الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة تشهد تصاعد التوترات منذ طوفان الأقصى

 أفادت مراسلة رؤيا في لبنان، أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت منزلا في حي أبو لبن في عيتا الشعب.

اقرأ أيضاً : المقاومة الإسلامية في لبنان: استهدفنا طائرة مسيرة للاحتلال بصاروخ أرض جو

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: "نعمل على رد أي هجمات خارجيّة سواء من ‎لبنان أو من ‎اليمن".

وألقت مسيرة للاحتلال الإسرائيلي قنابل مضيئة على وادٍ في بلدة السكسكية في منطقة الزهراني. 

وأشارت مراسلتنا إلى أن هذه المرة الأولى منذ بدء عدوان الاحتلال على الجنوب اللبناني، التي يستهدف فيها الاحتلال مناطق بعيدة عشرات الكيلومترات عن الحدود.

وتشهد الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة تصاعد التوترات بين قوات الاحتلال، وحزب الله منذ بدء عملية طوفان الأقصى.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: لبنان الحدود اللبنانية الاحتلال الإسرائيلي الحرب على غزة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يواجه أزمة في إقناع اليهود بالهجرة إلى فلسطين المحتلة

#سواليف

قالت إذاعة #جيش #الاحتلال الإسرائيلي إن أعداد #المهاجرين #اليهود إلى دولة الاحتلال تراجعت بنسبة 50% منذ بدء العدوان الإسرائيلي على #غزة مقارنة بالعام السابق للحرب .

وأوضح موقع “واللا” العبري، أنه وخلال الحرب، هاجر إلى إسرائيل حوالي 31 ألف شخص من جميع أنحاء العالم من أكثر من 100 دولة مختلفة، وهو ما يمثل انخفاضا بنسبة 50 بالمئة عن العام السابق حيث وصل إلى دولة الاحتلال حوالي 46 ألف مستجلب جديد في عام 2023، وفقا لمعطيات نشرتها وزارة الهجرة والاستيعاب في حكومة الاحتلال والوكالة اليهودية.

وأشارت إلى أن المعطيات أظهرت أن روسيا كانت أكبر دولة مصدرة للمهاجرين، حيث وصل منها 19 ألفا و 850 مستجليا جديدا.

مقالات ذات صلة أبرز المرشحين لخلافة نصر الله وإجراءات تنصيب الأمين العام للحزب 2024/09/29

وشملت البلدان البارزة الأخرى الولايات المتحدة وكندا بـ ثلاثة آلاف و 340 مستجليا ، وفرنسا (1820) وأوكرانيا 980، وبيلاروسيا 795.

واستقر ما يقرب من ثلثي المستجلبين الجدد في ست مدن فقط، وكانت نتانيا وتل أبيب وحيفا والقدس وبات يام وأشدود الخيارات الأولى.

وأشار الموقع إلى أنه خلال العام الماضي من أكتوبر 2023 وحتى أكتوبر 2024، نظمت وزارة الهجرة والاستيعاب، والوكالة اليهودية، والمنظمة الصهيونية العالمية، ومنظمة أوفيك الإسرائيلية، بالتعاون مع جمعيات المهاجرين نشاطات بهدف تشجيع هجرة اليهود إلى دولة الاحتلال.

وتعيش دولة الاحتلال حالة أمنية غير مسبوقة، في ظل مواصلة جيش الاحتلال عدوانه على غزة الذي يقترب من نهاية عامه الأول، وتصاعد المواجهات مع المقاومة اللبنانية على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة، وعمليات القصف بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية للمستوطنات اليهودية في الداخل المحتل عام 48 من اليمن والعراق.

والأسبوع الماضي، نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” عن بيانات مركز الإحصاء المركزي في دولة الاحتلال: اتجاه تصاعدي مثير للقلق في عام 2023 في عدد الإسرائيليين المغادرين لـ “إسرائيل” لفترات إقامة طويلة في الخارج.

وبحسب البيانات، فإن الأرقام ارتفاعا في عدد المغادرين وانخفاضا في عدد العائدين، ومن المتوقع أن تعزز الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر اتجاه المغادرة في العام المقبل.

وأشارن بيانات مركز الإحصاء المركزي في دولة الاحتلال إلى أن عام 2024 شهد زيادة بنسبة 58.9% بين عدد الإسرائيليين المهاجرين للخارج لفترات طويلة مقابل عام 2023

وبحسب الصحيفة، غادر حوالي 55,300 إسرائيلي البلاد لإقامة طويلة في عام 2023، بينما عاد منهم حوالي 27,800 فقط.

وفي أغسطس الماضي، كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن ارتفاع عدد المستوطنين الذين يغادرون دولة الاحتلال إلى الخارج، وذلك في ضوء زيادة التهديدات واستمرار الحرب على غزة، وانخفاض مستوى المعيشة وتفاقم حدة الانقسام الداخليّ، مشيرة إلى أن عدد هؤلاء وصل نحو مليون شخص منذ تشرين أول/ أكتوبر الفائت.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يحشد قواته قرب الحدود اللبنانية.. الهدف منطقة عازلة
  • غارة للاحتلال تستهدف منزلا في بلدة النبي شيت شرقي لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: عيتا الشعب صاحبة النصيب الأكبر للغارات الإسرائيلية على لبنان
  • الاحتلال يواجه أزمة في إقناع اليهود بالهجرة إلى فلسطين المحتلة
  • تصاعد الاشتباكات في الضفة الغربية: توترات جديدة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
  • شهداء وجرحى في قصف الاحتلال منزلا بمدينة غزة
  • «الأنباء اللبنانية»: غارة إسرائيلية تستهدف منزلا عند مدخل بعلبك الجنوبي
  • إعلام لبناني: رشقة صاروخية ثالثة تستهدف شمالي الأراضي المحتلة
  • مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان
  • السليمانية.. تصاعد التوترات بين قادة حركة التغيير وعرقلة مراسم تسليم المسؤوليات