كشف هيثم الجندي المحلل الاقتصادي، حجم تأثير الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على الاقتصاد العالمي.

 

رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم: نطوق مدينة غزة التوصل إلى حل .. أول سيناتور أمريكي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة

وقال هيثم الجندي في مداخلة هاتفية على قناة " إكسترا نيوز": "هناك تخوفات من اتساع دائرة الصراع الجاري حاليا في قطاع غزة".

 

وأضاف هيثم الجندي: "البنك الدولي وضع أكثر من سيناريو خاص بالأسعار المتوقعة لبرميل النفط في المستقبل القريب خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة".

 

 وتابع هيثم الجندي: "أسعار الذهب عالميا تأثرت بشكل كبير بسبب الحرب في غزة وشهدت أسعار الذهب ارتفاعا كبيرا في الأسعار ".

 

 وأكمل هيثم الجندي: "استمرار التصعيد في قطاع غزة يؤثر سلبيا على الاقتصاد العالمي وأسعار النفط ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاقتصاد اسعار النفط اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

خبير علاقات دولية: هجوم إيران حقق هدفه بالهيمنة على مسار التصعيد (فيديو)

أكد الدكتور علي يحيى، المستشار في العلاقات الدولية، بأن هناك خلافات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجيشه بشأن تقييم الهجوم الإيراني. حيث يرى نتنياهو أن الهجوم لم يحقق هدفه، في حين يقر الجيش بأن القواعد التي استهدفتها الصواريخ الإيرانية تعرضت لأضرار، مما يعني أن الهدف الإيراني قد تحقق، وهو السيطرة على مسار التصعيد والانتقام لمحاولات إذلال إيران والإضرار بها في مجالها الحيوي.

خبير سياسي يكشف سبب عدم وقوع ضحايا إسرائيلين بعد ضربة إيران (فيديو) أستاذ علوم سياسية: الهجوم والهجوم المضاد بين إيران وإسرائيل كابوس لأمريكا

وأضاف يحيى  خلال مداخلة عبر "سكايب" من بيروت في برنامج "مصر جديدة" مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc،أن الهجوم الإيراني أوقف حالة "النشوة" التي كان يشعر بها نتنياهو وحكومته خلال الأسابيع الماضية، بعد النجاحات التكتيكية التي حققتها إسرائيل، والتي قد تعزز مكانة نتنياهو كأهم زعيم إسرائيلي منذ عام 1942.

و أشارت بعض التحليلات إلى أن الأسلحة الفرط صوتية التي تستخدمها إيران قد غيرت معادلات الصراع مع إسرائيل، مما يضع الطرفين في موقف جديد من حيث ميزان القوى العسكرية.

رد إيران كان يهدف للردع وليس للقتل 

وأضاف يحيى،  أن الرد الإيراني لم يكن يهدف بشكل رئيسي للقتل، رغم وجود خسائر بشرية. وبدلاً من ذلك، كان الهدف هو الردع ومعاقبة إسرائيل، بالإضافة إلى تحييد جزء من الأصول الاستراتيجية والبنية التحتية العسكرية للجيش الإسرائيلي.

و أوضح يحيى أن الهجوم الإيراني استهدف منظومات الرادارات للدفاع الجوي كجزء من التحضير لهجوم آخر في حال قامت تل أبيب بتنفيذ عملية هجومية كما تزعم. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة كانت تلعب دورًا خفيًا في هذا التصعيد، حيث تظاهرت بالدفع نحو الحلول الدبلوماسية بينما كانت تسعى فعليًا للتأثير على الانتخابات الأمريكية عبر تحييد الناخبين العرب وشراء الوقت لتنفيذ مخططاتها في المنطقة.

سيناريوهات محتملة للأيام القادمة

 واختتم يحيى حديثه بالقول إن الأيام القادمة قد تحمل عدة سيناريوهات، منها احتمال نشوب اشتباكات لعدة أيام أو أسابيع بين إيران وإسرائيل. وأضاف أن الولايات المتحدة لن تكون بعيدة عن هذه المواجهة، حيث تعتبر جزءًا من إدارة المعركة ومن غرفة العمليات المشتركة، رغم ادعاءاتها الدبلوماسية. كما أشار إلى أن هناك محاولات لفرض ترتيبات سياسية جديدة وإعادة صياغة المنطقة باستخدام القوة العسكرية، وهو ما يعتقد به نتنياهو.

مقالات مشابهة

  • قائد سرية مشاة: الجندي المصري أظهر معدنه.. ورأيت أسودا تركض نحو النصر
  •  CNN: الاقتصاد الإسرائيلي يدفع ثمناً باهظاً مع توسّع الحرب على جبهات متعددة
  • كيف يؤثر الصراع في الشرق الأوسط على الاقتصاد العالمي؟
  • خبراء: استئناف إنتاج النفط له تأثير إيجابي ويسهم بالحفاظ على استقرار الاقتصاد
  • وزير الخارجية ونظيره السعودي يبحثان هاتفيا جهود وقف العدوان الإسرائيلي في المنطقة ويحذران من استمرار التصعيد
  • ستاندرد اند بورز: التصعيد أضعف توقعات التعافي لاقتصاد لبنان
  • خبير علاقات دولية: هجوم إيران حقق هدفه بالهيمنة على مسار التصعيد (فيديو)
  • الدبيبة: علينا توفير البيئة الاستثمارية لعودة الشركات الأجنبية في قطاع النفط
  • "لجان المقاومة" تدين التصعيد الإجرامي بحق المدنيين في فلسطين ولبنان
  • استمرار الحرب في قطاع غزة لليوم الـ362 والجيش الإسرائيلي يحذر النازحين من العودة إلى الشمال