أسباب لن تتوقعها للسعات الكهرباء عند لمس الأشياء
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
مع اقتراب فصل الخريف، تبدأ معاناة الكثير من الأشخاص من مشكلة الشعور بشرارة كهربائية عن لمس الأشياء، وقد يشعر البعض بلسعات كهربية عند ملامسة آخرين أو أشياء مختلفة، مثل المعادن والملابس وغيرها، دون إدراك السبب الرئيسي وراء التعرض لتلك الحالة.
ويكثر التساؤل ، لماذا تحدث هذه اللسعة لديهم وهل حدوثها يستدعي القلق؟ نرصد اسباب هذه اللسعة الكهربائية وفقا لموقع verywellfit
أسباب اللسعات الكهربائية:
السبب وراء الشعور بتلك اللسعات الكهربية؟
يتمثل السبب الرئيسي وراء التعرض للسعات الكهربية عند ملامسة الأشخاص أو الأشياء في انتقال شحنات كهربية صغيرة من وإلى جسم الشخص، والتي تنتج عن احتكاكه بأي جسم آخر، مثل الملابس والمعادن.
وهناك العوامل المحفزة لحدوث تلك اللسعات، وتشمل:
- ارتداء ملابس مصنوعة من أقمشة صوفية أو الألياف الصناعية.
- استهلاك كميات كبيرة من الأطعمة المالحة.
- قلة معدلات الرطوبة في الجو المحيط.
- جفاف الجلد، وهو ما يسهل عملية انتقال الشحنات الكهربائية من وإلى الجسم.
واكتشف الباحثين زيادة الشعور بالكهرباء عند لمس الأشياء، بسبب ارتداء ملابس صناعية تزيد من الشعور بالكهرباء عند لمس الاشياء. كما يزيد الشعور في موسم الشتاء بسبب ارتداء الملابس المصنوعة من الصوف.
واكد الباحثين أن هذه الظاهرة لم يثبت وجود مخاطر صحية لها، بسبب الشعور بالكهرباء في الجسم، وللحد من هذا الشعور فمن الضروري المشي بأقدام حافية، لتفريغ شحنات الكهربائية الموجودة بالجسم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الإسباني: لا توجد معلومات قاطعة حول أسباب انقطاع الكهرباء
المناطق_متابعات
صرح بيدرو سانشيز، رئيس الوزراء الإسباني، بأنه لا توجد معلومات قاطعة حول أسباب انقطاع التيار الكهربائي في البلاد.
وأضاف «سانشيز»، خلال مؤتمر صحفي، عقده اليوم، أنه لا توجد حاليًا مشاكل تتعلق بالأمن العام عقب انقطاع التيار الكهربائي.
أخبار قد تهمك سانشيز: مؤشرات أوروبية تؤكد الاستعداد للاعتراف بدولة فلسطينية 13 أبريل 2024 - 9:03 صباحًا ولي عهد أبوظبي يلتقي برئيس الوزراء الإسباني 2 فبراير 2022 - 8:07 مساءًوذكر، أن مجلس الأمن القومي الأسباني سيجتمع مرة أخرى مساءً، لتقييم التدابير الإضافية التي قد تكون ضرورية، لافتًا إلى أن أنظمة الدفع والخدمات المصرفية الرقمية تعمل بشكل طبيعي.
وشهدت إسبانيا، والبرتغال، وأجزاء من فرنسا، حالة طوارئ غير مسبوقة نتيجة انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي، ما أدى إلى شلل كبير في العديد من المرافق الحيوية واضطراب الحياة اليومية في مختلف أنحاء البلدين.