سواليف:
2025-03-04@10:42:37 GMT

تفاصيل جديدة حول جريمة الصحراوي قبل أيام

تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT

تفاصيل جديدة حول جريمة الصحراوي قبل أيام

#سواليف

قالت مصادر رسمية إن محكمة الجنايات وجهت تهمة القتل العمد لسائق تاكسي أقدم على قتل زوجته البالغة من العمر 27 عاما على الطريق الصحراوي في محافظة الكرك، الأسبوع الماضي.

وأوضح مصدر قضائي رفيع إن الضحية، وهي أم لثلاثة أطفال، فارقت الحياة إثر إصابتها بعدة طلقات نارية على يد زوجها الذي طاردها في سيارته على الطريق الصحراوي.

وأضاف المصدر أن “المشتبه به طارد زوجته التي كانت تستقل سيارتها مع شقيقتها، واصطدم بمركبتهما من الخلف، مما أدى إلى انحراف مركبتهما عن الطريق الرئيسي في منطقة اللجون”.

مقالات ذات صلة ارتقاء 9061 شهيدا و32 ألف مصاب حتى ظهر الخميس 2023/11/02

واصطدمت المركبة بمنحدر صخري وانقلبت مرة واحدة نتيجة السرعة وتأثير الاصطدام، وتمكنت شقيقة الضحية من الخروج من السيارة وركضت لطلب المساعدة بعد رؤية المشتبه به يقترب وبحوزته سلاح.

وأضاف المصدر أنه في هذه الأثناء اقترب المشتبه به من السيارة و”أطلق النار على زوجته مرتين من مسدس”، ثم ركب التكسي وانطلق عائدا إلى عمان.

وتمكنت شقيقة الضحية من الوصول إلى دورية للشرطة بمساعدة سائق سيارة توقف لمساعدتها.

وأشار المصدر إلى أن دورية شرطة طاردت المشتبه به إلى منطقة سحاب حيث يقيم، وألقت القبض عليه، وتم ضبط السلاح المستخدم في الجريمة.

وأوضح المصدر أن المتهم وزوجته المغدورة من سكان عمان، وكانت الزوجة وشقيقتها تتجهان لزيارة ذويهما في الكرك.

وأكد تقرير الطب الشرعي بعد تشريح جثة الضحية، أن الوفاة وقعت بسبب إصابتين برصاصتين في القلب والظهر.

بدوره، قال مصدر أمني إن الجريمة وقعت بسبب مشاكل زوجية.

وأمرت النيابة العامة لمحكمة الجنايات بتوقيف المتهم في مركز إصلاح وإعادة تأهيل لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

تريند زمان.. جريمة هزت مدينة نصر فى التسعينات وتصوير المتهمين لحظة إعدامهم

في شهر أكتوبر من عام 1997 استيقظ سكان منطقة مدينة نصر على حادث هو الأبشع، بعدما وقعت مذبحة في شقة راح ضحيتها أم وطفليها على يد 3 شياطين وهى ما عرفت إعلاميا بحادث المهندسة "نانيس".

تفاصيل الواقعة بدأت في صباح الثالث عشر من أكتوبر عام 1997، حضر المتهمان "محمد زكريا" وشريكه  "نجل خالته"  إلي شقة  المجني عليها المهندسة نانيس أحمد فؤاد، وطرقا باب شقتها، وعندما  فتحت الباب أخبراها بأنهما حضرا لاستكمال بعض الأعمال في الدهانات، فقاما بالدلوف إلى الداخل، واستأذنت منهم الضحية لتقديم واجب الضيافة قائلة لهما  "أنا هعملكم شاي"، إلا أن أعين المتهمين كانت لا ترى سوى الذهب اللامع في يديها، وبمجرد دلوفها إلي المطبخ ذهب خلفها المتهم الأول وكتم أنفاسها بـ يده، وقالت له حينها جملتها الأخيرة "خدوا اللي أنتوا عايزينه" إلا أنه سرعان ما حضر المتهم الثانى  مسددا إليها طعنات بالمطواة في بطنها وجنبها لتنفجر الدماء في أركان المطبخ وتسقط السيدة جثة هامدة.

