حكومة غزة تكذب رواية الاحتلال بشأن قصف 12 ألف هدف عسكري
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
نفى المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الخميس، مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي ضرب آلاف "الأهداف العسكرية" في القطاع منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وقال المكتب، في بيان له، إن "الاحتلال يدعي قصف 12 ألف (هدف عسكري) داخل غزة، لكن الواقع أن أهدافه هي الأحياء السكنية ومنازل المواطنين والنساء والأطفال وتجمعات المواطنين أمام المخابز وفي المستشفيات والكنائس".
وتابع: "نتحدى أن يفصح الاحتلال أمام العالم عن طبيعة هذه (الأهداف العسكرية) التي يدعيها، لأنها ستكون دليل كذبه وزيفه".
ولليوم الـ27 يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، وتسبب باستشهاد أكثر من 9000 فلسطيني، بينهم 3760 طفلا، وأصاب 32000، كما استشهد 133 فلسطينيا واعتقل نحو 1900 في الضفة الغربية، بحسب مصادر فلسطينية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة غزة المكتب الحكومي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: نتنياهو يريد التخلص من قادة الشاباك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء حابس الشروف، الخبير العسكري، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو صعد الأمور بالضفة الغربية أمس بعد انفجارات تل ابيب، مشيرًا إلى أن هذه التفجيرات لها أسباب سياسية إسرائيلية لأن نتنياهو يريد التخلص من بعض قادة الشاباك .
وأضاف «الشروف»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة الاحتلال تحاول التصوير للداخل الإسرائيلي أن الخطر الفلسطيني مازال قائم على المستوطنين الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن نتنياهو يحاول إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بضرورة التخلص من سلاح حركة حماس، لأن عدم نزع السلاح من قطاع غزة يشكل تهديد على إسرائيل.
وتابع: « حتى الآن لم تعلن المقاومة الفلسطينية مسؤوليتها عن تفجيرات تل ابيب وفي العادة عندما يقومون الفلسطينيون بأي عملية في تل ابيب وهذا يطرح علامات استفهام حول من يقف خلف هذه العملية وهل هي مدبرة من الداخل الإسرائيلي»، مشددًا على أن نتنياهو سيستخدم انفجارات تل ابيب كذريعة له لاستمرار العدوان على الضفة الغربية.