هل تريد الترشح للسجل الوطني للمراجعين الخارجيين لتقويم أداء المدارس؛ إليك الشروط
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
رصد-أثير
أعلنت الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم عن رغبتها في الاستفادة من خبرات التربويين في قطاعي التعليم المدرسي والعالي، سواء من داخل سلطنة عمان أو خارجها، للمشاركة في عمليات تقويم أداء المدارس التي ستنفذها الهيئة.
ودعت الهيئة من يجد في نفسه الكفاءة والرغبة للمشاركة في هذه العمليات التقدم بطلب الانضمام إلى السجل الوطني للمراجعين الخارجيين لتقويم أداء المدارس من خلال تعبئة الاستمارة المرفقة، مع مراعاة الشروط الواردة أدناه:
أولا: الشروط الواجب استيفاؤها للراغبين في الانضمام إلى السجل الوطني للمراجعين الخارجيين لتقويم أداء المدارس (المواطنين والمقيمين):
أ) على المترشحين ممن هم على رأس عملهم في القطاع الحكومي أو الخاص أن يستوفوا أحد الشروط الآتية:
1.
مشرفا تربوي أو مشرف إداري، مدير مدرسة أو مدير مدرسة مساعد ، معلم أول ولديه خبرة في العمل الإشرافي بالمدرسة لا تقل عن 3 سنوات .
2. أن يكون قد سبق له العمل في مؤسسات مختصة بضمان جودة التعليم، ومارس عمليات تقويم أداء المدارس، مع خبرة عملية لا تقل عن ٣ سنوات في مجال ضمان جودة التعليم. . أن يعمل أكاديميًا في إحدى مؤسسات التعليم العالي المعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وأن يكون حاصلا على درجة الماجستير في العلوم التربوية كحد أدنى.
ب) على المترشحين من المتقاعدين أو المستقيلين ممن لا يرتبطون بوظيفة دائمة استيفاء الشروط الواردة في البند (أ)، مع امتلاكهم خبرة عملية في مجال العمل التربوي لمدة لا تقل عن (10) سنوات، وألا تزيد فترة الانقطاع عن العمل في المجال التعليمي على (5) سنوات.
ج) حصول جميع المترشحين في الفئات الواردة في البند (أ) و (ب) على درجة البكالوريوس كحد أدنى، عدا الفئة الواردة في رقم (۳) من البند (أ).
ثانيا: الشروط العامة الواجب توافرها لجميع المتقدمين في السجل الوطني لتقويم أداء المدارس من داخل سلطنة :
1. استيفاء شروط الانضمام إلى السجل الوطني للمراجعين الخارجيين الواردة أعلاه. ه الإلمام بمهارات تقنية المعلومات والتواصل الإلكتروني. .. تقديم الطلب عبر الرابط المرفق مع إرفاق نسخة محدثة من السيرة الذاتية. 1. القدرة على التأقلم مع ظروف عمل المراجعة الخارجية. اللياقة البدنية والصحية.
2. الالتزام بتقديم الطلب خلال المدة المحددة بالإعلان
3. إجادة إحدى اللغتين العربية أو و الإنجليزية تحدثا وكتابة .
4.إجادة إحدى اللغتين العربية و /أو الإنجليزية تحدثا وكتابة.
5. الإلمام بمهارات تقنية المعلومات والتواصل الإلكتروني.
6. القدرة على التأقلم مع ظروف عمل المراجعة الخارجية.
7. اللياقة البدنية والصحية.
ثالثا: طريقة التقديم:
على الراغبين في الانضمام إلى السجل الوطني للمراجعين الخارجيين لتقويم أداء المدارس تعبئة استمارة طلب الترشح عبر
الرابط الآتي https://www.surveymonkey.com/r/PKJLHGH ، مع ضرورة إرفاق سيرة ذاتية محدثة مع الطلب، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 1 نوفمبر 2023م وحتى يوم الخميس الموافق 30 نوفمبر 2023م.
ونبهت الهيئة إلى أن المترشحون الذين انطبقت عليهم الشروط أعلاه لاختبارات فنيه أولية تتلوها دورات تدريبية يحدد من خلالها مدى ملاءمة المترشح للانضمام إلى السجل.
وذكرت أيضًا بأن الترشح يعد لاغيًا إذا ثبت في أي وقت ما يخالف شروط الانضمام للسجل، أو تبين تقديم معلومات غير صحيحة.
