طلبة طب گرميان ينقلون احتجاجاتهم أمام مقر بافل طالباني.. صور
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ نظم عدد من طلبة كلية الطب في جامعة گرميان ضمن اقليم كوردستان، اليوم الخميس، وقفة احتجاجية في السليمانية للمطالبة بالاعتراف بكليتهم فضلا عن مطالب أخرى.
وقال ممثل الطلبة المحتجين توانا لطيف خلال مؤتمر صحفي حضره مراسل وكالة شفق نيوز، إنه منذ ستة أسابيع يتظاهر قرابة 200 طالب من طلاب كلية الطب بجامعة گرميان من جميع المراحل، بدءا من المرحلة الأولى حتى السادسة، لكن لغاية الآن لم يتم الاستجابة لمطالبنا لهذا قررنا اليوم الاحتجاج أمام مقر إقامة السيد بافل طالباني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني .
واضاف ان مطاليبنا تتضمن توفير كوادر كافية للكلية وحل مشكلة الاعتراف بها وعدم وجود مستشفى تعليمي في كرميان لغرض التطبيق فيها خلال مرحلة التطبيق وعدم وجود المختبرات الخاصة بكليتنا.
وبين أنهم يطالبون رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني كونه يعد أعلى سلطة في منطقة نفوذ الاتحاد الوطني الكوردستاني للضغط على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة إقليم كوردستان لحل تلك المشكلات ولكي يتسنى لنا العودة لقاعات الدراسة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بافل طالباني
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني: تركيا لها أطماع تأريخية في العراق
آخر تحديث: 29 يناير 2025 - 1:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم عضو الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث السورجي، الأربعاء، تركيا بالسعي لتوسيع نفوذها الإقليمي على حساب الأراضي العراقية، مشيرًا إلى أن تواجدها العسكري في العراق يُعد جزءًا من استراتيجية تستهدف السيطرة على محافظتي نينوى وكركوك.وأوضح السورجي في تصريح صحفي، أن “الذريعة التي تقدمها أنقرة لوجود قواتها في العراق هي محاربة حزب العمال الكردستاني في شمال البلاد، إلا أن الهدف الحقيقي يتجاوز ذلك، حيث تسعى تركيا إلى تحقيق أطماع تاريخية في محافظة الموصل، التي تعتبرها جزءًا من أراضيها وتزعم أنه تم اغتصابها من قبل الجيش البريطاني”.وأشار إلى أن “تركيا تمتلك حاليًا أكبر معسكر عسكري لها في العراق، وهو معسكر زليكان، الذي يبعد أقل من 15 كيلومترًا عن حدود بلدية الموصل، مما يؤكد نواياها في التوغل والانتشار في الشمال”.وأضاف أن “الأطماع التركية لا تقتصر على العراق، بل تشمل زعزعة استقرار الدول الإقليمية الأخرى مثل سوريا، والتدخل في ليبيا واليونان وقبرص، في إطار سعيها لتحقيق نفوذ واسع في المنطقة”.وطالب “الحكومة باتخاذ خطوات حازمة تجاه هذه التحركات”، مؤكدًا أن “صمت قد يشجع تركيا على المضي قدمًا في مشروعها التوسعي”.يُذكر أن القوات التركية تنفذ بين الحين والآخر عمليات قصف جوي ومدفعي في إقليم كردستان، بحجة محاربة حزب العمال الكردستاني، إلا أن المؤشرات تدل على سعيها للسيطرة على مزيد من الأراضي في الإقليم.