كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل ما تم تداوله على إحدى الحسابات الشخصية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك» متضمنًا قيام أحد الأشخاص بإلقاء مادة قابلة للاشتعال «بنزين» تجاه بعض المواطنين، وإشعالها بدائرة قسم شرطة ثانٍ الزقازيق بالشرقية.

تبين ورود بلاغ للأجهزة الأمنية بالشرقية بحدوث مشاجرة بين طرف أول: (شقيقان) ، طرف ثان: ( عاطل) أمام أحد محال بيع الدواجن لخلافات الجيرة ، قام خلالها الطرف الأول بإطلاق عيار نارى من "فرد محلى" تجاه الطرف الثانى ، وإحداث إصابته، وتم ضبط الطرف الأول والسلاح المُستخدم، وخلال المشاجرة قام صاحب الحساب بسكب مادة قابلة للإشتعال "البنزين" أمام المحل (ملك والده) خشية دخول طرفى المشاجرة للمحل ، وتم ضبطه وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المُشار إليه.

تم إتخاذ الإجراءات القانونية .. وتولت النيابة العامة التحقيق .

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الداخلية مشاجرة أمن الشرقية

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

زعمت تقارير صحفية، أن أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تمكنت من اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بالاستعانة برجل مجهول صافحه ولطخ يديه بمادة غير معروفة ساعدت إسرائيل في تعقب مكانه.
ووفقًا للمعلومات، التي نقلتها الصحف الاسرائيلية استغرقت إسرائيل دقيقتين لتحديد موقع نصر الله والتأكد من وجوده في مقرٍ بالضاحية الجنوبية في بيروت.
وبعد ذلك بدقائق، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية على المقر وأسقطت ما يقدر بـ80 طناً من القنابل على الموقع، ما أدى إلى مقتل نصر الله وكبار قيادات الحزب.
وأكدت التقارير الصحفية الإسرائيلية، أن نصر الله توفي نتيجة الاختناق بعد اختبائه في غرفة غير مهوّاة في المقر، حيث تسربت الغازات السامة الناتجة عن القصف، وتعد هذه الضربة واحدة من أكبر العمليات التي استهدفت قيادة الحزب منذ سنوات.
جدير بالذكر أنه في أعقاب مقتل حسن نصر الله، تواجه جماعة «حزب الله» اللبنانية تحدياً هائلاً؛ وهو سد الثغرات في صفوفها، والتي سمحت لعدوها اللدود إسرائيل بتدمير مواقع الأسلحة وتفخيخ أجهزة اتصالاتها اللاسلكية، واغتيال أمينها العام المخضرم الذي ظل مكان وجوده سراً محفوظاً بعناية لسنوات.
في حين ذكرت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، نقلاً عن مصادر أمنية لبنانية أن إسرائيل حصلت على معلومات حساسة من خلال عميل إيراني، أشارت إلى وجود الأمين العام لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبية لبيروت قبيل اغتياله، يوم الجمعة الماضي. ووفقاً لهذه المعلومات، شنت إسرائيل ضربات جوية على المنطقة، ما أدى إلى مقتل نصر الله.
وبحسب «لو باريزيان»، فإن هذا الجاسوس الإيراني تمكن من اختراق الدائرة الداخلية لـ«حزب الله»، وإيصال معلومات دقيقة حول تحركات نصر الله الذي كان في بيروت، يوم الجمعة، للمشاركة في جنازة محمد سرور المسؤول في «حزب الله».
وأضافت الصحيفة أن نصر الله كان يصطحب معه في السيارة يوم اغتياله نائب قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني عباس نيلفروشان، الذي قُتل في الهجوم ذاته.
وكان نصر الله موجوداً في عمق 30 متراً تحت الأرض لحظة الاغتيال، حيث كان يحضر ونيلفروشان اجتماعاً ضم 12 مسؤولاً رفيع المستوى في «حزب الله». وانتظرت إسرائيل بدء اجتماع «نصر الله» مع قيادات الحزب لتنفيذ الغارة التي استهدفت مقرهم في الضاحية الجنوبية لبيروت.
ويُعتقد أن الاختراق الذي قام به العميل الإيراني هو ما ساعد الإسرائيليين في تحديد توقيت الهجوم بدقة شديدة، لضمان وجود نصر الله بالمجمع السكني في حارة حريك لحظة القصف.

مقالات مشابهة

  • المستشار الإعلامي لرئيس حكومة لبنان يكشف تفاصيل لقاء ميقاتي وبري وجنبلاط(فيديو)
  • «مستقبل وطن» يناقش رؤية الحكومة والجهود المبذولة من الدولة تجاه المواطنين
  • القبض على مقيم لترويجه مادة "الشبو" المخدر بالشرقية
  • الاحتلال يطلق النار تجاه مركبات المواطنين في بيت لحم
  • الجيش الأردني يناشد المواطنين البقاء في منازلهم حفاظا على سلامتهم
  • الأمن يكشف تفاصيل تعرض عدد من الأشخاص لحالة تسمم في الجيزة
  • الأمن يكشف واقعة تصوير طالبة داخل حمام الجامعة.. تفاصيل
  • الأمن يكشف تفاصيل العثور على جثة مسنه داخل منزلها بقنا
  • منسق «حياة كريمة» بالشرقية: المبادرة تشهد إقبالا واسعا من المواطنين
  • تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة