«الحاسوب» تحصل على اعتماد شركة لينوفو كمركز صيانة معتمد لكافة أجهزتها بالمملكة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلنت شركة الحاسوب للتجارة عن حصولها على اعتماد شركة لينوفو لمركز صيانة الحاسوب كمركز صيانة معتمد لكافة أجهزة لينوفو في المملكة العربية السعودية.
ووفقا لبيان على "تداول السعودية"، اليوم، يأتي هذا الإعلان استمرارا لجهود شركة الحاسوب في التوسع بمجال الصيانة والتوزيع لمنتجات شركة لينوفو في السعودية.
بالإضافة لمنتجات عدد من الشركات العالمية المصنعة لأجهزة الحاسوب وملحقاتها وغيرها من الشركات العالمية الرائدة في العالم بمجال أجهزة الحاسوب والتقنية بالعالم.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
راندفو شرم الشيخ يناقش وضع تصور مبتكر لمنتجات تأمينية جديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقشت الجلسة الثانية ملتقى شرم الشيخ راندفو السادس للتأمين وإعادة التأمين ابتكار المنتجات التأمينية وتطويرها في جلسة بعنوان "وضع تصور مبتكر لطرق توزيع وتطوير منتجات تأمينية جديدة".
أدار الجلسة، مارك بوكر، عضو مجلس الإدارة ومدير السوق بشركة سكور، بمشاركة كلا من مازن أبو شقراء، المدير الإقليمي لشركة جين ري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وشرق البحر الأبيض المتوسط ، ومحمد قطب المدير العام ل UIB، وأحمد عيسى المدير التنفيذي لإيجي إنشورتك، ومحمد سليمان رئيس الجمعية العربية للاكتواريين.
تحدث مازن أبو شقراء، المدير الإقليمي لشركة جين ري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وشرق البحر الأبيض المتوسط، عن إعادة النظر في المنتج التأميني في ظل الفجوة بين إدارة المخاطر والتغطية، وخاصة في التأمين الصحي، مشيرا إلى أن التأمين الصحي تطور عبر الزمن بداية من المساعدات والتكافل بين الأفراد وقت الإصابة بالأمراض إلى أن وصل للشكل التقليدي للتأمين حول العالم.
مع بداية التكنولوجيا بدأنا نستعمل أدوات جديدة لمعرفة احتياجات كل شخص وتغطية التكلفة التأمينية المرتفعة 15 مليار لا يمتلكون تأمين و4 5 مليار يمتلكون وثائق بسيطة وبالتالي مازال أمام شركات التأمين فرصة للتوسع والنمو.
محمد قطب، إن صناعة التأمين تخلفت عن الصناعات الأخرى في مجال التطبيقات التكنولوجية، وهو ما يعد تحدي للصناعة، مؤكدا على أهمية التواصل مع العملاء وابتكار خدمات جديدة وزيادة رأس المال الاستحوازي وقلة الإنفاق على التأمين.
وأضاف أنه يجب توفير بعض الإحصائيات والبيانات فهي مهمة لصناعة التأمين، مضيفا أن الأتمتة بشكل كامل تساعد على تخفيض تكلفة التشغيل ورفع تكلفة العمليات، لافتا إلى أن التحول الرقمي أسهم في رفع كفاءة العمليات وتقليل تكلفتها، ويوجد اتجاه لتحويل البوالص إلى سندات يتم البيع والشراء فيها والاقتراض به.
ومن جانبه قال مارك بوكر، عضو مجلس الإدارة ومدير السور بشركة سكور، إن الرقمنة تعد تحديث لنظام بدأ في الماضي وتطور ، وأصبحت التكنولوجيا قابلة للاستخدام، مضيفا أنه لابد أن نفرق بين تطبيق التكنولوجيا في عملية والتأمين وتطبيق التكنولوجيا في العمليات، موضحا أن طريقة التشغيل التقنية تعني مشاركة الفريق في العمل، مضيفا أن هناك ما يسمى بالعقد الذكي أو الالكتروني وتكنولوجيات التوزيع عن الحديث عن سلاسل الإمداد.
وتساءل حول من يمتلك البيانات للحفاظ على خصوصية العميل؟، مضيفا أن التأمين ضد المخاطر السيبرانية أمر جديد، لافتا إلى أنه يمكن للشركات الاستفادة من تعلم الآلة للتعرف على الهجمة السيبرانية وكيفية الحماية منها وقواعد التعامل معها وإذا ما كان هناك تقصير في حماية البيانات أو موقعه أو منتجاته، وغيرها من النماذج التي تقدمها الآلة مما يأخذنا لتطوير المنتجات الجديدة.
وشدد على أهمية الوصول إلى محدودة الدخل واختراق ذلك السوق عبر البيانات المتاحة، وبالتالي تقليل تكلفة الوقت، مضيفا أن صناعة التأمين في الشرق الأوسط متأخرة عن تقدم المنتجات العالمية الجديدة ولابد من مواكبة التطورات العالمية واستخدام التكنولوجيا في ذلك، قائلا إن التكنولوجيا لا تنتظر وإنما تنتقل للشركات، ولذلك فالقطاع بحاجة للتكيف ونأخذ في الاعتبار إمكانياتها وهل ستناسبنا أم لا.
وفي سياق متصل قال أحمد عيسى المدير التنفيذي لشركة إيجي إنشورتك، إن سوق التأمين المصري يمتلك فرص واعدة كثيرة، مضيفا أن معدل النمو كبير في مصر خاصة في آخر سنتين ويمكننا المحافظة على هذه الزيادة بشكل كبير، ولفت إلى أن التحديات من وجهة نظر الصناعة والتكنولوجيا تتمثل في قلة الوعي والضغوط الاقتصادية وقلة الثقة في الشركات والتحديات القانونية.
وأضاف أن الشركات تمتلك فرص في التحول الرقمي والنمو المحتمل للقطاع إلى جانب صدور قانون التأمين الجديد مما يعطي فرصة للشركات لزيادة المنتجات، موضحا أن التحول الرقمي سيساعد في تقليل التكاليف وتحسين الأداء والمنتجات الشخصية والمحددة لكل شريحة وما يناسبها وسرعة صرف التعويضات والتوسعة في التأمين متناهي الصغر وزيادة الوعي التأميني.
وتابع أن جمع البيانات يساعد على زيادة المنتجات بأسعار مناسبة، متوقعا أن ترتفع مساهمة والتأمين في الناتج القومي إجمالي 3% 3 سنوات، إلى جانب زيادة الوعي التأميني، مشيرا إلى وجود فجوة تأمينية تقدر ب2.8 مليار دولار حول العالم.