حاملو الجنسيات المزدوجة يثمنون جهود مصر لتيسير عبورهم
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
عرضت قناة “ القاهرة الإخبارية”، مجموعة من اللقاءات مع حاملي الجنسيات المزدوجة الذين عبروا معبر رفح البري.
وثمن حاملو الجنسيات المزدوجة جهود مصر لتيسير عبورهم عبر معبر رفح البري.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من "مارك روته" رئيس الوزراء الهولندي.
واستعرض الرئيس الجهود التي تقوم بها مصر على المسار الإنساني لإدخال المعونات للتخفيف من معاناة أهالي قطاع غزة، فضلاً عن استقبال عدد من الحالات الحرجة في المستشفيات المصرية، وذلك إلى جانب الجهود المصرية لوقف التصعيد وتهيئة الظروف لإطلاق عملية سياسية لإحياء مسار السلام وإعمال حل الدولتين، وهو ما ثمنه رئيس الوزراء الهولندي الذي وجه الشكر للرئيس على الدور الذي تقوم به مصر فيما يتعلق بإجلاء الرعايا الأجانب من القطاع، وتنسيق وإيصال المساعدات الإنسانية والدفع في اتجاه السلام والاستقرار في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنسيات الجنسيات المزدوجة رفح معبر رفح اخبار التوك شو الجنسیات المزدوجة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته بشأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وإن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع، بحسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت بروس إن وزير الخارجية "ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم".
وأضافت بروس أنه بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام.
وقالت بروس إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، وإنه يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا
و أشارت إلى أن " تركيزنا يبقى على الدبلوماسية الجدية، لا على مؤتمرات مُنظمة بشكل استعراضي تهدف فقط إلى إظهار أهمية مصطنعة".