جريمة جسر الزيتون تثار من جديد.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
مع اقتراب الذكرى السنوية لحادثة جسر الزيتون الاليمة في الناصرية، يترقب ذوو الضحايا نتائج التحقيق الذي لا يزال مفتوحا بحق المتورطين بهذه الجريمة التي راح ضحيتها المئات بين شهيد وجريح.
مجزرة الزيتون.. خمسمئة شهيد وجريح سقطوا بعد فتح القوات الامنية الرصاص عليهم ، اثر احتجاجات نددت بسوء الاوضاع وضياع البلاد وتسلط الاحزاب على مقدرات البلد، اربع سنوات مرت ولا يزال الجناة فارين من العدالة، سوا المقدم عمر نزار الذي حكم بالسجن المؤبد بتهمة التورط بقتل المتظاهرين، ووفقا للمصادر فان نزار اتهم بالتورط في جرائم القتل واعطاء الاوامر لمن هم تحت امرته بفتح النار على المتظاهرين، وفق المادة 406 من قانون العقوبات العراقي رقم 111 في الخامس والعشرين من شهر حزيران الماضي.
اين حق مئات الضحايا وماذا عن المتورطين الحقيقيين؟
المزيد من التفاصيل حول القضية في التقرير أعلاه.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية اللبناني الأسبق: حزب الله تلقى ضربات قوية ولا يزال موجودا على الأرض
أكد وزير الخارجية اللبناني الأسبق فارس بويز، أن حزب الله تلقى ضربات كبيرة، وكان ذلك باغتيال الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله، إلا أنه لا أحد يستطيع القول إن حزب الله قد انتهى، إذ أنه تلقى ضربات ولكن لا يزال موجودا، موضحًا أن إسرائيل لم تنجز أو تحقق انتصارا كاملا ومطلقا في لبنان.
حزب الله موجود بالملعب السياسيوشدد «بويز»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، اليوم، على أن حزب الله تلقى ضربات عسكرية كبيرة من قبل إسرائيل وأهم هذه الضربات كان انقطاع خط التواصل عبر سوريا، إلا أنه قوته السياسية الداخلية لا تزال موجودة، موضحًا أن حزب الله لا يزال لاعبا سياسيا قويا وموجودا على الساحة اللبنانية.
وأكد أنه يعتقد أن حزب الله تراجع من حيث القوة بعد الخراب والدمار الذي حل في جنوب لبنان، إلا أنه لا يزال حتى الساعة موجودًا في الملعب السياسي والعسكري.
حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية
وأوضح أن حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية رغم أنه فقد الكثير من هذه القوة في الحروب، إلا أنه فعلًا لا يزال لديه عدد كبير من المقاتلين على الأرض، والذين يشكلون لإسرائيل رادعا نسبيا، مضيفًا: «حجم الخروقات التي تقوم بها إسرائيل ضد القرار 1701 كبير جدًا، وهناك ما يتجاوز الـ200 خرق منذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان».