ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ طھظ†ظپط° ظ†ط²ظˆظ„ط§ظ‹ ظ…ظٹط¯ط§ظ†ظٹط§ظ‹ ظ„ظ…ط¹ط§ظٹط±ط© ظ…ط¶ط®ط§طھ ظ…طط·ط§طھ ط§ظ„ظˆظ‚ظˆط¯ ط¨ط¹ظ…ط±ط§ظ†
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ†ظپط° ظپط±ط¹ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ظ„ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ ظˆط¶ط¨ط· ط§ظ„ط¬ظˆط¯ط© ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ظ…ط±ط§ظ† ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ظ†ط²ظˆظ„ط§ ظ…ظٹط¯ط§ظ†ظٹط§ ظ„ظ„طھظپطھظٹط´ ظˆظ…ط¹ط§ظٹط±ط© ظ…ط¶ط®ط§طھ ظ…طط·ط§طھ ط§ظ„ظˆظ‚ظˆط¯ ظˆط§ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط§ظ„طھط²ط§ظ…ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„ظ…ط¹طھظ…ط¯ط© ط¨ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط©.
ظˆط£ظˆط¶ط ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط¯ط³ ط£ظ…ظٹظ† ط§ظ„طط§ط°ظ‚ ط£ظ† ط§ظ„ظ†ط²ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظٹط¯ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ظپط§ط¬ط¦ طھط£طھظٹ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط·ط© ط§ظ„ط³ظ†ظˆظٹط© ظ„ظ„طھطظ‚ظ‚ ظ…ظ† ط¹ط¯ظ… ط§ظ„طھظ„ط§ط¹ط¨ ظˆط§ظ„ط؛ط´ ط¨ط§ظ„ط¹ظٹط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ظ„ظ…ط¶ط®ط§طھ ط§ظ„ظˆظ‚ظˆط¯ ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„ ظˆطظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ‡ظ„ظƒ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…طھظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© ط³ط¨ط£.
ظˆط¯ط¹ط§ ط£طµطط§ط¨ ط§ظ„ظ…طط·ط§طھ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ظٹط¯ ط¨ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ظˆط§ط´طھط±ط§ط·ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط©.. ظ…ط¤ظƒط¯ط§ظ‹ ط£ظ†ظ‡ ط³ظٹطھظ… ط§طھط®ط§ط° ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ط¨طظ‚ ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپظٹظ†.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ط ط ط طھ ط ظ ظ ظ ظ ظٹط ظ ظٹط ط
إقرأ أيضاً:
البيسري في أمر اليوم: وحدة اللبنانيين تبقى السلاح الاقوى في الدفاع عن الاستقلال
وجه المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري إلى العسكريين "أمر اليوم"، بمناسبة العيد الحادي والثمانين للاستقلال، وهذا نصه:
"أيها العسكريون،
في هذه المناسبة الوطنية، نحتفلُ بالعيد الحادي والثمانين للاستقلال، ولبنان مضرّجٌ بدماءِ شهدائهِ وجَرحاه، واضطرار الكثيرينَ من ابنائه إلى ترك منازلهِم المُدمّرة وبلداتِهم المُهدّمة. وعلى الرغم من فظاعة هذا المشهد، سيبقى لبنان صامداً في وجهِ العدوان الإسرائيلي الهمجي. وهنا أغتنمُ هذه الذكرى الوطنية لأتوجَه بإسمكُم إلى كلّ اللبنانيين بأحر التعازي بالشهداء، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل.
أيها العسكريون،
يأتي عيدُ الاستقلالِ هذا العام في ظل تحدياتٍ جسيمة، وعدوانٍ اسرائيلي مستمر يستهدفُ وطنَنا بأرضه وشعبه ومؤسساته، حيث اختلَطَت دماءُ الشعب المقاوم بدماءِ شهداء المؤسسات العسكرية والامنية، وعلى رأسها شهداءُ المديرية العامة للامن العام، في أبهى صورةٍ تعكسُ حقيقةَ الارادة الوطنية الجامعة في الدفاع عن لبنان الوطن والكيان مهما بلغت التحديات، في مواجهة استمرار الاحتلال بأساليبه الخبيثة في زرع الفتنة بين اللبنانيين، وضرب وحدتهم الوطنية التي تبقى السلاح الاقوى في الدفاع عن الاستقلال.
أيها العسكريون،
نتيجة العدوان الاسرائيلي الغاشم والمُستمر على بيروت وضاحيتها الجنوبية، والبقاع والجنوب ومناطق لبنانية أخرى، إضطرّ عددٌ كبيرٌ من إخوانكُم اللبنانيين إلى تركِ بلداتِهم وقراهُم قسراً، مما يوجبُ عليكم الوقوف إلى جانبِهم وتقديم العونِ والمساعدةِ لهم، وتسهيل معاملاتِهم التي يتقدمون بها إلى دوائر الأمن العام ومراكزه. وهنا لا بد من توجيه التحية الى جميع اللبنانيين الذين بادروا الى مساعدة اخوانهم واحتضانهم مُجسدينَ بذلك أسمى صورةٍ لروحِ التكاتف والوحدة الوطنية.
أيها العسكريون،
إن الاستقلالَ الحقيقي لا يكتملُ الا بإتمام الاستحقاقات الدستورية وفي مُقَدَّمِها انتخاب رئيسٍ للجمهورية، لإعادة الانتظام الى مؤسسات الدولة وتمكينِها من مواجهة الازمات والتحديات. ان هذا الواجبَ الوطني مسؤوليةٌ تقعُ على عاتقِ كلِّ القوى السياسية لأنّ الفراغَ يُهدّدُ ويعرقلُ مسيرةَ النهوضِ بلبنان.
أيها العسكريون،
في هذه المناسبةِ أؤكد على الدورِ الأساسي الذي تضطلِعُ به المديرية العامة للامن العام في حماية الوطن وصَوْنِ استقلاله، حيث كانت ولا تزال في طليعة المؤسسات الساهرةِ على امنِ اللبنانيين والتصدي لكل محاولاتِ المسّ بالأمن القومي بالتعاون مع الجيش وسائر الاجهزة الامنية. فنحن ملتزمون بمضاعفة الجهد لتعزيز منظومةِ الحمايةِ الوطنية والحفاظِ على امن لبنان واستقراره.
أيها العسكريون،
في عيدِ الاستقلال، ادعوكُم الى التمسكِ بالأملِ والايمانِ بقدرةِ لبنان واللبنانيين على تجاوزِ التحديات، والعمل من اجل مستقبلٍ افضل لوطننا ليبقى لبنان ارضَ الانسان ومساحةَ تلاقٍ وحرّية.
عشتم وعاش الامن العام وعاش لبنان".