"بسبب سيد عبد الحفيظ".. كولر تحت دائرة الاتهام ومفاجأة بشأن موديست
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
ودع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، أحداث ومنافسات بطولة الدوري الإفريقي، عقب التعادل سلبيا أمام ضيفه صن داونز الجنوب إفريقي، في إياب دور نصف نهائي البطولة.
وكان الأحمر قد تلقى هزيمة أولى في مواجهة الذهاب ببريتوريا، بهدف دون رد.
- يونس يهاجم كولرواكد مصطفى يونس نجم الأهلي السابق، على شاشة إم بي سي مصر "برنامج اللعيب": "الأهلي هو من يضيف للجميع وليس العكس، الأهلي بينجح مدربين كتير أو ي وليس العكس، ورحيل سبد عبد الحفيظ سبب من أسباب هذا التراجع".
وتابع: "سيد عبد الحفيظ دوره لم يكن فقط على دكة البدلاء وغرفة اللبس، لكن كان شخصيته قوية وحاسم، حتى أن بعض الحكام يخشون اعترضاته".
وأشار: "المدرب هو اللي يقدر يمشي عبد الحفيظ، لكن الإدارة هتمشي سيد ليه، المدير الفني هو فقط اللي يتمكن، ويتحمل كولر مسؤولية ذلك".
واختتم: "الخطيب لو لعب وهو تعبان كده، هيمتعنا عن موديست، وأسوأ حاجه في أي مدرب هي الحب والكره، وعدم تفضيل مصلحة الأهلي على مصلحته، وأزمتي إمام وعبد القادر أكبر دليل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى يونس الأهلي كولر دوري السوبر الإفريقي بطولة دوري السوبر الإفريقي
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يكشف لـ خط أحمر عن أول راتب تقاضاه في الأهلي
أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، عشقه العميق للنادي الأهلي، مشيرًا إلى أنه وهب حياته للنادي منذ الصغر، وتذكر كيف كانت الشخصيات العظيمة داخل القلعة الحمراء سببًا في غرس حب الأهلي في نفوس الأجيال المتعاقبة، قائلًا: "جيلنا تأثر برمزين كبيرين، الأول هو الكابتن صالح سليم، وقبله كان هناك الكابتن مصطفى حسين، الذي يُعد الأب الروحي للناشئين والأشبال في النادي".
وأضاف خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الكابتن مصطفى حسين كان يشرف على جميع فرق الناشئين في الأهلي، بدءًا من فريق 21 عامًا وحتى فرق المدرسة الكروية، مشددًا على أن هؤلاء الرموز هم من زرعوا الانتماء وحب النادي في قلوب اللاعبين. وأشار إلى أن الحب لا يأتي من فراغ، بل هناك دائمًا أسباب تؤدي إليه، وهو ما جعله يرتبط بالأهلي منذ نعومة أظافره.
وفي سياق حديثه عن بداياته، كشف مصطفى يونس أنه كان أول ناشئ في تاريخ النادي الأهلي يتقاضى راتبًا شهريًا منذ تأسيس النادي عام 1907، حيث تلقى خمسة جنيهات شهريًا وهو في سن السادسة عشرة.
وأوضح أن هذا المبلغ كان كبيرًا بالنسبة له آنذاك، خاصة أن والدته كانت تعطيه ثلاثة قروش فقط كمصروف يومي للمدرسة، ما جعله يدرك قيمة الفرصة التي حصل عليها في الأهلي وسعى لإثبات نفسه داخل النادي.