شاهد.. أول ظهور لسيلين ديون بعد إصابتها بمرض نادر
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
تداولت عدة مواقع إعلامية، صورا حديثة للمغنية الكندية سيلين ديون والتي عادت للظهور مجددا، بعد اختفاء دام 3 سنوات، على أثر إصابتها بمرض “متلازمة الشخص المتيبس”.
وحضرت ديون، مباراة هوكي بين فريقي Vegas Golden Knights وMontreal Canadiens في لاس فيغاس.
ودخلت سيلين إلى غرفة خلع الملابس لتحية فريق مسقط رأسها مرتدية سترة بيضاء مبطنة فوق سترة بنية اللون.
وشوهدت النجمة وهي تصافح أعضاء الفريق وتلتقط الصور مع إبنها رينيه تشارلز، 22 عامًا، والتوأم إيدي ونيلسون، 13 عامًا.
يذكر أن مرض سيلين ديون عصبي نادر وغير قابل للشفاء يمكن أن يسبب تشنجات عضلية منهكة على الجهاز العصبي المركزي. وتحديدًا الدماغ والحبل الشوكي، وفقًا لمؤسسة متلازمة الشخص المتصلب.
ويقول الأطباء: “يمكن أن يكون المرضى من أصحاب الهمم، أو مقيدين على الكراسي المتحركة أو طريحي الفراش. وغير قادرين على العمل ورعاية أنفسهم”.
مضيفين أن المرض العصبي يشمل أعراض مثل “الصلابة المفرطة، والألم المنهك. والقلق المزمن وتشنجات العضلات عنيفة للغاية لدرجة أنها يمكن أن تؤدي إلى خلع المفاصل وحتى كسر العظام”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
;
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اغتيال الشخصية
#اغتيال_الشخصية
#حنين_العساف
الى متى سيتبع بعض الأفراد هذا الأسلوب الغير أخلاقي في المنافسات السياسية، تشويه سمعة واختلاق أحداث، والتلاعب بالحقائق ونشر أكاذيب وإشاعات عن منافسيهم السياسين، غير مهتمين من تأثير تشويه سمعة هذا الشخص على أهله وأفراد عائلته، وأنهم يقومون بزعزعة ثقة المجتمع بشخص فقط لأنه ممكن ان يكون منافسا كفؤ لهم، فبدلا من المنافسة الشريفة، يقومون بتدمير تاريخ الشخص السياسي والإجتماعي ويشككون بوطنيته وانتماءه، بدلا من العمل على تطوير أنفسهم ليكونوا أكثر نفعا للمجتمع أو أن يسمحوا للشخص الأكثر كفاءة الوصول لطرق النهوض بالوطن.
مما أدى إلى بروز شخصيات غير قيادية وغير جديرة في المقدمة وتراجع شخصيات قيادية ملهمة بسبب حملات تشويه السمعة دون إعطاء أي بال لحالة هذا الشخص النفسية ولأولاده ولأهلة والسمعة التي ستطاله أحيانا لعقود عدة بعد وفاته.
مقالات ذات صلةوهذا يؤثر على العملية السياسية برمتها وعلى مصداقيتها، و يؤدي لخسارتنا لشخصيات قد تحدث تغييرا حقيقيا في بلدنا العزيز.
على وسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني توعية المجتمعات والشعب بهذه الظاهرة، واحباط محاولات تشويه السمعة للأشخاص والاعتماد على الكفاءة والمصداقية في تقييمنا للشخصيات السياسية.