أضرار جسيمة.. صواريخ حزب الله تشعل شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بأن صاروخا أطلق من لبنان من جانب حزب الله تسبب في إحداث أضرار جسيمة في مدينة كريات شمونة شمال إسرائيل.
وأظهرت لقطات النيران تشتعل في عدة سيارات ومتاجر نتيجة ارتطام الصاروخ.
وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه ينفذ ضربات ضد سلسلة من مواقع حزب الله في لبنان بعد إطلاق عدد من الصواريخ على شمال إسرائيل في الساعة الماضية.
وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه سيقدم المزيد من التفاصيل قريبا حول الغارات.
اقرأ أيضاًقصف متبادل بين حزب الله وقوات الاحتلال في جنوب لبنان
لحظة استهداف حزب الله لموقع «المالكية» الإسرائيلي (فيديو)
السعودية ترحب بإعلان أستراليا عزمها إدراج حزب الله «منظمة إرهابية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل حزب الله صواريخ حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.