إبراهيم عثمان ينتقل ببرنامج "مساحة حرة" إلى فضائية "ten"
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
يستعد الإعلامي إبراهيم عثمان، مقدم برنامج "مساحة حرة"، عبر فضائية "الحدث اليوم"، لخوض تجربة إعلامية جديدة ليطل على جمهوره ومشاهديه من خلال شاشة فضائية "ten".
وصرح الإعلامي إبراهيم عثمان، بأن الانطلاقة الجديدة التي يشهدها برنامج "مساحة حرة" ستنال إعجاب مشاهديه ومتابعيه، موضحا أن البرنامج على مدار 4 سنوات كان يحظى بنسب مشاهدة عالية، والسبب وراء ذلك حرصه على تناول أهم الموضوعات التي تخص المشاهد وترد على شتى الأسئلة التي تدور في ذهن المواطنين، عبر استضافة مسؤولين من شتى القطاعات وتقديم مادة ثرية تليق بالمشاهد.
جدير بالذكر أن الإعلامي إبراهيم عثمان، انضم مؤخرا لحزب "مستقبل وطن" لخوض سباق الانتخابات البرلمانية القادمه مع عدة قيادات سياسية في الوجه البحري.
ويحظى الإعلامي إبراهيم عثمان بثقة كبيرة من قبل قيادات الحزب وقبول في الشارع، الأمر الذي شكل عاملا قويا لاختياره لتمثيل الحزب في نظام القائمة، لجهوده الكبيرة في حل العديد من الأزمات والمشاكل في محافظة المنوفية بفضل علاقاته، وذاع صيته في كافة أرجاء المحافظة، وتقديم العديد من الخدمات لأهالي دائرته دون أن يكون ممثلا عنهم في البرلمان.
ويمتلك الإعلامي إبراهيم عثمان، خطة طموحة لتحقيق طفرة في العمل السياسي تحت قبة البرلمان والشارع حال تحقيقها، فضلا عن أنه يمتلك خبرة كبيرة في المجال السياسي تؤهله لتحقيق إنجازات وإضافات خلال المرحلة المقبلة التي تتطلب وجود كوادر سياسية تمثل الشارع المصري وتدعم القيادة السياسية في استكمال مسيرة البناء والتعمير، علاوة على تاريخه الصحفي المشرف وعلاقاته القوية التي اكتسبها منذ بداية عمله في بلاط صاحبة الجلالة، والتي تؤهله لإنجاز العديد من المهام خلال فترة قصيرة، فضلا عن التاريخ المشرف لعائلته بمحافظة ًالمنوفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ابراهيم عثمان
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 دعوى فضائية باختراق هواتف ضد مجموعة ميرور البريطانية
تواجه مجموعة صحف ميرور (إم.جي.إن) 101 دعوى قضائية تتعلق باختراق هواتف شخصيات عامة بما في ذلك نجوم السينما كيت وينسلت وشون بين وجيليان أندرسون، حسبما ورد في جلسة استماع بالمحكمة العليا في لندن الأربعاء.
ووفقا لرويترز، فإن المجموعة الناشرة لصحف ديلي ميرور وصنداي ميرور وصنداي بيبول، وهي جميعا من صحف التابلويد الشعبية ومملوكة لشركة ريتش، متورطة في دعاوى قضائية منذ أكثر من عقد بشأن اختراق لهواتف وجمع معلومات بطرق غير قانونية أخرى.
واعترفت (إم.جي.إن) بأن بعض عمليات جمع المعلومات غير القانونية حدثت في صحفها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قبل المحاكمة المتعلقة بالأمير هاري وثلاثة آخرين العام الماضي.
وحصل هاري، الابن الأصغر للملك تشارلز، على 140600 جنيه إسترليني (حوالي 178000 دولار) بعد أن قضت المحكمة العليا في لندن بأن الأمير كان مستهدفا من قبل صحفيي المجموعة وهو أكبر انتصار حتى الآن في "مهمته لتطهير الصحافة البريطانية".
وذكرت رويترز، ان الأمير قبل تعويضات كبيرة من المجموعة لتسوية ما تبقى من دعواه القضائية، لكنه تعهد بمواصلة مهمته ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في قضيته المنفصلة ضد مؤسسة نيوز جروب نيوزبيبرز التي يملكها روبرت مردوك في يناير كانون الثاني.
وعقب فوز هاري بقضيته في كانون الأول/ ديسمبر 2023، ادعت ريتش أيضا النصر حيث تم رفض قضيتين أخريين للمدعين لأنهما رفعتا بعد المهلة القانونية المسموح بها.
وقالت الشركة إن الحكم يعني أن القضايا المرفوعة بعد تشرين الأول/ أكتوبر 2020 "من المرجح أن يتم رفضها بخلاف الحالات التي تنطبق عليها ظروف استثنائية".
وتواجه المجموعة حاليا ما مجموعه 101 دعوى قضائية رفعها عدد من الأشخاص، بما في ذلك حبيبة الأمير هاري السابقة تشيلسي ديفي، حسبما قال محامو المدعين في جلسة الاستماع الأربعاء.
وطلب الناشر إجراء محاكمة في أواخر عام 2025 لتقرير ما إذا كانت عينة من هذه القضايا قد تجاوزت المهلة القانونية، بذريعة أن ذلك سيؤدي على الأرجح إلى تسوية الدعاوى.