الحق مكانك.. تفاصيل طرح شقق جديدة بالإسكان الاجتماعي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
الإسكان الاجتماعي، هو الحلم الذي ينتظره الكثير من الشباب حتى يستطيعون أن يبدأوا حياتهم ببناء بيت الزوجية، لذا تسعى الدولة جاهدة لتوفير الحياة الكريمة لأبنائها بتوفير سكن مناسب بأسعار مخفضة وتقسيط على 30 عامًا، وذلك لتخفيف العبء عن المواطنين وتيسير الحياة عليهم.
وتستعد وزارة الإسكان وصندوق الإسكان الاجتماعي والتمويل العقاري، لطرح وحدات سكنية جديدة ضمن الإسكان الاجتماعي في الإعلان الـ18 المنتظر، والذي من المقرر أن تطرح كراسات الشروط الخاصة به في مكاتب البريد المنتشرة على كافة محافظات الجمهورية مع نهاية العام الجاري 2023، أو بداية العام القادم 2024.
وتضم كراسات الشروط مواصفات الوحدات السكنية وتقسيمة الغرف، وأيضًا المكان الذي توجد به الوحدات، فضلًا عن توضيح كافة الشروط والأوراق المطلوبة، التي تسمح للشباب بالتقدم والحصول على وحدة سكنية.
الأوراق المطلوبة للتقدم في الإسكان الاجتماعيترفع الأوراق كافة، على الموقع الإلكتروني الخاص بصندوق الإسكان الاجتماعي والتمويل العقاري، بعد تحويلها إلى ملف pdf، وهي:
صورة من بطاقة الشخصية للمتقدم، وزوجته إن كان متزوج.
قسيمة الزواج، وشهادات ميلاد الأطفال، إن وجد.
صورة إيصال مرافق للسكن الذي يقيم فيه المتقدم (كهرباء، مياه، تليفون أرض، غاز).
شهادة إثبات الدخل الشهري للمتقدم.
إيصالات شراء كراسة الشروط، ودفع جدية الحجز.
شروط التقدم للإسكان الاجتماعييكون المتقدم مصري الجنسية.
إلا يكون تقدم لمشروعات الإسكان الاجتماعي في وقت سابق.
لا يقل عمر المتقدم عن 21 عامًا، ولا يزيد عن 50 عامًا.
وتوضح كراسات الشروط المنتظر طرحها الحد الأدنى للدخل الشهري للمتقدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسكان الاجتماعى وزارة الاسكان صندوق الاسكان الإجتماعي الإسکان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
المطران عطا الله حنا: الفلسطينيون مستهدفون في تفاصيل حياتهم كافة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، اليوم الخميس، في كنيسة القيامة في القدس القديمة وفدا كنسيا من استراليا والذين وصلوا في زيارة تضامنية مع شعبنا وقد رحب بهم مشيدا بمواقفهم الإنسانية ومرحبا بهم.
وأكد ضرورة العمل من أجل ترسيخ قيم السلام والمحبة والأخوة الإنسانية بين الشعوب، فلا يمكن للسلام أن يبقى وأن يستديم بدون تحقيق العدالة وما ينقصنا في هذه الديار هو أن تتحقق العدالة وأن يتم إنصاف الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال لكي يتمكن هذا الشعب من العيش بحرية وسلام في أرضه وفي وطنه مثل باقي شعوب العالم.
وأوضح، أنه في غزة هنالك دمار شامل وأوضاع حياتية كارثية ومأساوية وبعد أن توقفت الحرب تكشفت الكثير من المشاهد المرعبة حيث إن أكثر من مليوني مواطن في غزة تعرضوا لحرب إبادة وتطهير عرقي وعاشوا نكبة جديدة كتلك التي عاشها شعبنا عام 48، كما أن هنالك استهداف للضفة الغربية وخاصة في جنين ومخيمها وطولكرم أما القدس فهي تتعرض للمشاريع الهادفة للنيل من هويتها وتاريخها وطابعها وفرادتها.
ولفت إلى أن القدس مدينة مقدسة في الديانات التوحيدية الثلاث ولا يجوز لجهة أن تستأثر بالقدس وأن تدعي أنها لها وليست لسواها، فالقدس من المفترض أن تكون مدينة للسلام والتلاقي بين الأديان، ولكنها اليوم ليست كذلك بسبب سياسات وممارسات الاحتلال الذي يستهدف الفلسطينيين في أوقافهم ومقدساتهم واحيائهم وكافة تفاصيل حياتهم.
وقدم للوفد تقريرا تفصيليا عن أحوال مدينة القدس وما يتعرض له شعبنا الفلسطيني بشكل عام كما قدم للوفد وثيقة الكايروس الفلسطينية وأجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات.