في ذكرى ميلاده.. تعرف على أشهر أعمال سامي العدل في السينما والدراما
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان سامى العدل الذي ولد في مدينة المنصورة عام 1946، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأ العمل كممثل منذ أوائل السبعينات من خلال فيلم "كلمة شرف)"في عام 1972، وشارك منذ ذلك الوقت بالعمل في السينما والتليفزيون والمسرح، ولكن كان أكثر عمله حتى مطلع الألفية الثالثة في السينما.
ومن أشهر أعماله: ح "رب الفراولة، أمريكا شيكا بيكا، هستيريا، شورت وفانلة وكاب، أحلى الأوقات"، ثم ركز أغلب نشاطه في السنوات الأخيرة في التليفزيون، ومن مسلسلاته:" ريا وسكينة، محمود المصري، قضية رأي عام، رمانة الميزان، الداعية".
كما قام سامي العدل بانتاج العديد من الأعمال السينمائية من خلال شركة (العدل جروب) التي يملكها مع أشقائه.
شارك الفنان سامى العدل في عدة أعمال درامية منها:" حارة اليهود ، بين السرايات، تفاحة آدم، الداعية، الشوارع الخلفية، دوران شبرا، سمارة، ريا وسكينة، قضية رأي عام، محمود المصري، لقاء على الهوا، ملك روحى، الفجالة، اوبرا عايدة، هوانم جاردن سيتي، اللص الذي أحبه ".
أبرز أعماله السينمائيةشارك سامى العدل في عدة افلام حققت نجاح في تاريخ السينما منها:" أحلى الأوقات، سحر العيون، خالتي فرنسا، حالة حب، سهر الليالي، العاصفة، شورت وفانلة وكاب،هستيريا ، حرب الفراولة، أمريكا شيكا بيكا ".
وفاة سامى العدل
توفي سامي العدل عن عمر يناهز 68، في الساعات الأولى من يوم الجمعة 10 يوليو 2015 بالمركز الطبي العالمي، بسبب هبوط حاد في الدورة الدموية نتيجة ضعف في عضلة القلب مما استدعى دخوله المستشفى لأيام، وقد شُيعت جنازته من مسجد آل راشد بمدينة نصر عقب صلاة الجمعة ثم دفن بمدافن الأسرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامي العدل ذكرى ميلاد سينما دراما وفاة سامى العدل
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. عرض تجربة الخبز المصري القديم بـ المتحف المصري بالتحرير
لأول مرة يقدم المتحف المصري بالتحرير تجربة فريدة من نوعها ،عبر عرض ڤاترينة بها نماذج حديثة لأنواع مختلفة من الخبز المصري القديم تم انتاجها باستخدام المصادر المختلفة المتاحة من نقوش جدران المعابد والمناظر الطقسية ومناظر الحياة اليومية للمصري القديم.
أوضحت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، أن المعرض مقام بقاعة 43 بالدور العلوي بالمتحف ولمدة ثلاثة أشهر، متاح للزيارة خلال مواعيد العمل الرسمية للمتحف دون أي رسوم إضافية.
يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالتحرير في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.