استكمالاً للهياكل الإدارية.. رئيس مجلس أمناء جامعة بنها الأهلية يصدر عدداً من القرارات الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أصدر الدكتور جمال السعيد رئيس مجلس أمناء جامعة بنها الأهلية قرارًا بتكليف إنجي يوسف صدقي عوض الله مديراً لإدارة العلاقات العامة و الإعلام و التسويق مع الإشراف على مكتب رئيس الجامعة بجامعة بنها الأهلية.
كما أصدر " السعيد " قرارًا أيضا تكليف نرمين أمين أحمد أمين مديرًا لإدارة تكنولوجيا المعلومات بجامعة بنها الأهلية.
وأكد الدكتور جمال السعيد، أننا حريصون على استكمال الهياكل الأكاديمية والإدارية بجامعة بنها الأهلية لتقديم أفضل خدمة تعليمية للطلاب.
وكان رئيس مجلس أمناء جامعة بنها الأهلية قد أصدر فى وقت سابق عدداً من القرارات، تضمنت تكليف مديراً للشئون المالية بجامعة بنها الأهلية، وتكليف مديرًا للشئون القانونية، كما شملت القرارات أيضا تكليف مديرًا لشئون الطلاب، وتكليف مديرًا للإدارة الهندسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بنها الأهلية قرارات جديدة رئيس مجلس أمناء جامعة بنها الأهلية بجامعة بنها الأهلیة مدیر ا
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس أمناء «التنمية الأسرية»: زايد رسخ قيم الإنسانية وأصبح أيقونة ورمزاً للسلام
أكد معالي علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، رسخ قيم الإنسانية والعمل الخيري في قلوبنا، حتى أصبح أيقونة ورمزاً للسلام والمساعدات الإنسانية، حيث قدّم «رحمه الله» أعمالاً جليلة تمثلت في مساعدة الدول الشقيقة والصديقة، فضلاً عن دعم العالم أجمع، مما كان له دور كبير في تغيير حياة ملايين الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، إن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تواصل جهودها بلا توقف لمواجهة الأزمات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، من خلال إرسال فرق الإغاثة والمساعدات العاجلة إلى الدول المتضررة، وذلك استمراراً لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي كان قائداً حكيماً ذا رؤية بعيدة المدى تعكس التزام الإمارات بتحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للجميع.
أخبار ذات صلةوأشار إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد الرؤية الإنسانية الشاملة التي تتبناها دولة الإمارات، والساعية إلى تحقيق التنمية المستدامة والتقدم الاجتماعي والاقتصادي للشعوب الأكثر حاجة في مختلف أنحاء العالم، ويمثل يوماً فارقاً ليس في تاريخ دولتنا المجيد فحسب، بل والعالم أجمع.
وأضاف أن الشيخ زايد «رحمه الله»، لم يترك مجالاً للعطاء وخدمة الإنسانية والفئات الضعيفة والمحتاجة إلا وكانت له فيه بصمات بارزة، مؤكداً أن أياديه البيضاء امتدت لتغيث الملهوف، وتساند المحتاج، وتدعم الضعيف في كل مكان، حتى ورَّث بعطائه الخالد والممتد نهجاً تسير عليه حكومتنا الرشيدة وأبناء الإمارات الأوفياء.
المصدر: وام