الالتهاب السحائي.. أعراضه وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
الإلتهاب السحائي..يعد الالتهاب السحائي نوع من العدوى يصيب السائل الاغشية المحيطة بالمخ والحبل النخاعي والمسماة بالسحايا، حيث تعد عدوى فيروسية ويمكن أن تحدث نتيجة البكتيريا والفطريات.
الصحة: أعددنا خطة واضحة لتقديم كل أشكال الدعم الصحي للفلسطينيين الصحة الفلسطينية: ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية إلى 340 شهيدًاووفقًا لما أعلنته وزارة الصحة والسكان، فإن معدل الإصابة بالمرض في مصر انخفض خلال عام 2022 إلى 0.
وتابعت أنه تم توفير أكثر من 6 ملايين جرعة سنويًا من طعم السحائي الثنائي، ويتم تطعيم تلاميذ المدراس (رياض الأطفال، والأول الابتدائي، والأول الإعدادي، والأول الثانوي) بالإضافة إلى توفير ما يقرب من 600 ألف جرعة سنويا من طعم «السحائي الرباعي المقترن» لتطعيم الحجاج والمعتمرين.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن مرض الالتهاب السحائي وطرق الوقاية:
الالتهاب السحائي هو مرض يصيب الأغشية المخاطية التي تُغطي كل من الدماغ والنخاع الشوكي، كما قد يُصيب السائل المحيط بهذه الأغشية.
أعراضهحمى شديدة مفاجئة
الغثيان
الصداع الشديد
نوبات الصرع
طفح جلدي في بعض الحالات
قلة تناول الطعام
النعاس الشديد والخمول
أنواعهالتهاب السحائي الفيروسي
الالتهاب السحائي البكتيري
الالتهاب السحائي الفطري
طرق الوقايةغسل اليدين بإستمرار لمنع انتشار الجراثيم
الالتزام بعادات النظافة الصحيحة
المحافظة على الصحة
استخدام المناديل عند العطس
عدم مشاركة أدوات الطعام مع الاخرين
الحرص على إعطاء الطفل التطعيمات الروتينية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الالتهاب السحائي العدوى وزارة الصحة والسكان مصر طرق الوقاية الالتهاب السحائی
إقرأ أيضاً:
القليل من الخوف يمكنه أن يخفض مستويات الالتهاب المرتفعة
يقال: إن الضحك هو أفضل دواء، لكن القليل من الخوف قد يكون منافسًا قويًا، حيث يبدو أن التعرض للخوف في منزل مسكون يخفض مستويات الالتهاب لدى الناس، وهو ما وجده مارك أندرسن من جامعة آرهوس في الدنمارك وزملاؤه، حيث قاموا بفحص 113 شخصًا قضوا ساعة واحدة في منزل مهجور في مدينة فايل في الدنمارك، وقاموا بسحب الدم من المشاركين مباشرة قبل وبعد شق طريقهم عبر غرف المنزل الخمسين، التي كانت مليئة بالمهرجين والزومبي والجزارين الذين يرتدون أقنعة الخنازير ويحملون المناشير، كما أخذ الباحثون عينات دم بعد ثلاثة أيام.
وركز الفريق البحثي على المشاركين البالغ عددهم 22 الذين يعانون من مستوى التهاب مرتفع -تم قياسه بمستويات علامة تسمى البروتين التفاعلي سي (CRP)- قبل دخول المنزل المسكون، وبعد ثلاثة أيام من الزيارة، كان لدى 18 من هؤلاء الأشخاص مستويات منخفضة من البروتين التفاعلي سي.
يقول أندرسن: «نعلم أن الالتهاب منخفض الدرجة في شكله المزمن غير صحي»، لذا فإن تقليله قد يكون مفيدًا، ولم تتحكم الدراسة في الإجهاد أو استهلاك الكحول أو مرحلة الحيض، التي يمكن أن تؤثر على مستويات البروتين التفاعلي سي.
ويقول إريك شاتوك من جامعة ولاية فلوريدا في تالاهاسي: «أتردد في القول إنه إذا شاهدت أفلامًا مخيفة، يمكنك إطالة عمرك»، ومع ذلك، يقول: إن المحفزات الاجتماعية التي تثير الرعب، مثل أفلام الرعب، قد تخفض الالتهاب مؤقتًا.
ويضيف شاتوك: إن هذا قد يفسر جزئيًا سبب استمتاع بعض الأشخاص بمثل هذه التجارب، لكن هذا ربما يكون مرتبطًا باندفاع الأدرينالين الذي يختبرونه.
خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»