9 سنوات إنجازات.. تطوير وتجديد 30 منشأة طبية بتكلفة 843.7 مليون جنيه.. محافظ مطروح: القطاع الطبى يشهد نهضة غير مسبوقة فى عهد السيسى.. ووكيل الصحة: الدولة تولى اهتماما كبيرا وغير عادى بالقطاع الصحى
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
9 سنوات إنجازات.. السيسى يقود جهود تطوير المنظومة الصحية فى مصر
محافظ مطروح: القطاع الطبى يشهد نهضة غير مسبوقة فى عهد السيسى
وكيل الصحة: مستشفيات القطاع العلاجى شهدت طفرة واضحة فى مستوى الأداء
تطوير وتجديد 30 منشأة طبية بتكلفة 843.7 مليون جنيه
المحافظة تستعد لدخول المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحى الشامل.
. ووصول أحدث جهاز أشعة مقطعية لمستشفى مطروح العام
تولى الدولة المصرية وقيادتها السياسية اهتماما كبيرا بالمنظومة الصحية والتأمين الصحى، لتقديم خدمة طبية علاجية ووقائية تليق بالمواطنين، وتنفذ العديد من المشروعات من إنشاء وإحلال وتجديد وتطوير للمستشفيات ووحدات الرعاية الأساسية والوحدات الصحية بالقرى والنجوع ضمن خطة الدولة الاستثمارية أو خطط المحافظات، أو من خلال المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتوفير كافة المتطلبات للمواطنين فى جميع التخصصات الطبية والعلاج وإجراء العمليات الجراحية.
وكان لمحافظة مطروح نصيب كبير من أعمال التطوير التى يشهدها القطاع الطبى والعلاجى على مستوى الجمهورية، حيث شهدت تطوير وتجديد 30 منشأة طبية بتكلفة 843،7 مليون جنيه، وتستعد لدخول المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحى الشامل.
ووجه محافظ مطروح اللواء خالد شعيب، الشكر والتقدير للقيادة السياسية لاهتمامها بالمحافظة، ووضع أولويات بناء الإنسان وتوفير مزيد من الحياة الكريمة له، وخاصة فى قطاع الخدمات الصحية؛ حيث يشهد القطاع الطبى بالمحافظة طفرة كبيرة غير مسبوقة بدأت مع وصول الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى سدة الحكم منذ 9 سنوات وما زالت مستمرة حتى الآن من تطوير وتحديث وإحلال وتجديد المستشفيات العامة والمركزية والتخصصية ووحدات الرعاية الأساسية والوحدات الصحية بالقرى والنجوع فى قلب المناطق الصحراوية.
قال محافظ مطروح إن المحافظة تضم 11 مستشفى، منها الصدر والحميات، و4 مستشفيات تابعة لأمانة المراكز الطبية المتخصصة، وهي مستشفى العلمين النموذجي، ومستشفى براني التخصصي، ومستشفى السلوم التخصصي، ومركز القلب والقسطرة.
وأضاف المحافظ أن الوزارة بالتعاون مع المحافظة قامت بإحلال وتجديد 11 منشأة طبية، منها مستشفيات مركزية في السلوم وبراني والنجيلة، كما تم ضم مستشفى السلوم وبراني للأمانة المتخصصة.
وأوضح المحافظ أن هذه الإجراءات تهدف إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، والاستعداد لاستقبال المرضى من الدول الشقيقة المجاورة.
وتم تطوير 8 وحدات صحية هى وحدة النجيلة البحرية ووحدة رأس الحكمة، فوكه، أم الرخم، سيدى حنيش، الزويدة، الظافر، ووحدة قرية سيدنا هود، بالإضافة الى استحداث وحدتين جديدتين هما المغرة وأبو ميلاد بتكلفة 22 مليون جنيه.
كما تم تطوير مستشفيات العلمين ومطروح العام والحمام المركزى والضبعة المركزى ورأس الحكمة المركزى وسيوة المركزى و8 وحدات صحية وحدة أولاد مرعى ووحدة أبو مرقيق ووحدة النهوض بصحة المرأة ووحدة النجيلة القبلية ووحدة وادى الرمل ووحدة جلالة ووحدة زاوية العوامة ووحدة السادات بتكلفة 285.2 مليون جنيه.
