عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقرير فيديو يوضح أن هناك مشكلة في غزة، وذلك بسبب عدم تواجد الوقود.

وأوضحت القناة أن عربات تجرها الحيوانات، من أجل ارسال المرضى لـ المستشفيات، ونقل الجثامين لـ مكان الدفن.

وكشفت القناة أن سيارات التي تجرها الحيوانات، هي وسيلة النقل الوحيدة في غزة بعد نفاد الوقود.

 

.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف وسيلة من شأنها تشخيص التوحد مبكرا.. ما علاقة الأمعاء؟

كشفت دراسة جديدة عن إمكانية تشخيص الأطفال المصابين بطيف التوحد بشكل مبكر في المستقبل، وذلك عبر تحليل بكتير الأمعاء، الأمر الذي من شأنه أن يفتح الباب أمام تشخيصات أكثر دقة من قبل المختصين.

واضطراب طيف التوحد، الذي يتضمن أنماطا محدودة ومتكررة من السلوك، هو عبارة حالة ترتبط بنمو الدماغ وتؤثر على كيفية تمييز الشخص للآخرين والتعامل معهم على المستوى الاجتماعي، ما يؤدي إلى وقوع مشكلات في التفاعل والتواصل الاجتماعي، حسب موقع "مايو كلينك".

وتشير كلمة "الطيف" إلى مجموعة كبيرة من الأعراض ومستويات الشدة في اضطراب التوحد.


وتعتمد عملية التأكد مما إذا كان الطفل مصاب بالتوحد أم لا، على وصف الوالدين لسلوك طفلهم في كثير من الأحيان، بجانب ملاحظات المختصين، الأمر الذي يترك مجالا واسعا للتشخيصات الخاطئة، حسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية.

ومن المحتمل أن تتسبب مخاوف الآباء في تقديم أجوبة غير دقيقة على التساؤلات التي يطرحها المختصون، كما أنه من الوارد أيضا أن يقلل المعالجون من تشخيص الأعراض التي تظهر على الأطفال، ما يؤدي إلى نتائج غير صحيحة.

والاثنين، كشت  دراسة بعد تحليل أكثر من 1600 عينة براز من أطفال تتراوح أعمارهم بين عام إلى 13 عاما، عن وجود علامات بيولوجية متميزة في عينات الأطفال المصابين بالتوحد.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن تشي سو، الباحث في جامعة هونغ كونغ الصينية، المؤلف الرئيسي للدراسة التي  نشرت في مجلة "نيتشر ميكروبيولوجي"، قوله إن "الآثار الفريدة لبكتيريا الأمعاء والفطريات والفيروسات وغيرها، يمكن أن تكون في يوم من الأيام أساسا لأداة تشخيصية لمرض التوحد".

وأضاف سو أن تلك "الأداة يمكن أن تساعد المختصين في تشخيص مرض التوحد في وقت مبكر، الأمر الذي يتيح للأطفال الوصول إلى علاجات أكثر فعالية في سن أصغر".


وكان المختصون لعقود طويلة، يبحثون في عمليات مسح الدماغ بجانب الجينات والتاريخ الطبي من أجل الوصول إلى مؤشر موثوق يدلل على الإصابة بالتوحد، ولكن البحث كان يعطي نجاحا محدودا.

وخلال السنوات الأخيرة، بدأ باحثون في التحقق ما إذا كان البراز، الذي يمثل نافذة على تريليونات الفطريات والبكتيريا والفيروسات التي تعيش في الأمعاء، قد يقدم إجابة أوضح عن مرض التوحد.

وأشارت الدراسة، إلى أن "الباحثين أصبحوا يتقبلون الآن فكرة أن الأمعاء يمكن أن تكون أداة أساسية لاكتشاف مرض التوحد"، ومع ذلك يرى مختصون أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لإقناع العلماء المتشككين بأن هذه المؤشرات الحيوية هي مؤشرات صحيحة عن مرض التوحد. 

مقالات مشابهة

  • الزنك وسيلة فعالة للوقاية من مرض سرطان المريء
  • دراسة تكشف وسيلة من شأنها تشخيص التوحد مبكرا.. ما علاقة الأمعاء؟
  • محافظ الجيزة داخل إحدى عربات الأجرة مع المواطنين.. ماذا قال لهم ؟
  • توقف محطات تحلية المياه في غزة والشمال بسبب نفاد الوقود
  • العطش يهدّد سكان شمال قطاع غزة بسبب نفاد الوقود لمحطات تحليه مياه الشرب
  • توقف محطات تحلية المياه بغزة والشمال بعد نفاد الوقود
  • توقف محطات تحلية المياه بغزة والشمال جراء نفاد الوقود
  • بسبب نفاد الوقود.. توقف مجمع ناصر الطبي يهدد حياة آلاف المرضى والمصابين
  • نفاد الوقود وشح المستلزمات.. توقف مجمع ناصر يهدد حياة آلاف المرضى والمصابين
  • ” مستعد لترك كرسي المشيخة من أجلها”..شيخ الأزهر يكشف لأول مرة عن أمنيته الوحيدة في حياته