اتفق رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الخميس، على ضرورة زيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

جاء ذلك خلال اجتماع بين المسؤولين على هامش قمة سلامة الذكاء الاصطناعي في بلتشلي بارك في إنجلترا.

وناقش المسؤولين الوضع الإنساني المتدهور في غزة، واتفقا على أهمية التعجيل بزيادة إيصال المعونات الإنسانية المنقذة للحياة.




وأضاف سوناك وغوتيريش أنهما اتفقا أيضا على ضرورة تنشيط الجهود الدولية للتوصل إلى حل دائم لـ "لصراع الفلسطيني الإسرائيلي" وإحراز تقدم نحو "حل الدولتين".

يأتي اجتماع سوناك وجوتيرش في أثناء العدوان المستمر  على قطاع غزة الذي خلف آلاف الشهداء والجرحى في قطاع غزة وأضاع انسانية معقّدة .

وكان سوناك قد تعرّض لهتافات من داعمين لفلسطين خلال لقاءه في لندن مع نائبة الرئيس الأمريكي كاملا هاريس التي شملتها هي الأخرى هتافات "عار عليكم " "أيديكم ملطخة بالدماء" "أوقفوا إطلاق النار فوراً"

As Kamala Harris meets Rishi Sunak, both get the reception that they deserve. pic.twitter.com/rLOQlBrwg4 — Owen Jones (@OwenJones84) November 1, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية سوناك المساعدات الإنسانية غزة بريطانيا غزة المساعدات الإنسانية سوناك جوتريش سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية: حماية شمال غزة الاختبار الأخير لمصداقية الإنسانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية يوم الخميس 7 نوفمبر 2024 على أن حماية الفلسطينيين في شمال قطاع غزة، هو الاختبار الأخير لما تبقى من مصداقية للإنسانية والمجتمع الدولي.

وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان، إن الاحتلال الإسرائيلي يصر على تدمير وتفريغ شمال غزة من سكانه، وأدانت إمعان الاحتلال الممنهج في قتل المدنيين الفلسطينيين عامة، وفي قطاع غزة، وشماله بشكل خاص، وتجزئة قطاع غزة إلى كنتونات ليسهل السيطرة عليه، واحتلاله إن لم يكن الاستعمار فيه، بما في ذلك جرائم الحرب المركبة في حرمان المواطنين المدنيين من أبسط حقوقهم الإنسانية، من ماء، وغذاء، وعلاج، وكهرباء، وغيرها، بمن فيهم الأطفال، والنساء، وكبار السن، والمرضى.

وحذرت من مغبة توسيع دائرة الإبادة الشاملة من شمال القطاع إلى مدينة غزة، ومن ثم إلى وسطه، وجنوبه، وصولًا لتهجير الشعب الفلسطيني خارج أرض وطنه، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".

وأكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الشعب الفلسطيني لا زال ضحية للاحتلال، ولازدواجية معايير دولية مريبة، وفشل دولي أخلاقي في احترام الإرادة الدولية الداعية، لوقف حرب الإبادة بالإجماع، وعدم احترام القرارات الدولية والأوامر التي صدرت عن محكمة العدل الدولية.

وشددت على أنها تواصل فضح ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة على المستويات كافة، وتبذل المزيد من الجهود لترجمة هذا الإجماع الدولي إلى خطوات عملية نافذة.

 وطالبت بسرعة تنفيذ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي اعتمد الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن إنهاء الاحتلال في غضون 12 شهرًا، كطريق وحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لدول المنطقة وشعوبها.

مقالات مشابهة

  • وصول دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية الروسية إلى لبنان
  • نائب مدير مكتب الشؤون الإنسانية يعقد اجتماعًا لمناقشة احتياجات الفئات المهمشة
  • في أول اجتماع له.. التكتل الوطني للأحزاب يشدد على ضرورة وضع حلول عاجلة لإنقاذ الاقتصاد
  • روسيا ترسل طائرة محملة بـ24 طنا من المساعدات الإنسانية إلى لبنان
  • "ويذرفورد" تؤكد التزامها بدعم جهود وخطط قطاع البترول المصري لزيادة معدلات الإنتاج
  • الخارجية الفلسطينية: حماية شمال غزة الاختبار الأخير لمصداقية الإنسانية
  • وصول دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية الروسية إلى لبنان لدعم المتضررين
  • قوافل المساعدات السعودية تصل إلى شمال غزة لمواجهة الأزمة الإنسانية
  • قوافل المساعدات السعودية تصل إلى شمال قطاع غزة لمواجهة الأزمة الإنسانية الخانقة
  • الجامعة العربية تثمن جهود الحكومة السودانية في تسهيل دخول المساعدات الإنسانية للمواطنين