مساعد الخارجية الأسبق: الدبلوماسية المصرية نجحت في زيادة عدد شاحنات المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، استمرار الجهود المصرية المتصلة على كافة الأصعدة سواء كان على الصعيد الإنساني أو السياسي أو الدبلوماسي في مجلس الأمن بنيويورك مع المجموعة العربية أو الجهات الدولية لوقف هذا العنف غير الأخلاقي والقصف المدمر للمدنيين في قطاع غزة علاوة على إجراء الاتصالات مع الأطراف الإقليمية والدولية والجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وأضاف خلال لقائه عبر زوم ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الأحد، أن جهود مصر المبذولة في ملف الحرب على غزة أسفرت عن استقبال 81 حالة حرجة أمس، وتستمر الجهود لاستقبال مزيد من الجرحى والمصابين في مستشفيات سيناء الثلاث، وفي الوقت ذاته فتح معبر رفح لعبور أصحاب الجنسية المزدوجة.
وأشار إلى مواصلة مصر في إرسال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، إذ بدأ منذ أول أمس عبور نحو 66 حافلة نقل مواد إغاثية وأدوية بدلا من 20 شاحنة في اليوم، والجهود المصرية مستمرة حتى يفتح المعبر تماما للمساعدات الإنسانية المتكدسة أمام المعبر.
https://fb.watch/o3biEi0JOm/
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجرحى والمصابين الحرب على غزة الدبلوماسية المصرية شاحنات المساعدات
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس وزراء أيرلندا سيمون هاريس، اليوم الجمعة، إننا نحتاج لتعزيز وقف إطلاق النار، وزيادة ضخمة بالمساعدات لقطاع غزة، وبلورة مسار سياسي لحل الدولتين، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان «هاريس»، قد اتهم إسرائيل سابقًا؛ بمحاولة إسكات بلاده على خلفية موقفها الرافض للحرب على قطاع غزة، وذلك بعدما أغلفت «تل أبيب» بإغلاق سفارتها في «دبلن» العام الماضي، ووصفته بـ«دبلوماسية تشتيت الانتباه».
وقال رئيس الوزراء الأيرلندي، إن تل أبيب لن تسطيع إسكات بلاده لانتقادها الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير الماضي، وذلك بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة.
ونص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة في القطاع.
وتمتد المرحلة الأولى إلى 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة مقابل نحو 1900 فلسطيني، من سجون الاحتلال.
كما نص الاتفاق على استئناف المفاوضات بعد 16 يومًا من دخوله حيز التنفيذ، أي الاثنين 3 فبراير، وذلك لبحث آليات المرحلة الثانية التي تهدف إلى إطلاق سراح آخر الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب.
فيما يتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة، إعادة جميع جثامين المحتجزين الإسرائيليين القتلى المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف الوسطاء على الاتفاق.