الفلسطينيون يجبرون القوات الإسرائيلية في بيت لحم على العودة للوراء |فيديو
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
ليس مشهدًا تمثيليًا من عمل درامي؛ بل لحظة حقيقية في بيت لحم بفلسطين حيث يسير مجموعة من رجال فلسطين بوجه مجموعة أخرى من قوات الجيش الإسرائيلي مما يجبرهم على السير للوراء.
ظهر ذلك في مقطع فيديو تصدر مؤخرًا منصات التواصل الاجتماعي بما في ذلك موقع تيك توك حيث يتقدم رجلًا - يرتدي عباءة ومعه مصلية حمراء- حشود من الفلسطينيين وهم يسيرون إلى الأمام وفي المقابل تتراجع القوات الإسرائيلية إلى الوراء.
أوضح الفيديو أن المواطنين الفلسطينيين قد شدوا الرحال للصلاة في المسجد الأقصى يوم 22 أبريل 2022.
@_pales_tine_ #اخبار_فلسطين_الان #غزه_الان ♬ موطني - مراد السويطي هدنة إنسانيةوفي سياق متصل، أفاد مصدر إسرائيلي أن تل أبيب على استعداد لمناقشة هدنة إنسانية مؤقتة في غزة لكنها لا تفكر في وقف إطلاق النار بشكل كامل، وفقًا لموقع العربية.
كما أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الخميس على تأييده لتعليق القتال بشكل مؤقت في قطاع غزة لإخراج الرهائن، ودعت منظمة الصحة العالمية إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة لتمكين المزيد من جرحى غزة لتلقي العلاج. فيما طالبت أيضًا الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الجمعة الماضي بغالبية كبيرة بضرورة الحصول على هدنة إنسانية فورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيت لحم فلسطين قوات الجيش الإسرائيلي المسجد الأقصى هدنة انسانية
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية تبحث مع وفد أممي انسحاب القوات الإسرائيلية
بحث وزيرا الخارجية والدفاع السوريان، أسعد حسن الشيباني ومرهف أبو قصرة، مع قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك انسحاب القوات الإسرائيلية.
ووفق الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا"، اليوم الأربعاء، التقى وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني ووزير الدفاع اللواء مرهف أبو قصرة، وفداً أممياً، برئاسة السفير جان بيير لاكروا وكيل الأمين العام لعمليات السلام في الأمم المتحدة، واللواء باتريك غوشات القائم بأعمال رئيس البعثة وقائد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.
وزيرا الخارجية والدفاع يلتقيان بقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباكhttps://t.co/fpUK4Qi0is
سوريا pic.twitter.com/sUR5ehSxz9
وأشارت الوكالة إلى أنه "تم خلال اللقاء التأكيد على أن سوريا مستعدة للتعاون الكامل مع الأمم المتحدة وتغطية مواقعها على الحدود، حسب تفويض عام 1974 بشرط انسحاب القوات الإسرائيلية فوراً".
من جانبها، أكدت قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك التزامها الكامل بحل هذه القضية وإعادة الاستقرار إلى الحدود والمنطقة.
كما أبدت استعدادها لتقديم الدعم في عمليات إزالة الألغام وضمان جودة الخدمات والتنسيق بين السلطات والمنظمات العاملة على إزالة المتفجرات ومخلفات الحرب من أجل سوريا أكثر أمناً.