حيروت – متابعات

 

نشرت وسائل إعلام عبرية صورة تجمع جنود من لواء جفعاتي الإسرائيلي الذين قتلوا جميعا داخل مركبة النمر المدرعة بعد تفجيرها بصواريخ مضادة للدروع من قبل الفصائل في غزة.

وأظهرت الصورة التي كتب عليها: الصورة الأخيرة للجنود بلباسهم وعتادهم العسكري.

 

وقالت القناة 13 الإسرائيلية: “قُتل 13 جنديًا ليلة أمس (الثلاثاء)، خلال معارك عنيفة مع مسلحي حماس في عمق قطاع غزة”.

 

وأضافت: “من بين القتلى 11 من لواء جفعاتي، الذين قتلوا بصاروخ مضاد للدبابات، أصاب ناقلة جنود نمر”.

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

أحمد عمر هاشم: الأزهر حمل لواء الوسطية في مواجهة أصحاب المخالفات من فرق وجماعات

قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، إن الأزهر الشريف يمثل إرادة إلهية، شاء الله له أن يبرز نجمه، بعد عقود وقرون مضت من تاريخ الدعوة، بعد أن توحش أصحاب المخالفات في الفرق والجماعات، فشاء الله تعالى أن يبرز الأزهر في سماء مصر الكنانة، ليضم في أروقته أبناء المسلمين من كل الأرض، وليرسل بعلماءه إلى أقطار الدنيا، ويبعث بأبناءه الذين يعلمهم إلى بلادهم، لينيروا قومهم إذا رجعوا إليهم. 

مجمع البحوث الإسلامية

أوضح عضو هيئة كبار العلماء، خلال حديثه اليوم في أولى لقاءات «الأسبوع الدعوي»، التي ينظمها مجمع البحوث الإسلامية في رحاب الجامع الأزهر، أن رسالة الأزهر التي حملها في كل أشواط حياته وسيرته ومسيرته، راية الوسطية التي جاء بها القرآن الكريم، ومن أجلها جعل الله تعالى هذه الأمة خير الأمم، لقيامها بهذه الرسال.

وأكد أن الأزهر يمثل العالم كله، وهو يقوم بهذه الرسالة عن الأمة الإسلامية، تلك الأمة المكلفة تكليفا وجوبيا، بأن تقوم بتبليغ رسالة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم، بينما كانت كل أمة من الأمم السابقة تتبع رسولها  حتى تأتي الأمة التي بعدها، إلى أن جاءت أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، صاحب الرسالة الخاتمة الخالدة للعالمين، وهي مكلفة بأن تبلغ الرسالة، بجانب تكليفها بالإيمان والطاعة، ومن هنا كان العلماء ورثة الأنبياء، وكان الأزهر قيمة كبرى ممثلا للأمة، وقائما برسالتها ودعوتها، قال فيه أحد المؤرخين «من لم يذهب إلى مصر لم ير مجد الإسلام ولا عز الإسلام لأن فيها الأزهر».

وأضاف «هاشم» أن الأزهر حين يحمل لواء الوسطية، فهو يحمل لواء العدل، بعدما طفت على السطح بعض الاتجاهات والفرق والملل، منها الذين ينحرفون ويميلون عن طريق الإسلام الوسطي الصحيح الذي ينبذ المغالاة والانحراف، بل يدعو إلى الاتزان واتباع ما أمر الله ورسوله به، ليكون الأزهر قلعة الإسلام الوسطية والحصن الحصين الباقي في العالم، يدعو إلى الاعتدال والاتزان، واتباع ما أمر الله ورسوله به، دون إفراط أو تفريط.

بداية جديدة لبناء الإنسان

توجه الدكتور أحمد عمر هاشم بالدعاء إلى الله تعالى من أجل أشاقائنا في الأرض المحتلة، وفي القدس الشريف، التي هي قطعة منا وجزء من عقيدتنا، مطالبا المسلمين في كل بقاع الأرض، بالتضرع إلى الله عز وجل والدعاء بنصر الشعب الفلسطيني الأبي في مواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأن يرد عن عنهم أعدائهم.

وتنظم الأمانة العامة للجنة العليا للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، فعاليات «أسبوع الدعوة الإسلامي– رؤيةٌ إسلاميَّةٌ في قضايا إنسانيَّةٍ»، يوميا، وعلى مدار هذا الأسبوع في رحاب الجامع الأزهر، في إطار مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، «بداية جديدة لبناء الإنسان»، وبتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.

مقالات مشابهة

  • في خطوة استباقية لدرء خطر إسرائيل.. وضع أول خطة لتشكيل لواء عراقي مقاوم - عاجل
  • العراق يسلم إيران رفات (118) جنديا الذين قتلوا خلال حرب الثماني سنوات
  • مقتل 3 قياديين فلسطينيين بضربة إسرائيلية في بيروت
  • غارة تقتل قياديا بالبقاع .. وإسرائيل تعلن عن 20 قتلوا مع نصرالله
  • كيف خططت إسرائيل لاغتيال نصر الله؟.. موقع "والا" العبري يكشف (ترجمة خاصة)
  • أحمد عمر هاشم: الأزهر حمل لواء الوسطية في مواجهة أصحاب المخالفات من فرق وجماعات
  • بينهم طفلان..مقتل 13 فلسطينياً في قصف إسرائيلي لقطاع غزة
  • لواء سابق بجيش الاحتلال: “حزب الله” سيبقى موجودا كما هي “حماس” اليوم
  • تشييع جثامين 3 أشقاء لقو مصرعهم في حادث سير بالمنوفية| صور
  • لواء سابق بجيش الاحتلال: حزب الله سيبقى موجودا كما هي حماس اليوم