أعلنت الكلية التطبيقية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، عن فتح باب التسجيل في عددٍ من البرامج الأكاديمية لدرجة الدبلوم، للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1445هـ .

وأتاحت الكلية التقديم على 6 برامج أكاديمية التي تمنح درجة الدبلوم وهي: برنامج العلاقات العامة، وبرنامج إدارة الموارد البشرية، وبرنامج فن الطهي.

بالإضافة إلى عدد من البرامج الأكاديمية بنظام (التعليم عن بُعد)، والتي تضم: برنامج التسويق، وبرنامج البرمجة، وبرنامج المحاسبة.

وتهدف الكلية عبر برامجها الأكاديمية إلى مواكبة المتطلبات المتجددة في سوق العمل، من خلال شراكاتها الفاعلة مع القطاع العام، والخاص، والقطاع غير الربحي؛ للوصول إلى المخرجات المنشودة المتمثلة في تطوير مهارات وقدرات الطالبات، ورفع الكفاءة المهنية لديهن، وتخريج كفاءات نسائية منافسة قادرة على الريادة في مسيرة التنمية الوطنية.

يشار إلى أن التقديم على البرامج الأكاديمية والبرامج التدريبية، يستمر لمدة 12 يومًا، ابتداءً من يوم الأحد 5/11/2023م، إلى 16/11/2023م .

ويأتي طرح هذه البرامج تماشيًا مع التوجهات والأهداف الإستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، المتمثلة في دعم تعليم المرأة، وتمكينها من المشاركة في بناء الاقتصاد المعرفي، وإنتاج مخرجات تنافسية رائدة في المجالات العلميّة والعمليّة وللحصول على التفاصيل عن البرامج وآلية التسجيل عبر زيارة الرابط .

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: جامعة الأميرة نورة

إقرأ أيضاً:

أكاديمية ليبية تحذر من تهميش المرأة في صنع القرار وتدعو لإصلاحات قانونية

ليبيا – ???? بن عيسى: استبعاد المرأة من المناصب القيادية نتيجة تأويلات دينية خاطئة وعوامل ثقافية واجتماعية

رأت الأكاديمية الليبية جميلة بن عيسى أن استبعاد المرأة من المناصب القيادية يعود بالدرجة الأولى إلى التأويلات الدينية الخاطئة التي يتم استغلالها لتمرير أجندات تُكرّس إقصاء المرأة، بما يخدم مصالح أطراف معينة.

بن عيسى أشارت في تصريح لوكالة “سبوتنيك” إلى أن البعض يروج لفكرة أن المرأة “ناقصة عقل ودين”، رغم أن الإسلام منحها مكانة لا تقل عن الرجل، وأكد على أهليتها في تحمل المسؤوليات.

