ارتفاع شهداء وزارة التعليم العالي الفلسطينية لـ 439 وحرمان 88 ألف طالب من الدراسة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية ، اليوم الخميس، بوصول عدد الشهداء من وزارة التعليم العالي الى 439، بينهم 427 طالب، و12 موظفا واكاديميا، ما نسبته 85% في قطاع غزة، منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع في السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الفلسطينية، في بيان لها، إن عدد مباني التعليم العالي، التي تضررت بشكل كامل أو جزئي بلغت 9 في قطاع غزة، و2 في الضفة الغربية.
وأضافت، أن العملية التعليمية تعطلت في 19 مؤسسة تعليم عال في القطاع، ما أدى إلى حرمان 88 ألف طالب من تلقي تعليمهم.
ولفتت الوزارة إلى تعطل التعليم الوجاهي في كافة مؤسسات الضفة، البالغ عددها 34 مؤسسة، والتي تضم أكثر من 138.800 طالب، نتيجة صعوبة وخطورة تنقل الطلبة والعاملين، بسبب حواجز الاحتلال العسكرية، واعتداءاته المستمرة.
وأشارت إلى وجود المئات من المعتقلين في الضفة، وآلاف الجرحى في قطاع غزة من أسرة التعليم العالي، ويتعذر رصد أعدادهم بسبب الظروف الميدانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي التعليم العالي والبـــحث التعليم العالي أعلام فلسطينية الضفة الغربية العدوان الإسرائيلي التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم العالي تبحث خطط التنمية وتعزيز جودة التعليم
عقدت إدارة التخطيط والتطوير بوزارة التعليم العالي، صباح اليوم الاثنين، لقاءً تنسيقيًا بمقر الوزارة في بنغازي، بحضور نخبة من الخبراء والمسؤولين في مجال التعليم، لبحث الخطط التنموية وتعزيز جودة التعليم العالي.
وترأست اللقاء عزيزة الطبولي، مدير إدارة التخطيط والتطوير، التي استقبلت كلاً من الأستاذ الدكتور صبري جبران، مدير إدارة المؤسسات التعليمية بالهيئة الليبية لضمان جودة التعليم، والأستاذ رافع التاورغي، مدير إدارة النشاط بوزارة التربية والتعليم، والأستاذ صالح سعيد.
ناقش اللقاء جملة من القضايا المتعلقة بتطوير العملية التعليمية، وتبادل المشاركون الآراء والأفكار حول سبل تحسين جودة مخرجات التعليم العالي وضمان توافقها مع متطلبات سوق العمل، بما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للقطاع التعليمي.
وأكدت الطبولي أن مثل هذه اللقاءات تأتي في إطار استراتيجية الوزارة الرامية إلى تعزيز التعاون بين الجهات ذات العلاقة ودعم مسيرة التعليم العالي في ليبيا.