#سواليف

أكد #مجلس_النواب_البحريني أن #السفير_الإسرائيلي في مملكة #البحرين قد غادر البحرين، فيما قررت مملكة البحرين عودة #السفير_البحريني من إسرائيل إلى البلاد، كما تم وقف #العلاقات_الاقتصادية مع الاحتلال .

وقال المجلس في بيان إن هذا القرار يأتي تأكيداً للموقف البحريني التاريخي الراسخ في دعم القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق الذي أعلنه العاهل البحريني  في جميع المؤتمرات والمناسبات.

وأكد المجلس أن استمرار الحرب والعمليات العسكرية، والتصعيد الإسرائيلي المتواصل في ظل عدم احترام القانون الإنساني الدولي، يدفعان المجلس إلى المطالبة بالمزيد من القرارات والإجراءات التي تحفظ حياة وأرواح الأبرياء والمدنيين في غزة وكافة المناطق الفلسطينية.

مقالات ذات صلة الاحتلال يكشف عن عدد مقاتلي حماس الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر 2023/11/02

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السفير الإسرائيلي البحرين

إقرأ أيضاً:

الكيانُ الاحتلال ووقفُ العدوان على لبنان.. موافَقة أم مراوغة؟

محمد الموشكي

ولماذا تخلى نتنياهو وقيادة جيشه عن أحلامهم وأهدافهم التي أعلنوا عنها، خُصُوصًا بعد قتلهم للسيد حسن نصر الله وأغلب قادة حزب الله من الصف الأول، والتي تتمثل في “النصر الكامل والمطلق على الخطر الاستراتيجي حزب الله وقوة حزب الله”؟

لقد كان من بين أحلامهم وتصريحاتهم أن الحربَ لن تضع أوزارها إلا بعد إزالة حزب الله من لبنان. ولكن تراجعت هذه الأحلام والتصريحات خطوةً بعد أول فشل أصابهم في جبهة الجنوب، حَيثُ خسروا فيها حوالي 100 قتيل وألف جريح، متعهدين أنهم لن يوقفوا الحربَ على لبنان إلا بعد نزع سلاح حزب الله وتدمير بنيته، وتراجع الحزب إلى ما بعد الليطاني.

والسؤال هنا: لماذا سقطت وتبخرت كُـلُّ هذه الأحلام والأهداف والاستراتيجيات الصهيونية في يوم وليلة، ليقبل الصهيوني المحتلّ بالموافقة على الاتّفاقية التي تتجاهل قرار 1701 دون إضافة شروط أَو بنود جديدة؟

هل كان يوم الأحد الدامي للكيان ومستوطناته ومدن الكيان الذي شهد أكبر هجوم صاروخي نفذه حزب الله، بالإضافة إلى انتكاسة وهزيمة جيش الكيان الذي دفع بأكثر من 70 ألف جندي لعمليته البرية في جنوب لبنان، والذي ألحق حزب الله به خسائرَ فادحة في الأرواح والعتاد على طول الشريط الحدودي؟

هي الأسباب الرئيسية التي دفعت نتنياهو وجيشِه للقبول باتّفاقية إطلاق النار دون تحقيق حتى مطلبهم الأول في الحرب، وهو إعادة مستوطني الشمال إلى الشمال، أم أنها مراوغةٌ كالتي اعتادها العالَمُ من مجرمي الإبادة الجماعية في غزةَ لِما يربو عن عام.

مقالات مشابهة

  • الكيانُ الاحتلال ووقفُ العدوان على لبنان.. موافَقة أم مراوغة؟
  • وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يبحث مع السفير الإسباني بالقاهرة سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: شعبنا يمر بأخطر مراحل العداون الإسرائيلي مع دخول فصل الشتاء
  • المقاومة الفلسطينية توقع عدداً من جنود الاحتلال الإسرائيلي بين قتيل ومصاب بتفجير مبنى تحصنوا فيه شرق جباليا شمال قطاع غزة
  • الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم بحق النساء والأطفال
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44235 شهيدا
  • المقاومة الفلسطينية توقع 10 من جنود الاحتلال الإسرائيلي بين قتيل ومصاب خلال اشتباك معهم وسط مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • «سلة الاتحاد» تغادر إلى البحرين غدا للمشاركة في كأس السوبر المصري البحريني
  • المقاومة الفلسطينية تستهدف بصواريخ “107 ” مرابض مدفعية الاحتلال الإسرائيلي في موقع “فجة” العسكري شرق مدينة غزة
  • باحث في العلاقات الدولية: أفعال إسرائيل في لبنان والضفة والقدس تؤجج الأوضاع|فيديو