بيطري الشرقية: المسح التناسلي الشامل والتلقيح الإصطناعي لـ 5 آلاف و 172 رأس ماشية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قال اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري بالشرقية، إن إدارتي التناسليات والتلقيح الاصطناعي بالمديرية وأقسام التناسليات والتلقيح الاصطناعي بالإدارات الخارجية، قامت خلال شهرأكتوبر٢٠٢٣ م بإجراء المسح التناسلي الشامل لـ ٣ آلاف و ٧٦٥ رأس ماشية.
وأوضح بأنه تم إجراء التلقيح الاصطناعي لـ ١٤٠٧ رأس ماشية، وذلك في إطار تنفيذ المشروع القومي للتحسين الوراثي لتحسين السلالات المصرية.
أضاف مدير مديرية الطب البيطري، أن المشروع القومي للتحسين الوراثي للسلالات المصرية يتم من خلال التهجين مع السلالات الأجنبية المتأقلمة مع الظروف البيئية المصرية، بهدف تحسين التراكيب الوراثية للسلالات المصرية من الماشية، وتحسين المستويات الإنتاجية، وإنتاج سلالات عالية الإدرار من الألبان وإنتاج اللحوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المسح التناسلي الشامل بيطرى الشرقية رأس ماشية التلقيح الاصطناعي التناسليات
إقرأ أيضاً:
نائب أمير المنطقة الشرقية يطلع على مشروع الرامس بوسط العوامية
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، اليوم الأحد، خلال زيارة سموه لمحافظة القطيف، على مشروع “الرامس” بوسط العوامية، الذي يُعدّ أحد أبرز المشاريع التنموية في المحافظة، ويهدف إلى تعزيز الجذب السياحي في المنطقة.
وكان في استقبال سموه أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ومحافظ القطيف الأستاذ إبراهيم بن محمد الخريف، ومسؤولو الجهات الأمنية والخدمية بالمحافظة.
وثمن سمو نائب أمير المنطقة الشرقية جهود القائمين على المشروع لتوفير بيئة جاذبة للمستثمرين ورواد الأعمال، وخلق فرص عمل لأبناء المحافظة، مؤكدًا سموه على أهمية المشروع في تعزيز الجذب السياحي من داخل المملكة وخارجها للتعرف على الموروث الثقافي في المحافظة.
وخلال الزيارة تفقّد سمو نائب أمير المنطقة الشرقية بيت العمدة الذي يُعد تحفة معمارية تحاكي البيت القطيفي التقليدي، وقد شُيّد باستخدام مواد طبيعية على مساحة 600 متر مربع ليُصبح متحفاً حياً يروي تاريخ المحافظة، وأحد أبرز المعالم الثقافية في مشروع وسط العوامية.
كما زار سموه بيت الحرفيين الذي تشرف عليه هيئة التراث في المنطقة الشرقية، في إطار مبادرة إحياء الحرف اليدوية الأصيلة في المحافظة، واطلع على مشاركات 45 شابًا وشابة في البرنامج التدريبي والتطويري الذي يهدف إلى تمكين الشباب والشابات من تطوير مهاراتهم في مجال الحرف اليدوية، وتعزيز دورها في الحفاظ على التراث الوطني.
وقدّم مدير مشروع الرامس الأستاذ محمد التركي شرحاً لسموه عن مكونات المشروع وآلية تشغيله من قبل شركة “أجدان” للتطوير العقاري، مُسلطاً الضوء على رؤية المشروع في دمج الأنشطة التجارية والثقافية والتراثية، مع الحفاظ على الطابع التاريخي للمحافظة، وتوفير مناطق تتلاءم مع أهداف رؤية السعودية 2030.
وأوضح التركي أن “الرامس” يهدف إلى أن يكون وجهة سياحية متميزة، تستقطب الزوار من داخل المملكة وخارجها، من خلال إقامة الفعاليات والمناسبات الوطنية والتراثية والصحية والتعليمية والرياضية التي تقام على مدار العام، وكان آخرها الاحتفال الخاص بفوز المملكة باستضافة مونديال كأس العالم 2034.