غنى الأمم وفقرها.. كتاب يكشف دور الحكومات في توفير البنية التحتية
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب، وضمن "المشروع الوطني للترجمة" كتاب (غنى الأمم وفقرها... لماذا بعضها غني جداً وبعضها فقير جداً؟) تأليف: ديفيد لانديز، ترجمة: هدى عبد الفتاح الكيلاني.
كتاب لرجل الاقتصاد والمفكر الاجتماعي البريطاني ديفيد لانديز، صدر عام 1998، وحظي بشهرة واسعة كونه يقدم تحليلاً شاملاً لأسباب التفاوت في الثراء والفقر بين الدول.
يبحث الكتاب في دور الحكومات والسياسات العامة في توفير البنية التحتية والخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة، ويتناول موضوعات مثل العولمة وتأثيرها على التفاوت الاقتصادي بين الدول، ويتساءل عن كيفية تحقيق التوازن بين الفوائد العالمية والتحديات المحلية.
بشكل عام، ترك الكتاب بصمة في دراسة التنمية والاقتصاد الدولي كونه يشدد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية وتحسين السياسات الاقتصادية لتحقيق التقدم والازدهار في دول العالم.
كتاب (غنى الأمم وفقرها... لماذا بعضها غني جداً وبعضها فقير جداً؟) تأليف: ديفيد لانديز، ترجمة: هدى عبد الفتاح الكيلاني. صادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة العامة السورية للكتاب
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء»: تحديث البنية التحتية لمصر من أجل استيعاب الاستثمارات الأجنبية
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، فيديو عن تحديث مصر للبنية التحتية المصرية للتمكن من استيعاب استثمارات أجنبية جديدة، لتستوعب جهود زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية والتجارة الدولية بين مصر والعالم.
نجحت مصر في تحديث بنيتها التحتيةوجاء في الفيديو، أن في سنوات قليلة نجحت مصر في تحديث بنيتها التحتية بشهادة أبرز المؤسسات الدولية، وقال رئيس البنك الأسيوي للاستثمار في البنية التحتية خلال افتتاح الاجتماع السنوي للبنك بمدينة شرم الشيخ سبتمبر 2023، إن البنية التحتية المصرية احتلت منذ فترة طويلة مكانة خاصة في مخيلات العالم.
وأضاف المركز، أنه من أعجوبة أهرامات الجيزة الخالدة إلى قناة السويس التي تتدفق من خلالها 12% من التجارة العالمية، فـ مصر تعتبر على فترات طويلة موطنًا رائدًا لكل الرؤى الكبرى والأحلام لغد جديد.
وتابع المركز، أنه بعد ازدواج المجري الملاحي لقناة السويس أصبح الوصول من روتر دام إلى طوكيو يستغرق وقتًا أقل بنسبة 23% مقارنة بالطرق البديلة.