وتم تنفيذ العديد من القوافل الطبية المجانية المتنقلة؛ لتقديم الخدمات الصحية والطبية للمواطنين بكافة القرى والتجمعات الموجودة فى الصحراء، كما تم تطوير مستشفى مطروح العام بتكلفة 30 مليون جنيه بتمويل من محافظة مطروح، وتطوير مستشفى النساء والتوليد والصحة الإنجابية بتكلفة 9 ملايين جنيه، وإنشاء مدرسة للتمريض بمستشفى مطروح العام بدعم من محافظة مطروح لتوفير الكوادر.
وأكد المحافظ أنه بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان تم دعم عدد من مستشفيات مطروح بالأجهزة والمعدات الطبية وغير الطبية، بالإضافة إلى فرش كامل لسكن الأطباء بمستشفى مطروح والضبعة؛ لتحقيق الاستقرار للأطباء والتمريض، وتشغيل وحدتى الغسيل الكلوى بمستشفى برانى التخصصى بعدد 8 ماكينات، وسيوة المركزى بعدد 7 ماكينات للتيسير على المرضى وتخفيف مشقة السفر.
فى حين تم دعم المستشفيات بالعديد من التجهيزات والأجهزة الطبية بالتعاون مع وزارة الصحة وجهود المشاركة المجتمعية، منها توفير مكملات جهاز المنظار الجراحى بمستشفى مطروح العام، ودعم مستشفى الأطفال بـ جهاز إيكو للكشف المبكر عن أمراض القلب للأطفال حتى عمر عامين، و3 أجهزة علاج طبيعى، مع استمرار متابعة تطوير مستشفيات مطروح للارتقاء بالخدمات الطبية المقدمة للمواطنين.
وأوضح محافظ مطروح أن إجمالى المشروعات التى تم الانتهاء منها خلال الفترة 2020 – 2021، بلغت 843،7 مليون جنيه، شملت إحلال وتجديد 11 منشأة علاجى ووقائى بتكلفة 536.5 مليون جنيه، وإنشاء 2 منشأة علاجى – وقائى بتكلفة 22 مليون جنيه، وتطوير واستحداث مبان لـ 17 منشأة علاجى – وقائى بتكلفة 285.2 مليون جنيه، حيث تم إحلال وتجديد وحدة النجيلة البحرية بتكلفة 6 ملايين، ووحدة رأس الحكمة بتكلفة 6 ملايين، ووحدة فوكه بتكلفة 3.5 مليون، ووحدة أم الرخم بتكلفة 6 ملايين، ووحدة سيدى حنيش بتكلفة 6 ملايين، ووحدة الزويدة بتكلفة 6 ملايين، ووحدة الظافر بتكلفة 6 ملايين، ووحدة قرية سيدنا هود بتكلفة 7 ملايين، ومستشفى برانى التخصصى علاجى بتكلفة 160 مليونا، ومستشفى النجيلة المركزى علاجى بتكلفة 130 مليونا، ومستشفى السلوم التخصصى علاجى بتكلفة 200 مليون.
كما تم إنشاء جديد لوحدة المغرة بتكلفة 15 مليونا، ووحدة أبو ميلاد بتكلفة 7 ملايين، وتم تطوير واستحداث مبان لوحدة أولاد مرعى بتكلفة 225 ألفا، ووحدة أبو مرقيق بتكلفة 450 ألفا، ووحدة النهوض بصحة المرأة بتكلفة 450 ألفا، وحدة النجيلة القبلية بتكلفة 225 ألفا، ووحدة وادى الرمل بتكلفة 200 ألف، ووحدة جلالة بتكلفة 350 ألفا، ووحدة زاوية العوامة بتكلفة 350 ألفا، ووحدة السادات بتكلفة 350 ألفا، ومستشفى العلمين النموذجى بتكلفة 157 مليونا، ومستشفى مطروح العام بتكلفة 57 مليونا، ومستشفى الحمام المركزى بتكلفة 4.5 مليون، ومستشفى الضبعة المركزى بتكلفة 6 ملايين، ومستشفى رأس الحكمة المركزى بتكلفة 9 ملايين، ومستشفى سيوة المركزى بتكلفة 2.5 مليون، ومستشفى الأطفال التخصصى بتكلفة 27 مليونا، ومستشفى التوليد والصحة الإنجابية بتكلفة 17.5 مليون، ومستشفى الحميات بتكلفة 2 مليون.
