روسيا تسحب تصديقها على معاهدة حظر التجارب النووية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
#سواليف
وقع الرئيس فلاديمير #بوتين على قانون تسحب بموجبه #روسيا تصديقها على #معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وتم نشر الوثيقة على موقع المعلومات القانونية الرسمية.
ويشار إلى أن روسيا وقعت على المعاهدة في نيويورك في 24 سبتمبر 1996، وصدقت عليها في 27 مايو 2000.
وكان من المفترض أن تصبح الوثيقة الصك القانوني الدولي الرئيسي، لوقف جميع أنواع التجارب النووية.
ولكن #المعاهدة لم تدخل حتى الآن حيز التنفيذ، حيث لم تصدق عليها 8 دول من أصل 44 دولة تمتلك #أسلحة_نووية أو لديها القدرة على صنعها.
وجاء في المذكرات المرفقة، أن القانون المعتمد يهدف إلى استعادة التكافؤ في الالتزامات في مجال الحد من الأسلحة النووية.
وتم التوضيح أن الوثيقة تخلق أساسا قانونيا لانسحاب #روسيا من صك التصديق، ولكنها لا تعني خروجها من معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية.
ويصبح القانون ساري المفعول، في يوم نشره بشكل رسمي.
من جانبه، أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن سحب التصديق على المعاهدة يجعل الوضع متساويا في مجال التجارب النووية لموسكو وواشنطن، التي لم تصدق قط على هذه الوثيقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بوتين روسيا معاهدة المعاهدة أسلحة نووية روسيا
إقرأ أيضاً:
الأسماك تتعرف على الغواصين الأسخياء
المناطق_متابعات
كشفت دراسة حديثة أن الغواصين لا يبدون متشابهين في مظهرهم بالنسبة الأسماك، كما أشارت إلى أن الأسماك إذا تلقت طعاماً من شخص ما فإنها تستطيع تمييزه مجدداً واتباعه باستمرار. وبالمقابل تتجاهل الأسماك الغواصين الأقل سخاء، حسبما أفاد فريق بحث من معهد ماكس بلانك الألماني لسلوك الحيوان في مدينة كونستانس الألمانية.
ومع ذلك،أظهرت الدراسة أن الحاسم هنا ليس التعرف الوجوه، ولكن سمات المعدات. ولاحظ باحثون في محطة الأبحاث البحرية في البحر المتوسط «ستاريسو» في كورسيكا أن أسماكاً من فصيلة «زبيديات أولى»، وغيرها من الأسماك كانت تتبعهم أثناء الغوص.
أخبار قد تهمك نفوق أطنان من الأسماك قبالة خليج تكساس 14 يونيو 2023 - 7:28 صباحًا تحذير عاجل من تناول هذا النوع من الأسماك.. «يسبب السرطان» 9 أكتوبر 2022 - 5:49 مساءًوتلتقط الطعام الذي كان مخصصاً لها في الواقع كمكافأة خلال التجارب. وقد تفاجأ الباحثون عندما اكتشفوا أن الأسماك لم ترافق سوى الأشخاص، الذين قدموا لها الطعام من قبل.
وأظهرت التجارب التي نُشرت في دورية «رسائل علم الأحياء» أيضاً ما تتعرف عليه الأسماك بالتحديد، وهو السمات اللونية لمعدات الغوص، وليس وجوه البشر، وإذا غاص غواص ولم يكن قد أطعم الأسماك من قبل فإنها تتجاهله إلى حد كبير، وعند استخدام معدات غوص متطابقة تماماً لم تتمكن الأسماك من التمييز بين الغواصين.