الصحة الفلسطينية: أكثر من 33 ألف شهيد وجريح وتوقف مستشفى السرطان الوحيد في غزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناءالشعب الفلسطيني، نتيجة العدوان المتواصل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
ارتفاع عدد الشهداء إلى 9159 شهيداًونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، عن بيان وزارة الصحة، ارتفاع عدد الشهداء إلى 9159 شهيداً، بينما بلغ عدد الجرحى والمصابين أكثر من 24 ألف جريح، نتيجة الاعتداءات المتواصلة لليوم الـ27 على قطاع غزة.
وأضافت الوزارة، خلال التقرير اليومي الصادر عنها، اليوم الخميس، أن 9025 شهيداً ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 24 ألف آخرين، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 134 شهيداً، إضافة إلى أكثر 2100 جريح، وذلك منذ السابع من أكتوبر الجاري.
وأضافت الوزارة أنه خلال اليومين الماضيين، استشهد نحو 280 مواطناً في اعتداءات لقوات الاحتلال الإسرائيلي، مشيرةً إلى أن أكثر من 73% من الأطفال والنساء والمسنين.
توقف مستشفى الصداقة التركي المتخصص في علاج السرطانوأشارت الصحة الفلسطينية إلى أن مستشفى الصداقة التركي توقف عن العمل جراء القصف ونفاد الوقود، علما بأنه المستشفى الوحيد لعلاج مرضى السرطان، ما جعل 70 مريضا معرضين للخطر، لافتة إلى أن الاحتلال قصف مستشفى الحلو في مدينة غزة، الذي حل محل قسم الولادة في مستشفى الشفاء، الذي يستخدم حالياً لعلاج الجرحى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة العدوان على غزة الصحة الفلسطينية أکثر من
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة إلى 44,235 شهيدا منذ بدء العدوان
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، اليوم الإثنين، 44,235 شهيدا و104,638 مصابا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من اكتوبر 2023 .
وبحسب وكالة (معا) الإخبارية، ذكرت وزارة الصحة بغزة، في بيان لها، إن جيش العدو الصهيوني، ارتكب مجزرتين بحق العائلات الفلسطينية في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأسفرت تلك المجازر وفق التقرير الإحصائي اليومي، عن عشرات الشهداء والجرحى، مبينة أن مشافي قطاع غزة تعاملت مع 24 شهيدا، و71 مصابا، بسبب تلك المجازر.
وواصلت طائرات العدو الصهيوني قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 416 من العدوان مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى، إضافة إلى تدمير البنى التحتية في القطاع المحاصر.