بالإضافة إلى مستشفى الضبعة المركزي التى تم إنشاؤها عام 2015 على مساحة 10 آلاف متر مربع، وتتكون من طابقين بطاقة 24 سريرا بعدد 12 غرفة، حيث تم تطوير المبانى القديمة للمستشفى بتكلفة 59 مليون جنيه، ودعم المستشفى بأجهزة طبية بتكلفة 21.9 مليون جنيه وأجهزة غير طبية بتكلفة 1.5 مليون جنيه، ووصلت التكلفة الإجمالية للمستشفى 82.4 مليون جنيه بمختلف الأقسام من غرفة عمليات ووحدة رعاية مركزة، وأقسام للولادة والأسنان ووحدة للغسيل الكلوى.
بينما تم فرش مستشفى برانى التخصصي بأحدث الأجهزة، التى تضم أقسام الاستقبال وغرف الانتظار للملاحظة والمتابعة بعدد 4 أسرة للرجال و4 أسرة للسيدات، وأجهزة الأشعة المقطعية والعادية، و10 عيادات خارجية لتوفير الخدمة الطبية، وعيادة النساء، كما تضم المستشفى 13 سريرا للغسيل الكلوى و9 حضانات للأطفال، و10 غرف عناية مركزة و9 غرف عمليات و3 معامل للطفيليات وكيمياء وأبحاث الدم، بالإضافة إلى بنك الدم، كما تضم 42 سريرا، وكذا أسرة الاستقبال، 33 سريرا أطباء وتمريض، مع الانتهاء من توصيل شبكة الغاز وخزان المياه بسعة خزان 360 مترا مكعبا، والصرف بسعة خزان 300 متر مكعب، وكاميرات مراقبة، ومولد الكهرباء سعة 1 ميجا بما يعمل على توفير مصدر دائم للكهرباء، ومولد الأكسجين.
ويعد مستشفى العلمين النموذجي صرحا طبيا لتقديم الرعاية الصحية المتكاملة لقاطنى وزائرى محافظة مطروح، وكذا العلمين بمختلف المشروعات التنموية والخدمية بالمنطقة الساحلية، وتبلغ المساحة الإجمالية للمستشفى 23.597 متر مربع، وتشغل مساحة المبانى منها نحو 3708 متر مربع، وتعمل بطاقة استيعابية تبلغ 97 سريرا، موزعة على أقسام: الطوارئ، والرعاية المركزة والمتوسطة، وأقسام الداخلى، ورعاية القلب، بالإضافة إلى 5 غرف للعمليات الجراحية، و10 حضانات، و9 ماكينات للغسيل الكلوى، وتضم المستشفى أقسام الاستقبال والطوارئ، التخدير، النساء والتوليد، جراحة المخ والأعصاب، باطنة عامة، القلب والأوعية الدموية، الجراحة العامة، جراحة التجميل، أطفال، العناية المركزة، جراحة القلب والصدر، جراحة الوجه والفكين، كلى صناعى، الرمد، جراحة العظام، الباثولوجى.
كما تم مد مستشفى العلمين النموذجي بوحدة رنين مغناطيسى جديدة؛ حيث تسهم فى إجراء فحوصات عديدة للمرضى دون الحاجة لإدخال الرأس داخل الجهاز وهو ما يقلل من فوبيا الرنين لدى بعض المرضى، ويعمل الجهاز بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى لتحسين جودة الصورة وسرعة الفحص، بوزن يصل إلى 250 كجم، ووحدة قسطرة القلب والقسطرة التداخلية والمزودة بأحدث أجهزة القسطرة فى العالم؛ التى تستخدم فى علاج الحالات المتقدمة من أمراض القلب، إلى جانب قدرتها الفائقة على استخدامات قسطرة المخ، والشرايين الطرفية، والتعامل مع الجلطات القلبية والمخية وحقن الأورام، والتعامل مع الجلطات الحادة بالقلب، ويمكن للجهاز عمل قسطرة للمريض حتى وزن 275 كجم.
