتخاذ خطوات، بحسب النيويورك تايمز، محذرا بالوقت نفسه من خطورة استهداف الأراضي الروسية بصواريخ أتاكمز، مرجحا ان ترامب سيلغي قرار بايدن بالسماح بضرب العمق الروسي بصواريخ أتاكمز.

بدوره اكد الكرملين، ان روسيا لم تطلب من أميركا خلال المحادثات سحب قوات الناتو من شرق أوروبا، بحسب وسائل اعلام روسية.

واضاف، إن "العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا مستمرة وسنحقق أهدافها".

وزاد الكرملين، "لدينا أهداف تتعلق بأمننا ومستعدون لتحقيقها عبر المفاوضات".

وأشار إلى أن هناك تفاهم بشأن ضرورة عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، لكن لا تفاصيل محددة بشأنه بعد. 

وكان الكرملين قد أعلن، الأربعاء الماضي، أن انعقاد القمة بين الرئيس بوتين وترامب قد يكون ممكنًا قبل نهاية شباط الجاري أو في وقت لاحق، مشيرًا إلى أن التحضيرات لهذه القمة ستستغرق بعض الوقت.

.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم بلاطة – فيديو
  • جنود بالجيش ينشرون صورا مع الوالي الأسبق عثمان محمد يوسف كبر من داخل مسجد النور
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • الملف الاوكراني على طاولة اللقاء المرتقب مابين ترامب وبوتين
  • التعديلات الدستورية في السودان- ما بين مطرقة العسكر وسندان الانتقال الديمقراطي
  • سلوك ابن النبي نوح يتكرر في نموذج ابراهيم الميرغني
  • إلى رحمة الله صوت الوطن وشاعر القوات المسلحة
  • تونس .. الإفراج عن الصحفي محمد بوغلاب بعد سجنه 11 شهرا
  • الإفراج عن الصحفي التونسي محمد بوغلاب مع منعه من السفر خارج البلاد
  • ما لا نعرفه عن رئيس هيئة الاركان الفريق اول ركن محمد عثمان الحسين !!