مزايا الاستثمار في العملات الرقمية وعيوبها بحسب خبير
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
مجلة سيدتي
ثمة اهتمام بالاستثمار في العملات الرقمية، لكن يحتاج المضمار المذكور إلى الإلمام به، من الناحيتين الإيجابية والسلبية. في السطور الآتية، شروح عن العملات الرقمية، في معلومات مستمدة من مؤسس إحدى الشركات الاستشارية واليوتيوبر فراس أحمد، الذي يقول لقراء "سيدتي. نت" إن "التداول بالعملات الرقمية، مع تزايد النشاطات تحت مظلة التجارة الإلكترونية، في الأعوام الأخيرة، هو طريقة للهروب من التضخم الذي يطرأ جراء العملات المتعارف عليها (الدولار، مثلًا)"، منبهًا إلى أهمية الإحاطة بإيجابيات العملات الرقمية وسلبياتها، قبل البدء في هذا النوع من الاستثمار.
يُعدّد اليوتيوبر مزايا تقدمها العملات الرقمية، في النقاط العشر الآتية:
تقديم حلول التمويل للأشخاص في الدول، التي تواجه تقييدًا في الأنظمة البنكية نتيجة الحروب والعقوبات الدولية. تسمى المزية بـ"التمويل اللا مركزي" decentralized finance وتسمح بالتحويل والإيداع والاقتراض وإجراء أي معاملة من ضمن معاملات النظم البنكية العادية.حل مشكلة distributed denial of service أي توقف الشبكة عن العمل جراء إجراء عدد ضخم من العمليات. أما في حالة "البلوكتشين"، تكون الشبكة موزعة على ملايين الكُمبيوترات حول العالم.الملكية للمفاتيح الخاصة بعملتك، فأنت المالك الوحيد لهذا المبلغ و"الكود" الخاص به، وليس للبنوك أي سلطة أو أوامر تجاه ذلك.اللامركزية؛ في حضور المركزية هناك سوء في الاستخدام أو وقوع في مشكلات كثيرة في نظام الدولة المالي أو الاقتصادي، مما يتسبب في بعض الأحيان بتعطيل العمليات المالية والتجارية، في حين أن العملات الافتراضية تعمل كل الوقت.العائد على رأس المال المتمثل في الأرباح الجيدة، وذلك عن طريق الاستثمار في بعض العملات أو إجراء طريقة العقود الذكية لبعض التقنيات أو بآلية NFT. تعطي هذه الأمور امتيازات، بخلاف النظام التقليدي الحالي.
عيوب العملات الرقمية
بعد عدّ الإيجابيات، لا تخلو العملات الرقمية من سلبيات، هي:
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: فی العملات الرقمیة الاستثمار فی
إقرأ أيضاً:
«بوتين» يتحدث عن مزايا «الرؤوس الحربية» لمنظومة صواريخ «أوريشنيك»
صرح الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بأن الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ “أوريشنيك” يمكن أن تتحمل درجات حرارة مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس.
وقال بوتين خلال كلمته في الجلسة العامة لمنتدى “تقنيات المستقبل”: “العالم كله يتحدث عن “أوريشنيك”، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس”.
وأضاف: “نحن منذ الثمانينيات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم “أفانغارد”، درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس”.
وأشار بوتين، “إلى أنه في أواخر الثمانينيات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم “لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة، كانت هذه هي المشكلة”، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة “هي نتيجة العمل على مواد جديدة”.
وتابع: “بفضل متخصصي “روساتوم”، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى”.
وكانت القوات المسلحة الروسية أطلقت صاروخ “أوريشنيك” صباح يوم 21 نوفمبر الماضي، من أراضي موقع اختبار كابوستين يار بمنطقة أستراخان الروسية على مصنع “يوجماش” بمدينة دنيبروبتروفسك.