«شعبة الدواء»: المخزون يكفي أكثر من 6 أشهر.. ولم نرصد أي نقص بالصيدليات
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الدواء بالغرف التجارية، إن الشعبة رصدت وجود كل أنواع الأدوية وتوافرها بكثرة ووفرة في مختلف الأسواق المصرية، مشيرا إلى أن تصدير العقاقير إلى فلسطين أو علاج مصابيهم بالأراضي المصرية لن يؤثر كثيرا على توافر الدواء المصري.
عوف: تقديم الدواء لفلسطين أو علاج مرضاهم بمصر لن يؤثر عليناوأضاف «عوف»، خلال تصريح خاص لـ«الوطن»، أن المخازن والصيدليات المصرية بها الكثير من أنواع العقاقير باختلاف أسمائها التجارية ومركباتها دون وجود أية نواقص في الصيدليات أو المستشفيات، مشددا على أن مخزون الأدوية المصري يكفي الدولة أكثر من 6 أشهر.
وأكد رئيس شعبة الدواء بالغرف التجارية أن المنتجات الدوائية المنتجة في مصر بها وفرة كبرى تساهم في إعطاء قطاع غزة ما يحتاجونه، وكذلك تلبية رغبات الشعب المصري وحاجته للدواء.
وأشار إلى أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزارء، قد وجه منذ أيام قليلة بصرف 100 مليون دولار، من أجل التسريع في استيراد كل النواقص الدوائية في الأسواق المختلفة، وحتى الآن لم يتم رصد وجود نقص بأي دواء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين معبر رفح علاج مجلس الوزراء الدواء شعبة الدواء الغرف التجارية
إقرأ أيضاً:
أمازون تغير القواعد.. توجه العملاء لمواقع بديلة عند نفاد المخزون
أعلنت منصة التجارة الإلكترونية العملاقة أمازون دوت كوم بدء اختبار خاصية جديدة باسم أمازون شوبنغ تعيد توجيه المستخدمين إلى مواقع العلامات التجارية المختلفة، إذا لم تكن المنتجات التي يبحث عنها المستخدمون متاحة في مستودعات أمازون.
وقالت أمازون إن هذه الخاصية متاحة الآن بصورة تجريبية، في حين سيتم توفيرها لمجموعة محددة من العملاء الأمريكيين، الذين يقومون بالبحث عن السلع على تطبيق أمازون شوبينغ.
ومع الخاصية الجديدة ستعرض أمازون المنتجات المحددة ضمن نتائج بحث المستخدم، حتى لو لم تكن متاحة لديها، وسوف تعرض روابط لموقع الشركة المنتجة للسلعة، بحيث يمكن للمستخدم النقر على الرابط وتقييم المنتج ومعرفة أسعاره وخيارات التوصيل، وأيضاً الشراء من الشركة المنتجة للسلعة مباشرة.
وتكون المعلومات الخاصة بالسلعة على موقع أمازون مستمدة مباشرة من موقع الشركة المنتجة ويتم تحديثها بشكل دوري.
وستظهر روابط المتاجر والشركات الخارجية إلى جانب المنتجات الأخرى ذات الصلة، بطلب المستخدم والموجودة لدى متجر أمازون، بما في ذلك تلك المتاحة من جانب بائعين آخرين.
وتقول أمازون إنها لن تشارك المعلومات الشخصية للمستخدم مع المتاجر، عندما ينقر المستخدم على روابط الأخيرة للشراء منها مباشرة.
وعندما ينقر العملاء على الروابط، سيتم إخطارهم عبر رسالة تقول "أنت تغادر أمازون"، حتى لا يحدث لديهم أي خلط بشأن المكان الذي يتسوقون منه.
ستقدم بعض العلامات التجارية التي قد تعيد أمازون توجيه العملاء إليها خدمة "اشتر مع برايم" لهؤلاء العملاء وهي خدمة دفع تتيح لأعضاء أمازون برايم مدفوعة الاشتراك إجراء المعاملات على موقع بائع التجزئة باستخدام حسابهم على أمازون ومعلومات الدفع الخاصة بهم.
تقدم الخدمة نفس خدمة أمازون برايم للتسليم السريع والإرجاع السهل ودعم العملاء.
ومع ذلك، تقول أمازون إن التجربة لن تشمل فقط العلامات التجارية التي تقدم خدمة الشراء مع برايم، دون أن تعلن أسماء العلامات التجارية أو المتاجر المتاحة خلال فترة الاختبار، مكتفية بالقول إنها تغطي عدداً من فئات المنتجات.