أكد المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي النائب العام للدولة، أن “يوم العلم” مناسبة وطنية متجددة يُظهر فيها شعب الإمارات حبهم الصادق للوطن ويتوحدون تحت رايته الشامخة التي تخفق عزاً وفخراً، كما تتجسد فيها أسمى معاني الوحدة والانتماء المتجذرة في نفوس أبناء الدولة.
وقال النائب العام في كلمته بهذه المناسبة :” إن الاحتفال برفع العلم، تأكيد على فخرنا واعتزازنا بوحدتنا وتقدير وإجلال لجهود الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” والآباء المؤسسين الذين بذلوا جهوداً مضنية من أجل رفعة وطننا الغالي وتلاحم أبنائه، وليكون هذا اليوم أيضاً مناسبة لغرس القيم النبيلة في نفوس أبنائنا وتعزيز حب الوطن في نفوسهم وحثهم على مواصلة العمل للمحافظة على النجاحات والإنجازات التي شهدتها وتشهدها الدولة”.


وأضاف :” علم دولتنا يمثل رمزاً وطنياً غالياً ترتفع نحوه الهامات وتتجمع حوله المقاصد والغايات، وهو شاهد على كافة الإنجازات التي تحققت في مسيرة دولتنا الحبيبة فى ظل قيادتنا الرشيدة التي بذلت الغالي والنفيس لتبقى راية الوطن خفاقة عالية تعكس مكانة دولتنا الرائدة في النهضة والقيم الإنسانية والخير والبذل والعطاء”.

واختتم النائب العام بالقول:” نجدد العهد لوطننا ولقيادتنا الرشيدة على البذل والعطاء والعمل الدؤوب ليبقى علم دولة الإمارات عالياً خفاقاً ورمزاً لهويتنا وسيادتنا ووحدتنا”، داعيا المولى عز وجل أن يحفظ القيادة الرشيدة ويُديم على دولة الإمارات نعم الأمن والخير والرفاه والازدهار.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: النائب العام

إقرأ أيضاً:

5 حالات لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف اللاجئ وفقًا للقانون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حدد القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، حالات معينة لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف لاجيء.

فنصت المادة الثامنة من القانون على ألا يكتسب طالب اللجوء وصف اللاجئ فى أي من الأحوال الآتية:

1. إذا توافرت بحقه أسباب جدية للاعتقاد بأنه ارتكب جريمة ضد السلام، أو الإنسانية، أو جريمة حرب.

2. إذا ارتكب جريمة جسيمة قبل دخوله جمهورية مصر العربية.

3. إذا ارتكب أي أعمال مخالفة لأهداف ومبادئ الأمم المتحدة.

4. إذا كان مدرجًا على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين داخل جمهورية مصر العربية وفقًا لأحكام القانون رقم 8 لسنة 2015 فى شأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين.

5. إذا ارتكب أى أفعال من شأنها المساس بالأمن القومي أو النظام العام.

وعرّف القانون اللاجئ كل أجنبي وجد خارج الدولة التي يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجي، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.

وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.

فيما عرف القانون طالب اللجوء بأنه كل أجنبي تقدم بطلب إلى اللجنة المختصة لاكتساب وصف لاجئ وفق أحكام هذا القانون، ولم يتم الفصل فى طلبه.

مقالات مشابهة

  • النائب بني ملحم يسال الحكومة التي تعهدت بعدم فرض ضرائب جديدة عن الـ 12 دينار
  • غياب المجلس التشريعي نتج عنه هذه المتاهة التي نحن فيها !!..
  • رغم إنها حربكم ربما تفصد السموم التي حقنتم بها الوطن!
  • عمر الدرعي: قيادتنا الرشيدة قدوتنا في حب الوطن
  • مدبولي: القطاع الخاص هو قاطرة التنمية الاقتصادية للدولة
  • رتيبة النتشة: إسرائيل ترى أنه لا وجود للدولة الفلسطينية
  • حصاد 2024.. القطاع السياحي يحقق نتائج إيجابية نحو هدف الأفضل في العالم
  • قرقاش: بثقة وتفاؤل نتطلع إلى عام جديد بقيادتنا الرشيدة وبيتنا المتوحد
  • 5 حالات لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف اللاجئ وفقًا للقانون
  • المتفوقون فخر الوطن