مقتل ضابط وجندي في الحماية الرئاسية في كمين جنوبي اليمن
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قتل ضابط وجندي بكمين مسلح استهدف دورية عسكرية في مديرية مودية بمحافظة أبين (جنوب شرقي اليمن).
وقالت مصادر محلية إن دورية عسكرية، تابعة للواء الثالث حماية رئاسية، تعرضت لكمين نفذه مسلحون بالقرب من وادي عومران شرق مديرية مودية.
وأفادت المصادر أن الضابط صالح السليماني والجندي علي الفطحاني تعرضا لكمين نصبه مسلحون أثناء مرورهم على متن دورية عسكرية في منطقة تسيطر عليها قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي.
وأشارت المصادر إلى أن الدورية كانت في طريقها إلى مواقع ترابط فيها قوات اللواء الثالث حماية رئاسية والتي تتصدى لمليشيا الحوثي في جبهة الطلح المحاذية لمديرية جيشان شمال شرق محافظة أبين.
اقرأ أيضاً اعتقال سياسي بارز من قبل قوات تابعة للمجلس الانتقالي اشتباكات عنيفة في شبوة وسقوط ضحايا بأوامر من المحافظ.. قوات الانتقالي تحتجز شاحنات الوقود التجاري في شبوة منذ أسابيع ”وثيقة” وحدة صنعاء يحلق عاليا وينتزع الصدارة من فحمان عقب فوزه على سلام الغرفة أقوى موقف للمجلس الانتقالي بشأن فلسطين والحرب على غزة بعد التصريحات الصادمة لعيدروس الزبيدي النشرة الجوية.. اعرف حالة الطقس اليوم في اليمن الاثنين 30/10/2023 فحمان أبين يدك شباك شعب إب وتضامن حضرموت يهزم أهلي صنعاء تشكيل لواء جديد من قوات ‘‘درع الوطن’’ وأوامر بالنزول إلى هذه المحافظة الجنوبية حزب الإصلاح يرحب بإعلان صادر عن المجلس الانتقالي الجنوبي ”تفاصيل” جثة شاب مرمية في عدن عليها آثار طلقات نارية مسلحون يحاصرون إمام مسجد في عدن.. وإعلان مثير للسلطة المحلية منع مسؤول في مجلس القيادة الرئاسي من حضور فعالية في عدن وطرده من بوابة القاعةوبين الحين والآخر تشهد محافظة أبين الخاضعة للمجلس الانتقالي الجنوبي انفلاتاً أمنياً بالتوازي مع الإعلان عن حملات عسكرية لملاحقة عناصر "القاعدة".
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: للمجلس الانتقالی
إقرأ أيضاً:
مقتل 10 من جنود النيجر في كمين قرب حدود بوركينا فاسو
قُتل 10 جنود من جيش النيجر في كمين مسلح استهدفهم في منطقة قرب الحدود مع بوركينا فاسو في وقت متأخر من يوم الاثنين.
ووفقًا للمصادر العسكرية، كان الجنود في مهمة روتينية بالقرب من الحدود بين النيجر وبوركينا فاسو عندما تعرضوا للهجوم.
وقد نفذ الهجوم مسلحون يُعتقد أنهم ينتمون إلى جماعات مسلحة تمارس نشاطاتها في المنطقة، والتي غالبًا ما تكون معروفة بنشاطها عبر الحدود بين النيجر وبوركينا فاسو.
تفاصيل الهجوم والأضراروأفادت مصادر محلية أن الحادثة وقعت في منطقة تُعرف بكونها معبرًا رئيسيًا للجماعات المسلحة التي تنفذ عملياتها عبر الدول الواقعة في منطقة الساحل.
ولم تقتصر حصيلة الهجوم على القتلى فقط، بل أسفرت عن إصابة عدد آخر من الجنود بجروح متفاوتة، إضافة إلى تدمير آليات عسكرية كانت مرافقة للقوة.
وذكر بيان للجيش النيجري أن قواته ردّت على الهجوم وبدأت عملية تمشيط في المنطقة لتعقب المهاجمين.
كما أكدت السلطات النيجرية أنه سيتم تكثيف الجهود الأمنية في المنطقة الحدودية لمنع تكرار مثل هذه الهجمات في المستقبل.
التحقيقات والتداعيات الأمنيةورغم أن الجماعات المسلحة لم تعلن عن مسؤوليتها عن الهجوم بشكل رسمي، فإن الوضع الأمني في النيجر ومنطقة الساحل بشكل عام قد شهد تدهورًا في الآونة الأخيرة، مما يزيد من مخاوف الأمن المحلي والدولي.
وقد أضاف الجيش النيجري في بيانه أنه فتح تحقيقًا موسعًا لتحديد هوية المهاجمين والأهداف المحتملة وراء الهجوم.
إعلانالجدير بالذكر أن النيجر وبوركينا فاسو يعانيان من تزايد "النشاطات الإرهابية" التي تقودها جماعات توصف بالمتطرفة، مما يعقد جهود الحكومات المحلية في مواجهة هذه التحديات.
من جانب آخر، تواصل المنظمات الإنسانية تحذيرها من تأثير الوضع الأمني المتدهور على المدنيين، خاصة مع تصاعد حالات النزوح بسبب الهجمات المتكررة على القوات الحكومية وعلى القرى التي تقع في المناطق الحدودية.
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية