تين هاغ: ثقتي كبيرة بنفسي وسأنجح مع مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد إيريك تين هاغ مدرب نادي مانشستر يونايتد مرة جديدة في آخر لقاءاته الصحفية بأنه واثق تمامًا من قدرته على قلب الأمور وتحويل هذه الفترة السيئة للفريق إلى نجاحات.
واعترف تين هاغ بأن هناك حالة إحباط كبيرة تلتف حول النادي خاصة بعد الخسارة القاسية على الأولد ترافورد أمام نيوكاسل يونايتد بثلاثية نظيفة في الدور الـ16 من بطولة كأس كاراباو 2023-24.
نقل موقع "Tribalfootball" تصريحات المدرب الهولندي تين هاغ بعد النتائج السيئة لليونايتد في الآونة الأخيرة، حيث قال: "أتفهم جيدًا أنه عندما لا يحقق الفريق نتائجًا إيجابية، فمن المنطقي أن يتعرض المدرب للمساءلة".
وتابع: "لكن أنا واثق تمامًا من أنه يمكنني النجاح مع الفريق، لقد فعلتها سابقًا مع كل الأندية التي دربتها، وفعلتها حتى هنا مع اليونايتد عندما تمكنا من حجز مركز مؤهل للأبطال".
وأضاف: "حاليًا الفريق بوضع سيء وأنا المسؤول عن ذلك لكني أرى بأنه تحدي بالنسبة لي، في النهاية أود شكر المشجعين الذين وقفوا خلفنا في أصعب اللحظات ولا زالوا، نحن لا نستحق هذا الدعم الآن لأننا لا نقدم المستوى المأمول ولكننا نحاول".
واختتم تين هاغ حديثه: "المحاولة لا تكفي وحدها في عالم كرة القدم الاحترافية، الجميع يعلم أنه يتوجب علينا العمل بشكل أفضل وعلينا أيضًا أن نرفع معاييرنا لتحقيق المكاسب والإنجازات".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تین هاغ
إقرأ أيضاً:
الحربي يوضح من هو الذبيح الحقيقي في قصة سيدنا إبراهيم وابنه.. فيديو
الرياض
كشف أستاذ القراءات والتفسير بجامعة أم القرى الدكتور عبدالعزيز الحربي، إن هوية الذبيح في قصة سيدنا إبراهيم عليه جدل بين الصحابة والتابعين والمفسرين هل هو إسماعيل أم إسحاق.
وأوضح الدكتور عبدالعزيز الحربي، خلال لقاء مع برنامج ” الليوان” أن بعض العلماء والصحابة والسلف قالوا إن الذبيح هو إسحاق، بينما الجمهور قالوا إنه إسماعيل.
وأفاد بأنه أجرى بحثا في هذا الشأن لمعرفة الذبيح ثم استشهد بآيات من القرآن تثبت بأن الذبيح هو إسماعيل وأطلق عليه في القرآن “الغلام الحليم”، لافتًا إلى أن ما حدث له من آيات الحلم.
وأكد الحربي أنه يستبعد أن يكون الذبيح المقصود هو “إسحاق” مبينا أن الآيات تقول: “وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين”، ذاكرًا بأنه أورد في بحثه 28 وجها بأن المراد هو إسماعيل، مستدلا بآيات من القرآن تعد دليلا على أنه الذبيح وهي “وباركنا عليه” وهو ضمير يعود على إسماعيل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/oAa0MZbEAVqEeOKc.mp4