أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، توقف المولد الرئيسي في المستشفى الإندونيسي وخروج أجزاء واسعة من المستشفى عن الخدمة.

وفي وقت سابق، أعلنت حركة  الجهاد الإسلامي أنها تخوض معركة كبيرة  وغير مسبوقة في تاريخ الصراع مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة.

فيما ذكرت مصادر ميدانية لوكالة الصحافة الفلسطينية صفا أن شهداء وإصابات خطيرة في مج.

زرة بحق المدنيين بمحيط المستشفى الاندونيسي شمالي قطاع غزة.

فيما أطلقت  المقاومة الفلسطينية 4 رشقات صاروخية مكثفة على الأقل تجاه "تل أبيب".

وقصفت كتائب القسام برشقات صاروخية متتالية من غزة  تل أبيب وهرتسليا وكفار سابا ورعنانا.

قصف إسرائيلي على خان يونس وغارات تدمر مخيم الشاطئ وحي الشيخ رضوان في غزة البيت الأبيض: لن ننشر قوات حفظ سلام أمريكية في غزة.. ونبحث مع حلفائنا وضع القطاع بعد "الصراع"

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المستشفى الإندونيسي غزة وزارة الصحة الفلسطينية الاحتلال الاسرائيلي حركة الجهاد الإسلامي قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

اعداد القتلى الفلسطينيين الفعلي بالهجوم الاسرائيلي على غزة

السومرية نيوز – دوليات
تقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الهجوم البري والجوي الذي تشنه إسرائيل على غزة أدى إلى مقتل أكثر من 38 ألف شخص، معظمهم من المدنيين، مع نزوح معظم سكان القطاع وعددهم 2.3 مليون نسمة. ويتناول هذا الموضوع، كيفية حساب عدد القتلى الفلسطينيين ومدى موثوقيته وتوزيع القتلى بين المدنيين والمسلحين وما يقوله كل جانب.   كيف تحصي السلطات الصحية في غزة عدد القتلى؟   في أشهر الحرب الأولى كان يتم حساب عدد القتلى بالكامل من خلال عدد الجثث التي تصل إلى المستشفيات، وتضمنت البيانات أسماء وأرقام هويات معظم القتلى.   ومع استمرار الصراع وخروج مزيد من المستشفيات والمشارح من الخدمة اعتمدت السلطات الطبية في غزة إلى جانب ذلك على أساليب أخرى.   ومنذ أوائل ايار، حدثت وزارة الصحة أسلوب تفصيل إجمالي الوفيات ليشمل الجثث مجهولة الهوية التي تمثل نحو ثلث إجمالي عدد القتلى.   وقال عمر حسين علي، رئيس مركز عمليات الطوارئ التابع للوزارة في الضفة الغربية المحتلة، إن "هذه الجثث وصلت إلى المستشفيات أو المراكز الطبية دون بيانات شخصية مثل أرقام الهوية أو الأسماء الكاملة.   وبدأت أيضا في تضمين الوفيات التي تم الإبلاغ عنها عبر الإنترنت من أفراد الأسرة الذين اضطروا إلى إدخال المعلومات بما في ذلك أرقام الهوية.   هل عدد القتلى في غزة شامل؟     وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن "الأرقام لا تعكس بالضرورة جميع القتلى لأن كثيرين ما زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض"، مشيرة في تقديرات ايار إلى "وجود نحو 10 آلاف مفقود تحت الركام".   ونشرت مجلة "لانسيت" الطبية رسالة من 3 أكاديميين في 5 يوليو تشير إلى أن الوفيات غير المباشرة، الناجمة عن عوامل مثل المرض، قد تعني أن عدد القتلى أعلى بعدة مرات من التقديرات الفلسطينية الرسمية.   وقالت الرسالة إنه "ليس مستغربا تقدير مقتل ما يصل إلى 186 ألفا أو أكثر جراء الصراع الحالي في غزة".   وقال الأكاديميون إن هذا الرقم الذي تصدر عناوين الأخبار العالمية، يستند إلى ما وصفوه بأنه تقدير متحفظ يبلغ 4 وفيات غير مباشرة مقابل كل وفاة مباشرة واحدة بناء على عدد القتلى في الصراعات السابقة.   كما قال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان ومختبر البحوث الإنسانية في كلية الصحة العامة بجامعة ييل الأميركية إن من المرجح أن تكون الأرقام الحقيقية أعلى من تلك المنشورة دون تقديم المزيد من التفاصيل.   ما مدى مصداقية حصيلة القتلى في غزة؟   وقال خبراء في الصحة العامة لرويترز إن "غزة قبل الحرب كان لديها إحصاءات سكانية قوية وأنظمة معلومات صحية أفضل من معظم دول الشرق الأوسط".   وذكر متحدث باسم منظمة الصحة العالمية أن "وزارة الصحة في غزة لديها قدرة جيدة على جمع البيانات وتحليلها، كما أن تقاريرها السابقة تعتبر ذات مصداقية".   وتنشر الأمم المتحدة بانتظام عدد القتلى نقلا عن وزارة الصحة في غزة.
وفي بداية الحرب، شكك الرئيس الأميركي جو بايدن في أعداد القتلى، لكن وزارة الصحة نشرت في ذلك الحين قائمة مفصلة عن 7028 حالة وفاة تم تسجيلها حينها.   وقال أكاديميون درسوا تفاصيل القتلى المدرجين، في مقال تمت مراجعته من نظراء لهم في دورية لانسيت الطبية في نوفمبر، إن من غير المعقول أن تكون النماذج الواردة في القائمة محض تلفيق.   غير أن أسئلة محددة أُثيرت حول إدراج 471 شخصا قيل إنهم قتلوا في انفجار وقع في 17 تشرين الاول بالمستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في مدينة غزة.   هل تتحكم حماس في إحصاءات القتلى؟   وتدير حركة حماس قطاع غزة منذ عام 2007، لكن وزارة الصحة في القطاع تخضع أيضا لوزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله بالضفة الغربية المحتلة.   وتصرف الحكومة التي تديرها حماس في غزة رواتب جميع الموظفين العاملين في المؤسسات الحكومية منذ عام 2007 ومن بينها وزارة الصحة. ومع ذلك، لا تزال السلطة الفلسطينية تدفع رواتب الموظفين الذين تم تعيينهم قبل ذلك.   ومن الصعب في الوقت الراهن تقدير مدى سيطرة حماس على قطاع غزة بسبب احتلال القوات الإسرائيلية لمعظم القطاع بما في ذلك المناطق المحيطة بالمستشفيات الكبرى التي تقدم إحصاءات القتلى فضلا عن استمرار القتال.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 38 الف.. ضحايا الهجوم الاسرائيلي الغاشم على غزة
  • اعداد القتلى الفلسطينيين الفعلي بالهجوم الاسرائيلي على غزة
  • كم عدد القتلى الفلسطينيين الفعلي بالهجوم الإسرائيلي على غزة؟
  • لازاريني: ثلث مدارس الأونروا بغزة قُصفت وأصبحت أماكن للموت
  • نقص بالكوادر والمعدات واكتظاظ بالمصابين.. المستشفى الإندونيسي يعاني وضعا كارثيا
  • الصحة: الاحتلال يرتكب 3 مجازر خلال 24 ساعة
  • إسرائيليون يغلقون شوارع وزارة الدفاع بتل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة تبادل
  • "باقي الوشم" للكويتي عبد الله الحسينى| تفوز جائزة غسان كنفاني للرواية 2024
  • سرايا القدس تقصف مركز قيادة الاحتلال على خط الإمداد في محور «نتساريم»
  • «الصحة العالمية» لـ«الاتحاد»: توقف عمل أغلب مستشفيات غزة لنقص الوقود