مكتوم بن محمد: «أدنوك» أحد أهم الشركات الوطنية التي ساهمت في دفع النمو الاقتصادي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، أن شركة «أدنوك» تعتبر أحد أهم الشركات الوطنية التي ساهمت في دفع عجلة النمو الاقتصادي لدولة الإمارات عبر العقود الماضية.
وقال سموه عبر منصة «إكس»: تعتبر شركة «أدنوك» أحد أهم الشركات الوطنية التي ساهمت في دفع عجلة النمو الاقتصادي لدولة الإمارات عبر العقود الماضية، وتلعب اليوم دوراً محوريّاً في تبني وتنفيذ السياسات والمشاريع التي تمكننا من رفع مساهمة دولة الإمارات في الوصول إلى الحياد المناخي العالمي.
وتابع سموه: «سعدت بزيارة مقر أدنوك مع أخي سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان حيث اطلعنا على جهود الشركة في تعزيز أمن الطاقة العالمي وتطوير الممارسات المستدامة في هذا المجال».
وأضاف سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد: «برؤى القيادة الرشيدة وجهود شركاتنا الوطنية تحقق الإمارات التنمية الاقتصادية المستدامة المرجوة، لنكون جزءاً من دعم جهود العمل المناخي على المستوى العالمي».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد أدنوك الشيخ خالد بن محمد بن زايد بن محمد
إقرأ أيضاً:
“المركزي الأوروبي” يحذر من استدامة أزمة الديون في منطقة اليورو بسبب النمو الاقتصادي الضعيف
حذر البنك المركزي الأوروبي من أن توقعات النمو الضعيفة والتعريفات الجمركية الأمريكية الوشيكة على الواردات الأوروبية تهدد بعودة المخاوف بشأن استدامة الديون في منطقة اليورو.
وقال البنك في تقريره نصف السنوي عن الاستقرار المالي إن مستويات الديون المرتفعة والعجز الكبير في الميزانية، إلى جانب ضعف إمكانات النمو في الأمد البعيد وعدم اليقين السياسي تزيد من خطر إعادة إشعال الانزلاق المالي مخاوف السوق بشأن استدامة الديون السيادية.
ويعد النمو المنخفض قضية شائكة بشكل خاص بالنسبة لدول مثل فرنسا وإيطاليا والتي تعاني المالية العامة بها من ضغوط.
ومع استقرار أسعار الفائدة في السوق عند نطاق أعلى مما كانت عليه قبل جائحة كورونا، ترتفع تكاليف خدمة الديون الإجمالية ما يعني أن الحكومات إما أن ترفع الضرائب أو تجد اقتصادات في أماكن أخرى لدفع فاتورة الفائدة المتزايدة.
ونوه البنك المركزي الأوروبي إلى أن الجمع بين النمو المنخفض وأسعار الفائدة المرتفعة يعد أيضا مشكلة على مستوى الشركات، مع ارتفاع عدد الشركات المفلسة في مختلف القطاعات والبلدان وإن كان بمستويات متواضعة.
وقال لويس دي جيندوس نائب رئيس البنك في تقرير الاستقرار المالي إن آفاق الاستقرار المالي مشوبة بعدم اليقين المالي الكلي والجيوسياسي المتزايد إلى جانب عدم اليقين المتزايد بشأن السياسة التجارية.وام