الأحد.. قطع المياه عن قرية خورشيد وتوابعها ببني سويف
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف، أنه تقرر قطع المياه عن قرية خورشد وتوابعها مركز إهناسيا، يوم الأحد المقبل الموافق 5 نوفمبر 2023، من الساعة الـ8 صباحًا، وذلك للقيام بأعمال تطهير بالخزان الأرضي محطة مياه سدمنت الجبل.
وإذ تتقدم الشركة باعتذارها عن قطع المياه خلال الفترة المذكورة، بسبب أعمال التطهير اللازمة بالمحطة لضمان انتظام تقديم الخدمة، فإنها تناشد المواطنين، وأصحاب المخابز وكافة المنشآت الحيوية تدبير احتياجاتهم الأساسية من المياه خلال تلك الفترة، ومنوهة عن قيامها بتدبير سيارات مياه شرب عند الحاجة إليها، مع التأكيد على الاتصال من أى تليفون أرضى على الخط الساخن (125) حال وجود شكوى في هذا الشأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخط الساخن 125 يوم الأحد المقبل مركز اهناسيا محطة مياه
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذر من أزمة مياه حادة بسبب اجتياح الاحتلال لأحياء شرق وغرب المدينة
غزة "د. ب. أ": طرأ انخفاض كبير على كميات المياه التي تغذي مدينة غزة خلال الأسبوعين الماضيين بسبب تضرر وتوقف خط مياه شركة ميكروت الذي يغذي المدينة من الداخل المحتل بفعل التوغل الإسرائيلي لمناطق شرق المدينة.
وقالت بلدية غزة، في منشور أوردته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الإثنين، إن هذا يأتي بالتزامن مع محدودية ساعات تشغيل آبار المياه، ما أدى إلى عدم حصول المواطنين على الحد الأدنى المطلوب من الماء خاصة في فصل الصيف الذي تزداد فيه الحاجة للمياه.
وأكدت البلدية أنها أجرت، بالتعاون مع سلطة المياه، أعمال إصلاح لخط ميكروت المتضرر في شرق حي الشجاعية، ومن المتوقع البدء بضخ المياه عبره خلال اليوم وإجراء فحوصات للتأكد من سلامة الخط.
وبينت أن توقف خط ميكروت تسبب بأزمة حادة ونقص كبير في المياه خلال الأسبوعين الماضيين وتراجعت كمية المياه التي كانت تغطي المدينة من نحو 40% إلى أقل من 15% من إجمالي مساحة المدينة، كما عانت خلال هذه الفترة مناطق واسعة من المدينة من شح أو انقطاع المياه.
وأوضحت أنه فور عودة ضخ المياه عبر خط ميكروت ستزداد كمية المياه التي تصل للمدينة تدريجيا وتزيد مساحة تغطيتها للمناطق، لاسيما المناطق التي شهدت نقصا حادا منها أحياء الشجاعية والتفاح والصبرة لكنها ستبقى كمية محدودة وغير كافية ولا تغطي كافة مساحة المدينة.
وحذرت بلدية غزة من أن شح المياه يعتبر كارثة صحية وبيئية ويؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض خاصة بين فئة الأطفال، وكررت مناشدتها للمنظمات الدولية والمؤسسات الأممية بضرورة المساهمة العاجلة في حل أزمة المياه للمدينة، وذلك بزيادة كميات الوقود لزيادة ساعات تشغيل الآبار إضافة لإدخال الآليات والمعدات الثقيلة اللازمة لصيانة خطوط وشبكات المياه.