قائد عام شرطة الفجيرة : يوم العلم مناسبة لإعلاء القيم والثوابت التي قامت عليها دولتنا
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
الفجيرة فى 2 نوفمبر / وام / قال سعادة اللواء محمد احمد بن غانم الكعبي القائد العام لشرطة الفجيره إن يوم العلم مناسبة عظيمة ودعوة لنا جميعا لإعلاء القيم والثوابت التي قامت عليها دولة الإمارات ولأن نستلهم من الآباء المؤسسين عزيمتهم التي شيدوا بها هذا الوطن وأن نبذل في سبيل نهضته كل غالٍ ونفيس تعبيراً عن ولائنا وانتمائنا لهذا الوطن وقادته الذين يرسمون برؤاهم دروب التميز في مسيرة تنموية تعد مثالاً يحتذى به في النجاح وتحقيق الرخاء والرفاهية.
وأضاف أن هذه الرحلة الممتدة التي سطرها أبناء هذا الوطن بإرادتهم وعزيمتهم الفتية تسرد حكاية من التحدي والمجد والقيم سجلها تاريخنا العريق لنعبر من خلالها إلى الأجيال القادمة التي ستكون عنواناً للطموح وإكمال مسيرة الوحدة والتلاحم المجتمعي.
ورفع سعادته أسمى آيات التهاني والتيريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وإخوانهم أصحاب السمو حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام وإلى كافة أبناء دولة الإمارات بمناسبة الاحتفال بيوم العلم الذي يصادف الثالث من شهر نوفمبر من كل عام.
اسلامه الحسين
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
أحمد سيف المهيري: دولتنا رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان
أبوظبي(الاتحاد)
أخبار ذات صلة «جرائم حرب» حوثية في البيضاء رئيس الدولة: 17 يناير نبراس للأجيال ومصدر للإلهامأكد معالي اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة في نجاحها بتطبيق نهجها الاستباقي في مواجهة التحديات وحماية المجتمع، وتحقيق رؤيتها بكونها رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان، إلى جانب تماسك شعبها، مواطنين ومقيمين، وتضامنه وتعاضده مع القيادة الرشيدة التي رسخت مشاعر الوحدة والولاء والالتفاف والنخوة.
وأضاف: «إن الهجمات التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الإرهابية في عام 2022، شكلت انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، وتهديداً حقيقياً على المنشآت المدنية الحيوية وإمدادات الطاقة، ونخوة الإمارات كانت كفيلة بتجاوز كل ذلك بفضل الحكمة في مواقفها والتفاف شعبها حول قيادته، وقوة ممكناتها السياسية والأمنية والاقتصادية، فكان ردها سريعاً حاسماً عقلانياً أدركته الميليشيات ومن يقف وراءها».