بعد انسحاب روسيا.. 7 معلومات عن معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
في توتر جديد يلوح في الآفق بين روسيا والولايات المتحدة على خلفية الأزمة الأوكرانية، وقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قانونا ألغى بمقتضاه مصادقة بلاده على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية.
وكانت الغرفة العليا في البرلمان الروسي «مجلس الاتحاد»، ألغى التصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية في 25 أكتوبر الماضي.
ونستعرض أهم المعلومات عن معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية:
- توقيع روسيا على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية «سي تي بي تي» في نيويورك في 24 سبتمبر 1996.
- تصديق موسكو على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية في 27 مايو 2000.
توقيع 186 دولة على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية- تحظر معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية جميع التجارب النووية في أي مكان في العالم في الجو، في الفضاء، تحت الماء وتحت الأرض.
- منذ فتح باب التوقيع على المعاهدة وقعت عليها 186 دولة وصدقت عليها 174 دولة.
- عدة دول لم تصدق بينها الولايات المتحدة، الصين، الهند، باكستان، كوريا الشمالية، إسرائيل وإيران.
10 تجارب فقط منذ اعتماد المعاهدة- منذ اعتمادها بلغ عدد التجارب النووية التي أجريت 10 فقط، تمت بواسطة الهند وكوريا الشمالية وباكستان.
- أنشأت منظمة الأمم المتحدة أكثر من 300 محطة مراقبة في أنحاء العالم، تقدر على رصد أدنى تفجير ساعة وقوعه لضمان عدم إجراء التجارب النووية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوتين الرئيس الروسي موسكو معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعتزم حظر السفر لأكثر من 40 دولة بينها اليمن
تعتزم الإدارة الأمريكية على الانتهاء من صياغة قرار يتضمن حظرا جديدا للسفر إلى الولايات المتحدة لمواطني 43 دولة، بينها اليمن.
وقالت مصادر أمريكية أن حظرا سيكون أوسع من النسخ السابقة التي أصدرها الرئيس ترامب في ولايته الأولى (2017-2021).
وتقسم هذه الدول، إلى "قائمة حمراء" تضم 11 دولة سيحظر دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة بشكل قاطع. وهذه الدول هي كل من أفغانستان، بوتان، كوبا، إيران، ليبيا، كوريا الشمالية، الصومال، السودان، سوريا، فنزويلا، واليمن.
كما تضمنت المسودة، التي كشفت عنها صحيفة نيويورك تايمز، "قائمة برتقالية" تضم 10 دول ستخضع لقيود على السفر لكن لن يتم قطع الاتصال بها بشكل كامل.
وشملت هذه القائمة دولا مثل بيلاروسيا، وإريتريا، وميانمار، وباكستان، وروسيا، وجنوب السودان، وتركمانستان.
وفي هذه الحالة، يسمح للمسافرين الأثرياء من رجال الأعمال بالدخول، لكن ليس لأولئك الذين يسافرون بتأشيرات هجرة أو سياحة. وسيخضع المواطنون المدرجون في تلك القائمة أيضًا لإجراء مقابلات شخصية إلزامية للحصول على تأشيرة.
كما تضم المسودة "قائمة صفراء" من 22 دولة سيكون أمامها 60 يومًا لتصحيح النواقص في القيود، مع تهديد بنقلها إلى إحدى القوائم الأخرى إذا لم تمتثل.
ومن هذه الثغرات، الفشل في مشاركة المعلومات مع الولايات المتحدة بشأن المسافرين القادمين، أو هجراءات أمنية غير كافية في إصدار جوازات السفر، أو بيع الجنسية لأشخاص من دول محظورة.
وتضمنت هذه القائمة كلا من التشاد وموريتانيا وكمبوديا والكاميرون وأنغولا وغامبيا والكونغو وليبيريا، والعديد من الدول الأفريقية الأخرى.
وأعطى الرئيس ترامب وزارة الخارجية الأميركية مهلة 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض بتلك القائمة، مما يعني أنه يجب تقديم هذه القائمة الأسبوع المقبل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها تتبع الأمر التنفيذي وإنها "مُلتزمة بحماية أمتنا ومواطنيها من خلال الحفاظ على أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة من خلال عملية التأشيرات لدينا".
تعود سياسة ترامب في حظر دخول مواطني بعض الدول إلى حملته الانتخابية في ديسمبر 2015، وبعد أن تولى منصبه في يناير 2017، أصدر ما أصبح أول سلسلة من قرارات حظر السفر.
في البداية، كانت تركز على مجموعة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لكن لاحقًا شملت أيضًا دولًا أخرى منخفضة الدخل، بما في ذلك في أفريقيا.
وعندما تولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021، ألغى حظر السفر وعاد إلى نظام التدقيق الفردي للأشخاص من تلك الدول.