مقتل 18 جنديا إسرائيليا.. والإجمالي يرتفع إلى 332
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أفادت مصادر فلسطينية بأن جنديا إسرائيليا قتل في الضفة الغربية، اليوم الخميس، بعد استهداف مركبته قرب مدينة طولكرم.
وقالت المصادر إن الجندي الإسرائيلي قتل إثر إطلاق النار على مركبته في مفرق بيت ليد قرب طولكرم.
وعلى الفور شنت القوات الإسرائيلية حملة ملاحقة لمطلقي النار على المركبة.
وكانت إسرائيل أعلنت عن مقتل 17 من جنودها في العملية العسكرية الدائرة في قطاع غزة خلال اليومين الماضيين.
وبذلك يرتفع عدد القتلى من الجنود الإسرائيليين خلال 48 ساعة إلى 18، بينما يصل إجمالي من قتلوا منهم منذ السابع من أكتوبر الماضي، بعد الهجوم الكبير الذي شنته حماس على جنوب إسرائيل إلى 331 جنديا.
واليوم الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي أن عدد الأشخاص الذين تأكد احتجازهم من قبل حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في غزة وصل إلى 242 محتجزا.
وكانت حركة حماس أعلنت سابقا أن عدد المحتجزين لديها يتراوح بين 200 و250 محتجزا، بينهم عدد من المدنيين ومن مزدوجي الجنسية.
وأمس الأربعاء، أعلنت حماس أن 7 من المحتجزين لديها قتلوا جراء القصف الإسرائيلي العنيف على مناطق مختلفة من غزة.
وأوضحت حركة حماس أن سبعة محتجزين، بينهم 3 يحملون جوازات سفر أجنبية، قتلوا في القصف الإسرائيلي على مخيم جباليا للاجئين في قطاع غزة يوم الثلاثاء.
في المقابل، أعلنت حماس الخميس مقتل 195 شخصا في القصف الإسرائيلي على مخيم جباليا للاجئين الثلاثاء والأربعاء في قطاع غزة.
وأصدر المكتب الإعلامي لحكومة حماس بيانا جاء فيه "في أقلّ من 24 ساعة، تجاوز عدد ضحايا مجزرتي جباليا الأولى والثانية الألف بين شهيد وجريح ومفقود"، وهم 195 قتيلا و777 جريحا و120 مفقودا.
ولم يكن من الممكن التثبت من هذه الحصيلة من مصدر مستقل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات طولكرم القوات الإسرائيلية قطاع غزة حماس إسرائيل الجيش الإسرائيلي الفصائل الفلسطينية القصف الإسرائيلي مخيم جباليا غزة أخبار فلسطين أخبار إسرائيل أخبار غزة أخبار الضفة الغربية الجيش الإسرائيلي طولكرم طولكرم القوات الإسرائيلية قطاع غزة حماس إسرائيل الجيش الإسرائيلي الفصائل الفلسطينية القصف الإسرائيلي مخيم جباليا غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
غزة.. مقتل 120 فلسطينياً في 48 ساعة
قال مسعفون فلسطينيون، السبت، إن 120 فلسطينياً على الأقل قُتلوا خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية، في هجمات شنها الجيش الإسرائيلي في أنحاء قطاع غزة، شملت قصف مستشفى في شمال القطاع، مما أدى إلى إصابة أفراد من طاقمه الطبي، وإلحاق أضرار بالمعدات.
وقال مسؤولون في قطاع الصحة إن من بين القتلى 7 أفراد من عائلة واحدة، تعرض منزلها للقصف ليلاً في حي الزيتون بمدينة غزة، ولقي الباقون حتفهم في غارات إسرائيلية منفصلة في وسط وجنوب غزة.في الوقت نفسه، واصلت القوات الإسرائيلية توغلها بشكل أكبر وقصفت الأطراف الشمالية للقطاع، في هجومها الرئيسي الذي تشنه منذ أوائل الشهر الماضي.
محللون: قرارات الجنائية الدولية "ضربة قاضية" لنتانياهو - موقع 24شدّد محللون سياسيون وباحثون وخبراء فرنسيون على أهمية مذكرات الاعتقال، التي أعلنتها المحكمة الجنائية الدولية قبل أيام في "لاهاي" بحق رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، باعتبارها تاريخية واستثنائية لا يُستهان بها، وإن استحال تنفيذها.
ويقول الجيش الإسرائيلي إنه يهدف إلى منع مقاتلي حركة حماس من شن هجمات أو إعادة تنظيم صفوفهم في المنطقة. وعبر سكان عن خوفهم من أن يكون الهدف هو إخلاء جزء من القطاع بصورة دائمة، وتحويله إلى منطقة عازلة، وهو ما تنفيه إسرائيل.
وفي مستشفى كمال عدوان، أحد المرافق الطبية الثلاثة، التي تعمل بالكاد بالطرف الشمالي لقطاع غزة، قال مدير المستشفى حسام أبو صفية إن القصف الإسرائيلي المستمر يهدف على ما يبدو إلى إجبار موظفي المستشفى على إخلائه، وهو الأمر الذي يرفضونه منذ بدء التوغل.جميع مستشفيات غزة مهددة بالتوقف خلال 48 ساعة - موقع 24حذرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الجمعة، من توقف كافة مستشفيات القطاع عن العمل أو تقليص خدماتها خلال 48 ساعة بسبب نقص الوقود إذ ترفض إسرائيل دخوله للقطاع الذي تشن عليه حرباً منذ أكثر من عام. وقال في بيان: "استهدف القصف بصورة مباشرة مدخل الاستقبال والطوارئ عدة مرات، أمس الجمعة، من بعد الظهر وحتى منتصف الليل"، مضيفاً أن 12 من الأطباء وأطقهم التمريض أصيبوا.
وأشار إلى أن القصف تسبب أيضاً في أضرار كبيرة أدت إلى توقف مولد الكهرباء وشبكة الأوكسجين وإمدادات المياه.
وفقاً لوزارة الصحة في قطاع غزة، أسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ 13 شهراً في غزة عن مقتل أكثر من 44 ألف شخص، وتشريد جميع سكان القطاع تقريباً مرة واحدة على الأقل. غزة.. هدنة مؤقتة مقابل ضمانات أمريكية و"كلمة" ترامب - موقع 24كشفت صحيفة "معاريف" العبرية، تطورات جديدة في ملف مباحثات الهدنة في قطاع غزة، وأوضحت أن الوسطاء يبحثون وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار، للإعداد لتسوية نهائية. ولم تسفر محاولات التفاوض على وقف إطلاق النار على مدى أشهر عن تقدم يذكر. والآن توقفت المفاوضات، إذ علقت قطر التي لعبت دوراً في الوساطة على مدار أشهر جهودها، حتى يظهر الطرفان جدية واستعداداً لتقديم تنازلات.
وتريد حماس التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب، في حين يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن الحرب لا يمكن أن تنتهي إلا بعد القضاء على حماس.