تفاصيل أغنية «حكاية طفل» لحمزة نمرة الداعمة لفلسطين.. طرحت في 2019
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
نشر الفنان حمزة نمرة جزء من أغنيته «حكاية طفل» عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، لدعم أطفال فلسطين الذي يستشهدون يوميا جراء قصف الاحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة.
وظن البعض أن أغنية «حكاية طفل» لحمزة نمرة جديدة لدعم الشعب الفلسطيني، ولكن بعد بحث «الوطن» وجدنا أن الاغنية طرحت في شهر فبراير الماضي عام 2019.
تخصيص الأغنية لدعم الأطفال السوريين
وكانت الأغنية مطروحة ضمن حملة UMR لصالح دعم أطفال اللاجئين السوريين، حينها، إذ جرى تخصيص جميع عائدات الأغنية لصالح دعم الأطفال اللاجئين السوريين.
وحققت الأغنية عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، تفاعل كبير من الجمهور، وصلت لأكثر من 3 ملايين مشاهدة.
أغنية «حكاية طفل» لحمزة نمرة من كلمات محمود فاروق، وألحان وتوزيع حمزة نمرة، وتريات أولف جانسون وهينريك جانسون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة فلسطين حکایة طفل
إقرأ أيضاً:
رايتس ووتش:حكومة السوداني تسعى لترحيل حوالي (280) ألف سوري من المخالفين لشروط الإقامة
آخر تحديث: 29 يونيو 2024 - 10:28 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- قالت منظمة هيومان رايتس ووتش الدولية، السبت، إن السلطات العراقية تسعى لترحيل حوالي 280 ألف سوري من المخالفين لشروط الإقامة.وذكرت المنظمة في بيان، أن “السلطات العراقية رحلت بعض السوريين رغم حيازتهم وثائق عراقية رسمية تُمكّنهم من الإقامة والعمل في البلاد أو كانوا مسجلّين كطالبي لجوء لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مفوضية اللاجئين“.وأوضحت أن “العراق يستضيف حوالي 280 ألف سوري، غالبيتهم العظمى في إقليم كردستان العراق، ورغم أن بعض المناطق السورية لم تشهد أعمالا قتالية نشطة منذ 2018، ما تزال سوريا غير صالحة لعودة اللاجئين بشكل آمن وكريم“.واشارت إلى أنه “في أغسطس/آب 2023،حظر مجلس القضاء الأعلى العراقي ترحيل أي لاجئ سوري من العراق، مع ذلك، أطلقت السلطات العراقية، في 18 مارس/آذار 2024، حملة استهدفت الأجانب الذين يخالفون قواعد الإقامة، ما أدى إلى احتجاز وترحيل العديد من السوريين بعد مداهمة منازلهم وأماكن عملهم، في 3 أبريل/نيسان 2024، وعلّقت حكومة إقليم كردستان العراق إصدار تأشيرات الإقليم للسوريين، بناء على طلب الحكومة الفيدرالية في بغداد، وسط جهود أوسع لتنظيم العمالة الأجنبية.المنظمة قالت إن “اللاجئين السوريين يواجهون في الأردن، ولبنان، وقبرص، وتركيا بشكل متزايد تهديد الترحيل بإجراءات موجزة“.