هذا اللاعب سيفوز بجائزة الكرة الذهبية مرات عديدة!!
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
باريس (أ ف ب)
رأى الإسباني لويس إنريكي، مدرب باريس سان جرمان الفرنسي، أن كيليان مبابي «سيفوز بالعديد من الكرات الذهبية»، وذلك بعد ثلاثة أيام من حصول المهاجم الدولي على المركز الثالث في الترتيب النهائي للجائزة الفردية المرموقة خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي والنروجي إرلينج هالاند.
ورداً على سؤال في مؤتمر صحفي بمقر النادي الباريسي حول فرص مبابي في الفوز بهذه الجائزة يوماً ما، أجاب مدرب إسبانيا السابق «الفوز بالكرات الذهبية، بالإضافة إلى ما يقدّمه اللاعب على المستوى الفردي - وبالنسبة لكيليان، هذا هو الحد الأقصى، يجب أن يحصل على الألقاب على مستوى النادي والمنتخب الوطني».
وأضاف إنريكي «في باريس سان جرمان نحاول الفوز بأكبر عدد ممكن، ولاعب مثل كيليان، أنا متأكد من أنه سيفوز بالعديد من الكرات الذهبية».
فاز ميسي، المتوج بلقب كأس العالم في قطر مع منتخب بلاده والذي غادر سان جرمان هذا الصيف، بجائزة الكرة الذهبية للمرة الثامنة في مسيرته الاثنين في باريس متفوّقاً على كل من هالاند المتوج بثلاثية تاريخية مع مانشستر سيتي الموسم الماضي ومبابي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كليان مبابي الكرة الذهبية جائزة الكرة الذهبية باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.