خسارة وتغريم.. الاتحاد الآسيوي يعاقب سباهان بعد إلغاء مباراته ضد الاتحاد
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أوردت وسائل إعلام إيرانية أن نادي سباهان الإيراني عوقب بالخسارة 0-3 وغُرّم مالياً، بعد إلغاء مباراته ضد نادي الاتحاد السعودي في دوري أبطال آسيا.
اللقاء أُلغي في 2 أكتوبر الماضي بعدما انسحب النادي السعودي، نتيجة رفع تمثال في الملعب لقاسم سليماني، القائد السابق لـ"فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، والذي قُتل بغارة أميركية في العراق عام 2020.
وزارة الخارجية الإيرانية كانت أعلنت التوصّل إلى اتفاق مع المملكة العربية السعودية لإعادة المباراة. لكن وسائل إعلام إيرانية ذكرت أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قرّر اعتبار نادي الاتحاد فائزاً بنتيجة 3-0 وغرّم سباهان 200 ألف دولار.
اقرأ أيضاً
اتفاق إيراني سعودي على الدفع نحو حلّ خلاف مباراة سباهان واتحاد جدة
وأشارت إلى منع النادي الإيراني أيضاً من استضافة مبارياته الثلاث المقبلة في دوري أبطال آسيا على أرضه، علماً أن الاتحاد الآسيوي لم يصدر بعد بياناً في هذا الصدد، وما زال يعتبر نتيجة المباراة على أنها "ملغاة" على موقعه الإلكتروني الخميس، بحسب وكالة "أسوشيتد برس".
وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن سباهان أعلن أنه سيقدّم شكوى رسمية إلى الاتحاد الآسيوي.
المصدر | أ بالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: إيران الاتحاد سباهان أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: سماع دوي صفارات الإنذار في ترنوبل غربي أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام أوكرانية فجر اليوم الثلاثاء بأن سلسلة من الانفجارات وقعت في مقاطعة ترنوبل غربي أوكرانيا بالتزامن مع انطلاق صافرات الإنذار معلنة حالة التأهب الجوي.
وجاء في منشور "القناة 24" الأوكرانية على "تلجرام": "وقعت سلسلة انفجارات في مدينة ترنوبل وسط غارة جوية".
وكانت قناة "TSN" التلفزيونية قد ذكرت في وقت سابق أن التيار الكهربائي انقطع عن المدينة.
وأظهرت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، أن "صافرات الإنذار انطلقت في مقاطعة ترنوبل في الساعة 00.56 بتوقيت موسكو محذرة من غارة جوية".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية عن "وقوع عدد من الانفجارات في مدينتي كييف وأوبوخوف، ضمن مقاطعة كييف، وكذلك في مقاطعتي خاركوف وترنوبل".
وبدأت الهجمات على البنية التحتية الأوكرانية من قبل القوات المسلحة الروسية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، الذي كانت تقف وراءه الأجهزة الأمنية الأوكرانية.
وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، ومنذ ذلك الحين، تدوي صافرات الإنذار من الغارات الجوية في المقاطعات الأوكرانية كل يوم، وأحيانا في جميع أنحاء أوكرانيا.
وفي الوقت نفسه، أكدت موسكو مرارا أن الجيش الروسي لا يهاجم المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية.