رفض البرازيلى ميكالى المدير الفنى للمنتخب الأولمبى العرض الذى تقدمت به إحدى شركات التسويق لمواجهة كولومبيا وديًا، فيما يواصل الجهاز الفنى والإدارى بالتنسيق مع اتحاد الكرة، البحث عن بدائل لإقامة وديتين فى المعسكر المقبل.
وتلقى منتخب مصر الأولمبى عرضا من نظيره المنتخب الكولومبى، للعب مباراة ودية فى شهر نوفمبر أو ديسمبر المقبلين فى إطار استعدادات أولمبى الفراعنة.


طالب ميكالى مسئولى اتحاد الكرة بسرعة إنهاء الاتفاق على خوض مباراتين وديتين خلال معسكر نوفمبر المقبل فى إطار الاستعداد للمشاركة فى أولمبياد باريس 2024.
واشترط ميكالى أن تكون المواجهات الودية أمام منتخبات أوروبية أو من منتخبات أمريكا اللاتينية، لتحقيق أقصى استفادة فنية ممكنة وإكساب لاعبى المنتخب الأولمبى مزيد من الخبرات بالاحتكاك بمدارس كروية متنوعة.

وباءت محاولات المنتخب الوطنى الأولمبى بقيادة البرازيلى ميكالى بالفشل فى المشاركة ببطولة السعودية الودية التى تقام لنفس الفئات السنية للتحضير لتصفيات أسيا المؤهلة للأولمبياد، والمقرر إقامتها نوفمبر الجارى بمشاركة 4 منتخبات أسيوية.

وتحفظت السعودية على طلب منتخب مصر بداعى اقامة الدورة للاحتكاك بالمنتخبات الأسيوية استعدادا للتصفيات المؤهلة للأولمبياد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ميكالى المنتخب الاوليمبي اتحاد الكرة

إقرأ أيضاً:

إسلام الشاطر: سأتولى ملف المحترفين ومزدوجي الجنسية.. وهناك تطور واضح مع ميكالي

أكد إسلام الشاطر مدير منتخب مصر للشباب، أن هناك تطور واضح في مستوى اللاعبين، خصوصا أن ميكالي تولى المسئولية منذ فترة وجيزة، مشيرًا إلى أن هذا الجيل يضم عناصر مميزة، وكان الأمر المقلق هو خوض 3 مباريات قوية في أقل من عشرة أيام، وهو الأمر الذي لا يعتاد عليه اللاعبين من مواليد 2005.

وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "تصفيات شمال إفريقيا تضم أقوى المنتخبات داخل القارة، ومن الظلم جدًا وجود منتخبين فقط، وحتى الآن لم يتم الرد علينا وقمت بإرسال 6 إيميلات للكاف، حول عدد الفرق الصاعدة حال تنظيم مصر للبطولة، كما أنه ليس هناك عدالة في وجود 5 فرق ومع كل جولة منتخب يحصل على راحة".

وأضاف: "فوجئت بالصفحة الرسمية لاتحاد شمال إفريقيا تعلن صعود منتخب المغرب لـ أمم إفريقيا للشباب، رغم تبقى جولتين على ختام التصفيات، وتحدثت مع وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة، ما يحدث غير طبيعي، ولا نعرف هل سنقوم بتنظيم البطولة أم لا؟!".

وأكمل: "مصر تقدمت بطلب تنظيم أمم إفريقيا للشباب في أول يوم تم فتح باب الترشح أمام الدول، وينافسنا كوت ديفوار، والبطولة سوف يتم تنظيمها في فبراير أو مارس المقبل، ولا احد يعرف الموعد الرسمي حتى الآن".

وزاد: "ملف مزودجي الجنسية أو المحترفين في أوروبا، فأن ميكالي شاهد مجموعة كبيرة منهم، وقام باختيار بعض العناصر، ولكن الوصول إليهم وعمل جواز سفر لهم يستغرق وقت، وتواصلنا مع سليم طلب كأول لاعب وتم انهاء كافة الاجراءات الادارية والقانونية معه منذ فترة، وهو يعاني من إصابة وسافر إلى ألمانيا".

وواصل: "ملف مزدوجي الجنسية والمحترفين، سأقوم بتوليه معي بعض الزملاء في الجهاز الإداري، وسيكون لهم دور كبير معنا، ولسوء الحظ تعرض محمد السيد وقبله سليم طلب للإصابات وهم من العناصر الجيدة في مركز رقم 8".

وتابع: "عمر خضر كان يعاني من إصابة في أستون فيلا، وهو عنصر جيد ومفيد للمنتخب وعندما يعود للمشاركة بصفة مستمرة، ولدينا عناصر آخرى غائبة منها محمد ابراهيم وعمر سيد معوض ويوسف سيد عبد الحفيظ ومحمد رأفت ومحمد عبد الله، هناك جيل جيد من اللاعبين ومع توافر الوقت وحسم الصعود سوف يظهر المزيد من اللاعبين المميزين في أمم إفريقيا، وسنبدأ بعد ذلك التجهيز للأولمبياد وهو الهدف الرئيسي لهذا المنتخب".

وأكد: "ميكالي من أفضل المدربين التي تعمل على التكتيك، ولكنه يحتاج لمزيد من الوقت، وكان يتمنى خوض عدد أكثر من المباريات قبل المشاركة في البطولة، اللاعبين لديهم مستوى أفضل من ذلك بكثير، لكنه كان يحتاج لوقت أطول، بالإضافة لوجود ضغط على اللاعبين الذين لم يعتادوا على خوض 3 مباريات في أسبوع أمام منتخبات قوية".

مقالات مشابهة

  • السيستاني يدين هجوم باكستان ويطالب الحكومة بمنع تكرار العمليات الإرهابية
  • في مثل هذا اليوم وقبل عامين.. السعودية تفاجئ الأرجنتين والعالم
  • منتخب ميكالي يستعد للصدام المصيري أمام نسور قرطاج
  • «أبيض الناشئين» يواجه إسبانيا والمكسيك ودياً
  • مدير المنتخب القطري: مستقبل فرسان السعودية الصاعدين مطمئن جداً
  • الركراكي يبحث عن منتخب أوروبي قبل أمم إفريقيا 2025
  • بطولة الصداقة الدولية تشهد مشاركة ثلاثة منتخبات
  • السعودية.. الحسرة على «الهجوم الضعيف»!
  • إسلام الشاطر: سأتولى ملف المحترفين ومزدوجي الجنسية.. وهناك تطور واضح مع ميكالي
  • توم بيرييلو: تأهل المنتخب السوداني لأمم إفريقيا مثال آخر على الروح السودانية التي لا تقهر في مواجهة الشدائد