مستشفى النجيلة المركزى التى كانت أول مستشفي تم تخصيصها للعزل على مستوى الجمهورية أثناء جائحة كورونا، تم إنشاؤها غرب مدينة مرسى مطروح بتكلفة 109 ملايين جنيه؛ للارتقاء بمستوى المنظومة الطبية وتقديم الرعاية الصحية الشاملة التى يحتاجها المواطن لتحسين الخدمات المقدمة للمرضى، وتتكون المستشفى من 43 سريرا وقسم الاستقبال والطوارئ، و5 عيادات خارجية، بالإضافة إلى قسم الغسيل الكلوى المكون من 5 ماكينات، وتضم أيضا قسم العمليات وقسم العناية المركزة وقسم الإشاعة وقسم المعامل وقسم النساء والتوليد و8 حضانات للأطفال حديثى الولادة، وكذا قسم الخدمات مغسلة - تعقيم مركزى - مطبخ - مخازن - ورش - مشرحة - خدمات للعاملين.
مستشفى السلوم التخصصي، تم إنشاؤها للارتقاء بالمستوى الصحى لأهالى مدينة السلوم والمدن المجاورة وتوفير الخدمة الطبية لمواطنى دول المغرب العربى ودولة ليبيا الشقيقة بتكلفة 172 مليون جنيه، وتتكون من المبنى الرئيسى أربعة أدوار بدروم وأرضى ودورين علويين بمساحة إجمالية 12740 مترا مربعا، و85 سريرا، منها 77 إقامة و8 أسرة عناية مركزة، و10 عيادات خارجية وصيدلية، و8 حضانات و8 كراسى غسيل كلوى، و5 كراسى غسيل برتونى.
وخلال الفترة الماضية وصل أحدث جهاز أشعة مقطعية لمستشفى مطروح العام، دعما من وزارة الصحة، ويعد الأول من نوعه فى مستشفيات القطاع الصحى بمطروح، ماركة "سيمنز 128 مقطعا" وجارٍ حاليا التجهيز لتركيبه وتشغيله، ضمن أكبر عملية تطوير يشهدها مستشفى مطروح العام على صعيد الأجهزة الطبية الحديثة، ولأول مرة يتم عمل الأشعة المقطعية على شرايين وأوردة القلب مما يخفف العبء على وحدة قسطرة القلب التداخلية، ويمتاز الجهاز بدقة فائقة فى التصوير تتيح أعلى درجة من الجودة وبأقل جرعة من التعرض للأشعة، وكذلك أسرع تقنيات الفحص حيث يمكنه عمل الإشاعات المختلفة فى ثوانٍ معدودة بما يتناسب مع الحالات الطارئة والحرجة، كما يقوم بعمل جميع الفحوصات المتخصصة مثل إشاعات أمراض الجهاز التنفسى، وإشاعات المخ والأعصاب، والعظام، والأوعية الدموية، وفحص شرايين وأوردة القلب.
وقال الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمحافظة مطروح، إن الفترة الأخيرة شهدت إنجازات جديدة لصحة مطروح، حيث شهدت مستشفيات القطاع العلاجى بالمحافظة، طفرة واضحة فى الأداء، مؤكدا ببذل أقصى جهد لرفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة لأهالى وزائرى مطروح وتوفير معظم التخصصات الطبية، مضيفا أنه تم استحداث قسم العلاج الطبيعى بمستشفى النجيلة المركزى ودخوله للخدمة تيسيرا على المرضى.