كما أشارت إلى أن المترشحين المقبولين في السجل الوطني للمراجعين الخارجيين، وممن هم على رأس عملهم عليهم الحصول على رسالة عدم ممانعة من جهات عملهم عند مشاركتهم في أي من عمليات التقويم التي ستنفذها الهيئة مستقبلا، حيث تتطلب عمليات التقويم تفرغ المراجع الخارجي تفرغا كاملا لمدة لا تقل عن خمسة أيام أثناء تنفيذ عمليات المراجعة الخارجية.
وقالت الهيئة للراغبين المزيد من الاستيضاح والاستفسار عليهم التواصل مع الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم على البيانات الموضحة أدناه:
هاتف رقم: ٢٤١٢١٩٧٥ أو ٢٤١٢١٩٧٢ البريد الإلكتروني لمركز ضمان جودة التعليم المدرسي : CSEQA @oaaaqa.gov.om
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: جودة التعلیم لا تقل عن
إقرأ أيضاً:
نحقق.. أول رد من التعليم على فيديو رقص الطلاب على مقطع لـ رورو البلد
علم موقع صدى البلد من مصادره بوزارة التربية والتعليم ، أنه جار التحقيق للوقوف على ملابسات تصوير الفيديو المتداول على فيس بوك، لطلاب إحدى المدارس يقومون بتشغيل فيديو لـ البلوجر رورو البلد على السبورة الذكية الموجودة بالفصل، ويرقصون على أغنية الفيديو.
وبحسب تصريحات المصادر لموقع صدى البلد، من المقرر بعد أن تتحقق الوزارة من ملابسات الفيديو ، أن يتم تحديد ما اذا كان هذا الفيديو قديم أم حديث ، إلى جانب تحديد مكان تصويره ، مع التشديد على اتخاذ اللازم حسب نتيجة التحقيق.
وانتشر منذ قليل على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، فيديو يظهر فيه طلاب إحدى المدارس يقومون بتشغيل فيديو لـ البلوجر رورو البلد على السبورة الذكية الموجودة بالفصل ، ويرقصون مع أغنية الفيديو داخل الفصل.
وتفاعل المتابعون مع الفيديو المتداول بعدد من التعليقات الساخرة ، حيث قال محمد خليفة : هي رورو البلد نزلت في المنهج؟!
جدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أصدرت قرارات رسمية عاجلة في إطار الجهود التي تبذلها لضبط العملية التعليمية.
وشملت قرارات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التي تم إبلاغ مديريات التربية والتعليم بها رسميا ما يلي :
تواجد كافة القيادات في المدارس للاطمئنان على حسن سير العملية التعليمية.حث الطلاب على المواظبة على الحضور وممارسة مختلف الأنشطة ودعم روح المنافسة الايجابية والتحفيز الايجابي المستمر لهم.الاهتمام بالبرامج العلاجية للوصول لأعلى المعدلات المطلوبة.الرصد الفوري لكافة التقييمات مع مراعاة عدم إعادة التقييم لأي طالب متغيب إلا بعذر قانوني.وكان محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أكد على التزام مصر بالمضي قدما في مسيرة الإصلاح التعليمي، إيمانا بأن المستقبل يصنع في الفصول الدراسية وأن أبناءنا الطلاب هم أمل الغد وركيزة النهضة والتقدم.
جاء ذلك في ختام فعاليات المؤتمر الدولي السابع للبنية عبر الإقليمية للدول العربية تحت عنوان "قضية التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول"، الذي نظمته منظمة "الدولية للتربية"، واستضافته نقابة المعلمين المصريين بالقاهرة، بمشاركة نخبة من المسؤولين وصناع القرار والخبراء التربويين من مختلف دول العالم.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أن التعليم لم يعد مجرد وسيلة لنقل المعارف، بل أصبح أداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة وبوابة نحو المستقبل، ومدخلاً أساسياً لبناء الإنسان القادر على التفاعل مع متغيرات العصر.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن رؤية مصر لتطوير التعليم ترتكز على الاستثمار في العنصر البشري، بإعتباره الركيزة الأساسية لتحقيق مستقبل أفضل، ومن هنا جاءت الرؤية الوطنية لتطوير منظومة التعليم، لتواكب المتغيرات العالمية وتلبي احتياجات سوق العمل.
واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أبرز الجهود التي بذلتها الدولة خلال السنوات الأخيرة لتطوير المنظومة التعليمية، والتي شملت تحديث المناهج، وتطوير آليات التقييم، ودمج التكنولوجيا في التعليم، إلى جانب دعم وتدريب المعلمين، وتوسيع قاعدة التعليم الفني وربطه بسوق العمل.