مخطط الشياطين لم يقف أمام صورة الدماء، وجثة السيدة في المطبخ، تركوها وقاموا باستدعاء ثالثهم الذي كان يقوم بـ دور "الناضورجي" أسفل العقار، وما أن صعد إلي الشقة، راحوا يخلعون عنها مشغولاتها الذهبية، ويبحثون عن الأموال في كل الأنحاء، إلا أن القدر أبى أن تغادر المهندسة الدنيا وتترك طفليها دون أم، ظهر الطفلان هديل وأنس في المشهد أمام الجناة وسألوهم عن والدتهما فأخبرهما الجناة "ماما اتلسعت في المطبخ وهي جاية دلوقتي"، وظل الطفلان يلعبان في الغرفة والشياطين يبحثون عن الأموال، وسرعان ما أطبق المتهم "خورشيد" على أنفاس الطفلة هديل معلنا إنهاء حياتها، وتأكيدا على مفارقة الحياة طعنها المتهم "محمد زكريا" مستخدما المطواة، ثم وضعوا الطفل الصغير "أنس" داخل دولاب الملابس.

لم ينتهي الشياطين من جريمتهم بعد، ظلوا يبحثون عن الأموال، إلا أن أصوات صراخ الطفل كانت لهم صورة مزعجة فقام المتهم محمد خورشيد بفتح الدولاب وحينها ارتمى  الطفل أنس هاني في أحضانه، فلم يأبه لهذا الصغير، وكتم أنفاسه ثم خنق عنقه مستخدما إيشارب ليفارق الحياة، ويهرع المتهمون الثلاثة للهروب من الشقة تاركين ثلاث جثث، الأم غارقة في دمائها على أرضية المطبخ، وأبنتها هديل جثة تكسوها الدماء في الخارج، والطفل الصغير أنس قتيلا في غرفة النوم.

تم القبض بعد ذلك على المتهمين وأحيلوا للنيابة التى بشرت التحقيقات معهم وأحالتهم لمحكمة جنايات القاهرة، التى أصدرت ضدهم حكم بالإعدام شنقًا، وتم تأييد الحكم من قبل محكمة النقض، وتم تنفيذ الحكم بتاريخ 14 أبريل 1998 بعد تصدّيق رئيس الجمهورية عليه.

أذيع الحكم على الهواء مباشرةً لأول مرة،  وصورة التليفزيون المصرى الذى رافق المحكوم عليهم حتى الممر المؤدى إلى غرفة الإعدام وأذاع مشاهد توثيقهم وتلقينهم الشهادة على يد شيخ من الأزهر الشريف، بحضور المستشار عمر مروان، وزير العدل السابق  وكان حينها بدرجة رئيس نيابة بمكتب النائب العام، والذى حرر محضرا بأقوال المتهمين وبتنفيذ الحكم.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • جريمة مروعة في بغداد.. منتسب يقتل زوجته وثلاثة من أطفاله
  • نجل شقيق الضحية الثانية لسفاح الإسكندرية يكشف التفاصيل الأخيرة في حياتها: «كانت واعية وحنونة»
  • إصابة 8 أشخاص في حادث مروري أعلى الطريق الصحراوي
  • المتهم بالشروع في إنهاء حياة زوجته بدار السلام: طلباتها كتير
  • رجل يطعن زوجته في أول أيام رمضان
  • وفاتان و3 إصابات في حادث مروّع على الطريق الصحراوي 
  • إصابة 9 مواطنين في حادث انقلاب ميكروباص على الطريق الصحراوي بالفيوم
  • أول جريمة في رمضان.. مقتل طالب طعنًا بسبب البلاي ستيشن بالجيزة
  • تريند زمان.. جريمة هزت مدينة نصر فى التسعينات وتصوير المتهمين لحظة إعدامهم
  • صدمه أثناء عبوره الطريق.. حبس السائق المتهم بدهس شاب بالسلام