???? أسباب استبعاد المرأة من القيادة أوضحت بن عيسى أن العوامل الثقافية والاجتماعية تلعب دورًا محوريًا في هذا الإقصاء، إذ ترفض بعض الفئات في المجتمع تولي النساء زمام الأمور، بحجة أن المرأة لا تمتلك القدرة أو الدراية الكافية لشغل المناصب القيادية. أشارت إلى أن الأعراف والتقاليد، خاصة في المجتمعات القبلية المحافظة، لا تزال تشكل حاجزًا أمام وصول المرأة إلى مواقع صنع القرار، حيث تُنظر إليها بريبة وعدم ثقة. لم تغفل بن عيسى دور التشريعات والقوانين في تكريس هذا الإقصاء، مشيرة إلى أن هناك فجوات قانونية تحد من تولي المرأة المناصب القيادية على قدم المساواة مع الرجل، ورغم وجود بعض القوانين الداعمة للمرأة، إلا أن تطبيقها يظل محدودًا. أضافت أن الأسباب الذاتية تلعب دورًا في هذا المشهد، إذ تعاني بعض النساء من ضعف الثقة بالنفس وعدم الإيمان بقدراتهن وإمكاناتهن، مما يجعلهن مترددات في السعي إلى المناصب القيادية. تابعت بأن الخوف وانعدام الشعور بالأمان، سواء داخل الأسرة أو في المجتمع، يمثلان تحديًا حقيقيًا يمنع الكثير من النساء من خوض غمار المنافسة، رغم أن العديد منهن يتمتعن بإمكانات كبيرة تؤهلهن للقيادة والتميز. ???? الحاجة إلى توعية وإصلاحات قانونية أكدت بن عيسى على ضرورة توعية المرأة بحجم التفاوت في تمثيلها داخل الهيئات الرسمية، مشيرة إلى أن العديد من النساء لا يدركن مدى انخفاض نسبة تمثيلهن مقارنة بالرجال في المؤسسات الرسمية. شددت على أن هذه المشكلة تتطلب معالجة جدية من خلال المطالبة بتعديل هذا الخلل عبر تنظيم مؤتمرات وندوات وورش عمل وجلسات حوارية، بإشراف خبراء وأكاديميين مختصين، لبحث سبل تمكين المرأة وتعزيز حضورها في مواقع صنع القرار. بيّنت أن المرأة تعد إحدى الركائز الأساسية في المجتمع، وغيابها عن العملية السياسية ومراكز صنع القرار يؤدي إلى صورة غير مكتملة لواقع الأسرة الليبية، حيث يصبح التمثيل مقتصرًا على وجهة نظر الرجل فقط. ⚖️ انعكاسات استبعاد المرأة على المجتمع أوضحت بن عيسى أن غياب المرأة قد يسفر عن إقرار قوانين مجحفة بحق النساء، مما يؤثر سلبًا على سير الحياة المجتمعية ويؤدي إلى فجوة بين القوانين والواقع. أكدت أن بناء مجتمع متوازن وعادل يتطلب رؤية مشتركة بين المرأة والرجل في صنع القرار، بحيث تكون القوانين والسياسات أكثر إنصافًا وتتناسب مع احتياجات المجتمع بمختلف مكوناته. قالت إن المرأة الليبية تشعر بالتهميش، ويتجلى ذلك في غياب التقدير لدورها، سواء على المستوى المجتمعي أو في مواقع صنع القرار. أشارت إلى أن هذا التهميش لا يقتصر فقط على النساء بشكل عام، بل يشمل أيضًا الليبيات اللواتي يمتلكن مستوى عالٍ من التعليم والثقافة السياسية، ومع ذلك لا يحصلن على الفرص التي يستحققنها. أضافت أن المرأة الليبية لم تصل بعد إلى مستوى نظيراتها في الدول المجاورة أو العربية من حيث التمثيل السياسي والمشاركة الفاعلة في مراكز القيادة، مما يعكس الحاجة الملحة لإصلاحات تضمن تعزيز حضورها في المشهد العام. Previous إعلام: نزوح كثيف من الساحل السوري إلى شمال لبنان Related Posts الشحومي يحذر: الاقتصاد الليبي في خطر.. والاستخفاف والاستهتار ستكون عواقبه وخيمة جداً محلي 9 مارس، 2025 التومي يتابع جهود الطوارئ في ترهونة بعد التقلبات الجوية محلي 9 مارس، 2025 أحدث المقالات أكاديمية ليبية تحذر من تهميش المرأة في صنع القرار وتدعو لإصلاحات قانونية إعلام: نزوح كثيف من الساحل السوري إلى شمال لبنان الشحومي يحذر: الاقتصاد الليبي في خطر.. والاستخفاف والاستهتار ستكون عواقبه وخيمة جداً وفد حركة يعقد لقاء مع رئيس المخابرات المصرية التومي يتابع جهود الطوارئ في ترهونة بعد التقلبات الجوية

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • تبديد المال العام يزج برئيس أكاديمية سوس ماسة السابق في السجن
  • أكاديمية ليبية تحذر من تهميش المرأة في صنع القرار وتدعو لإصلاحات قانونية
  • “تنمية المهارات” يختتم برنامج تدريبي نوعي في المجال الطبي
  • فروع للجامعات المصرية بالخارج.. تحديات أكاديمية و استثمارية
  • «قلبي اطمأن».. موسم جديد بمشاريع إنمائية متكاملة
  • جامعة ساليرنو الطبية الإيطالية تمنح عبدالله آل حامد الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية وعضوية الكلية العليا
  • همومة: النفط أصبح غير قادر على تغطية النفقات العامة للدولة المتمثلة في المرتبات والميزانية التسييرية
  • توطين عدد من الوظائف الأكاديمية بجامعة الملك خالد
  • اختتام برنامج «أكاديمية رائدات الأعمال» بجامعة نيويورك أبوظبي
  • غدا .. الصحفيين تفتح باب التسجيل للحضور في اجتماع الجمعية العمومية