وزير الصحة يستعرض خطة تقديم الدعم الطبي للحالات المستقبلة من غزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، خطة تقديم الدعم الصحي للحالات المستقبَلة من قطاع غزة، بهدف تقديم العلاج اللازم، وذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.
خطة تقديم الدعم الصحيوقدّم الوزير في مُستهل العرض شرحًا حول الحالات التي جرى استقبالها في المستشفيات، مؤكدًا وصول أول مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة لعلاجهم بمصر، موضحًا أنه جرى الإبلاغ من الجانب الفلسطيني عن قائمة 81 مصابا ومرافقيهم، وجرى وصول 46 فقط من المصابين، وفي انتظار باقي المصابين، وجرى فحص المصابين ومراجعة تقاريرهم الطبية وتوجيههم لأقرب مستشفى للعلاج، وتسكين آخر حالة الساعة 8:30 صباحًا.
وأشار إلى أنه جرى تحريك أطقم للدعم النفسي للمصابين ومرافقيهم، واستقبال 331 من رعايا الدول الأجنبية منهم 69 طفلا، جرى تقديم الرعاية الصحية لهم من خلال أطباء الحجر الصحي وتطعيم الأطفال.
وشرح وزير الصحة خطة تقديم الدعم الصحي للمصابين من هذه الأحداث، موضحا أنها تتضمن مخطط الاحتياج للخدمات الصحية، ومخططا لمستشفيات الإحالة والنقاط الطبية، مع جاهزية مستشفيات الإحالة، وخطة الطب الوقائي، مع جاهزية مستشفيات الإحالة بالأمصال والتطعيمات وأكياس الدم، وأيضا خدمات بميناء رفح البري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة وزير الصحة رئيس الوزراء رئيس الوزراء المصري
إقرأ أيضاً:
إيران تؤكد مواصلة تقديم الدعم للمقاومة حتى تحرير فلسطين بالكامل
لا تزال فلسطين تواجه مصير غير معلوم بشأن تحريرها الكامل من عدوان الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني عليها، لذا أكدت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان لها أن إيران ستواصل تقديم كافة أشكال الدعم للمقاومة الفلسطينية حتى تحرير فلسطين بالكامل من الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية.. وفقا لوكالة الأنباء الروسية تاس.
إيران تدعم فلسطين حتى تتحرر من الاحتلال الإسرائيليوجاء في البيان الذي صدر بشأن نتائج لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مع أعضاء حركة حماس في قطر أن الوزير "أكد التزام إيران بسياستها المبدئية في مواصلة دعم المقاومة حتى تنفيذ حقوق الشعب الفلسطيني كاملة، وحتى تمارس فلسطين حقها في الدفاع عن النفس وتتحرر تماما من الاحتلال الإسرائيلي".
يذكر أنه دخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في 19 يناير وفي اليوم نفسه، تم إطلاق سراح أول مجموعة من الرهائن، بما في ذلك ثلاث نساء إسرائيليات، وفي المقابل، أطلقت إسرائيل سراح 90 أسيراً فلسطينياً.
وفي وقت مبكر من صباح يوم 25 يناير، تم إطلاق سراح أربع إسرائيليات كن يؤدين خدمتهن الإلزامية في الجيش الإسرائيلي من الأسر في قطاع غزة، بينما أطلقت إسرائيل سراح 200 أسير فلسطيني، ومن بين هؤلاء، وصل 114 إلى الضفة الغربية، وعاد 16 إلى غزة، وتم ترحيل الباقين (70) إلى مصر.