وأوضح أنه جارٍ استحداث قسم آخر بمستشفى الضبعة المركزى، وتم تطوير القسم الداخلى بمستشفى التوليد والصحة الإنجابية بطاقة استيعابية 22 سريرا ودخوله للخدمة، وجارٍ تجهيز قسم العناية المركزة بمستشفى الأطفال حيث وصلت نسبة التنفيذ إلى 90% من حيث التجهيزات تمهيدا لافتتاحه بطاقة استيعابية 8 أسرة.
وتابع: فضلا عن أعمال التطوير الجارية بمبنى مستشفيي الحميات والصدر، والتى وصلت نسبة التنفيذ بهما إلى 90%، والتى تتضمن أقسام العناية المركزة والغسيل الكلوى والأقسام الداخلية والاستقبال والطوارئ ومبنى العيادات الخارجية والمعمل والأشعة وتقوم الإدارات الفنية المختلفة بوزارة الصحة بتقييم الوضع بصفة دورية ومستمرة حتى تمام الافتتاح والتشغيل التجريبى فى القريب العاجل، وكذا تم تفعيل جراحات الأطفال المتقدمة بمستشفى مطروح العام وتفعيل وحدة قلب الأطفال والتعاقد مع استشاريين لقلب الأطفال.
وأضاف سالم أنه تم استحداث عيادتى أمراض الدم للأطفال والكبار بمستشفى مطروح العام، واقتراب الانتهاء من تجهيز معمل "الميكروبيولجى" الأول من نوعه بالمحافظة بدعم من وزارة الصحة ومحافظ مطروح تمهيدا لافتتاحه قريبا، وجرى تفعيل قسم العمليات بمستشفى رأس الحكمة المركزى وتوفير جهاز c-arm بدعم من وزارة الصحة، وتفعيل عيادة أمراض القلب بمستشفى الضبعة المركزى ومستشفى الحمام المركزى تخفيفا على مرضى القلب من عناء ومشقة السفر.
وأشاد الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، بتلك الإنجازات التى تحققت، وبجهود الفرق الطبية فى جميع القطاعات الصحية بمطروح، مشيرا الى أن جميع العاملين بالقطاع الصحى بمطروح لم ولن يدخروا أى جهد لتقديم كل أوجه الرعاية الطبية ورفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة لأهالى مطروح وزائريها، لافتا إلى أن الدولة تولى اهتماما كبيرا وغير عادى بالقطاع الصحى بصفة عامة وبمحافظة مطروح بصفة خاصة، حيث إن هناك دعما كبيرا من الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح بمنظومة الصحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التأمين الصحي الشامل الذكاء الاصطناعي المبادرة الرئاسية حياة كريمة المبادرة الرئاسية القطاع الصحي القطاع الطبي المنظومة الصحية في مصر المنظومة الصحية إنجازات السيسي جهاز أشعة مقطعية جائحة كورونا بمستشفى مطروح العام مستشفى مطروح العام العنایة المرکزة بتکلفة 6 ملایین مستشفى العلمین مستشفى الضبعة بالإضافة إلى القطاع الصحى وزارة الصحة طبیة بتکلفة محافظ مطروح منشأة طبیة رأس الحکمة ملیون جنیه تم تطویر بتکلفة 2 کما تم
إقرأ أيضاً:
منظمة أممية: استهداف العاملين بالقطاع الصحي اللبناني الأعلى عالميا
بيروت - صفا
قالت منظمة الصحة العالمية، إن معدل الهجمات على القطاع الصحي اللبناني، هو الأعلى عالميا جراء الاستهداف الإسرائيلي المباشر يوميا.
وأوضحت "الصحة"، وفق بيان لها، يوم الجمعة، بأن عدد الشهداء في صفوف العالمين في القطاع الصحي اللبناني وصل إلى 226 عاملا صحيا، فيما أصيب 199 آخرون، في الفترة من 7 تشرين الأول 2023 إلى 18 تشرين الثاني 2024.
وأشارت المنظمة، أن هذه الأرقام تأتي من نظام ترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم، وفق ما نقلته وكالات أنباء عالمية.
ولفت البيان إلى أنها "أعلى نسبة مسجلة في أي صراع دائر اليوم في شتى أنحاء العالم".